أكدت نورة راشد الخاطر المترشحة نيابياً عن الدائرة الخامسة بالمحرق أن ترشحها جاء انطلاقا من رغبتها في خدمة وطنها الذي تفتخر بالانتماء إليه، ولخدمة إخوانها المواطنين.
وأوضحت أن المرحلة المقبلة تتطلب تكاتف كافة الجهود الرسمية والبرلمانية لمواصلة المنجزات التي تحققها البحرين على مختلف الصعد، كان آخرها فوزها بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، واحتلال المملكة للمركز الأول على مستوى الدول العربية والمركز "47" من أصل 157 دولة على المستوى العالمي في مؤشر رأس المال البشري الصادر عن البنك الدولي.
وعبرت الخاطر عن سعادتها بعد أن تقدمت للترشح للانتخابات النيابية المقبلة، مؤكدة أن هذه السعادة إنما تأتي كونها تنتمي لدائرة من دوائر محافظة المحرق، المدينة التاريخية العريقة التي تمثل جزءًا غاليا ومحوريا من تاريخ بلد عريق بحضارته وثقافته وتراثه، إضافة لكونها امرأة في بلد خطا خطوات كبيرة وهائلة في مجال تمكين المرأة وتنمية قدراتها وتفعيل مشاركتها في المجتمع، وأثبتت فيه المراة جدارتها الواضحة في تقلد كافة المناصب بكل كفاءة.
وأضافت أن ما حظيت به المملكة من دعم مالي من الأشقاء في السعودية والإمارات والكويت ليفرض عظيم المسؤولية على السلطة التشريعية لضمان أفضل التنفيذ لبرنامج التوازن المالي الذي يهدف لمواصلة النمو الاقتصادي وتحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات الحكومية بحلول عام 2022 واستقطاب الاستثمارات وجميعها أهداف تصب في صالح المواطن وستؤدي لتخفيف الكثير من الأعباء التي تحملها خلال الفترة الحالية.
وعن برنامجها الانتخابي ، قالت إنها منذ فترة تعكف على وضع هذا البرنامج، آملة أن يكون معبرا عن طموحات أبناء دائرتها وملامسا لقضاياهم ومشكلاتهم وأن تجد العون بإذن الله في تنفيذه في حالة وصولها إلى مجلس النواب المقبل.
ولم تنس الخاطر أن توجه الشكر لأعضاء مجلس النواب السابقين، مؤكدة أنهم عملوا في فترة استثنائية من حيث القضايا والتحديات وبذلوا أقصى جهدهم، متمنية للجميع التوفيق في خدمة الوطن والمواطنين.
وأوضحت أن المرحلة المقبلة تتطلب تكاتف كافة الجهود الرسمية والبرلمانية لمواصلة المنجزات التي تحققها البحرين على مختلف الصعد، كان آخرها فوزها بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، واحتلال المملكة للمركز الأول على مستوى الدول العربية والمركز "47" من أصل 157 دولة على المستوى العالمي في مؤشر رأس المال البشري الصادر عن البنك الدولي.
وعبرت الخاطر عن سعادتها بعد أن تقدمت للترشح للانتخابات النيابية المقبلة، مؤكدة أن هذه السعادة إنما تأتي كونها تنتمي لدائرة من دوائر محافظة المحرق، المدينة التاريخية العريقة التي تمثل جزءًا غاليا ومحوريا من تاريخ بلد عريق بحضارته وثقافته وتراثه، إضافة لكونها امرأة في بلد خطا خطوات كبيرة وهائلة في مجال تمكين المرأة وتنمية قدراتها وتفعيل مشاركتها في المجتمع، وأثبتت فيه المراة جدارتها الواضحة في تقلد كافة المناصب بكل كفاءة.
وأضافت أن ما حظيت به المملكة من دعم مالي من الأشقاء في السعودية والإمارات والكويت ليفرض عظيم المسؤولية على السلطة التشريعية لضمان أفضل التنفيذ لبرنامج التوازن المالي الذي يهدف لمواصلة النمو الاقتصادي وتحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات الحكومية بحلول عام 2022 واستقطاب الاستثمارات وجميعها أهداف تصب في صالح المواطن وستؤدي لتخفيف الكثير من الأعباء التي تحملها خلال الفترة الحالية.
وعن برنامجها الانتخابي ، قالت إنها منذ فترة تعكف على وضع هذا البرنامج، آملة أن يكون معبرا عن طموحات أبناء دائرتها وملامسا لقضاياهم ومشكلاتهم وأن تجد العون بإذن الله في تنفيذه في حالة وصولها إلى مجلس النواب المقبل.
ولم تنس الخاطر أن توجه الشكر لأعضاء مجلس النواب السابقين، مؤكدة أنهم عملوا في فترة استثنائية من حيث القضايا والتحديات وبذلوا أقصى جهدهم، متمنية للجميع التوفيق في خدمة الوطن والمواطنين.