- توجيهاتنا للوزراء بأن يكون همهم الأول الاهتمام بالمواطنين
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن دولنا مازالت مستهدفة وهناك من يزعجه استقرارها وما تشهده من تنمية وازدهار ويحاول اختلاق التحديات ووضع العراقيل والعقبات وتهويل القضايا لإشغالنا عن أولوياتنا نحو البناء والتنمية.
وقال سموه "إن وقفة الشعوب والتفافها حول راية دولها ومصالحها العليا دائماً هي حائط الصد الذي يفشل هذه المخططات ويخيب مسعاها، وستظل شعوب المنطقة بوعيها ووحدتها الوطنية أكبر من أي مخطط يستهدف تماسكها".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية الثلاثاء، عددا من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين.
وخلال اللقاء أعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن الاعتزاز بالنموذج المتقدم الذي يمثله المواطن البحريني في العطاء والإنجاز على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وقال سموه "يحق لنا أن نفتخر بهذا الشعب ونعتد به كثروة لهذا الوطن وسر ريادته وتقدمه"، مؤكداً سموه أن عطاء شعبنا الأصيل في مختلف المجالات والمواقع قل نظيره ويبعث على الفخر والاعتزاز فبعطائهم غدت صورة البحرين جميلة في كل محفل.
وشدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على أن الحكومة تقدر هذا العطاء، وتوجيهاتنا للوزراء والمسؤولين بأن يكون همهم الأول واهتمامهم ينصب بالأوضاع ذات الصلة المباشرة بالمواطنين وتحسين الخدمات المقدمة لهم.
وأكد سموه، أن مختلف برامج وخطط الحكومة لتطوير البنية التحتية والمرافق الخدمية تعمل على مواكبة تطلعات المواطن واحتياجاته من خلال عملية مستمرة لرصد وتحديد الأولويات وإقامة المشروعات التي تحقق متطلبات التنمية التي تشهدها مملكة البحرين وتلبي تطلعات المواطنين في حياة أكثر جودة ورفاهية.
ونوه سموه إلى اهتمامه ومتابعته شخصياً لكل ما يتم إنجازه من مشروعات تنموية وخدمية في مختلف مناطق البحرين بالشكل الذي يضمن إنجازها بأقصى سرعة وبأعلى المواصفات القياسية في الإنجاز.
وقال سموه: "إن المواطن كان وسيظل هو محور التنمية وغايتها الأولى، وقلوبنا قبل أبوابنا مفتوحة للاستماع إليه، فخدمة المواطن في مدن وقرى المملكة تقع في صدارة أولويات الحكومة".
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن دولنا مازالت مستهدفة وهناك من يزعجه استقرارها وما تشهده من تنمية وازدهار ويحاول اختلاق التحديات ووضع العراقيل والعقبات وتهويل القضايا لإشغالنا عن أولوياتنا نحو البناء والتنمية.
وقال سموه "إن وقفة الشعوب والتفافها حول راية دولها ومصالحها العليا دائماً هي حائط الصد الذي يفشل هذه المخططات ويخيب مسعاها، وستظل شعوب المنطقة بوعيها ووحدتها الوطنية أكبر من أي مخطط يستهدف تماسكها".
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية الثلاثاء، عددا من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين.
وخلال اللقاء أعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن الاعتزاز بالنموذج المتقدم الذي يمثله المواطن البحريني في العطاء والإنجاز على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وقال سموه "يحق لنا أن نفتخر بهذا الشعب ونعتد به كثروة لهذا الوطن وسر ريادته وتقدمه"، مؤكداً سموه أن عطاء شعبنا الأصيل في مختلف المجالات والمواقع قل نظيره ويبعث على الفخر والاعتزاز فبعطائهم غدت صورة البحرين جميلة في كل محفل.
وشدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على أن الحكومة تقدر هذا العطاء، وتوجيهاتنا للوزراء والمسؤولين بأن يكون همهم الأول واهتمامهم ينصب بالأوضاع ذات الصلة المباشرة بالمواطنين وتحسين الخدمات المقدمة لهم.
وأكد سموه، أن مختلف برامج وخطط الحكومة لتطوير البنية التحتية والمرافق الخدمية تعمل على مواكبة تطلعات المواطن واحتياجاته من خلال عملية مستمرة لرصد وتحديد الأولويات وإقامة المشروعات التي تحقق متطلبات التنمية التي تشهدها مملكة البحرين وتلبي تطلعات المواطنين في حياة أكثر جودة ورفاهية.
ونوه سموه إلى اهتمامه ومتابعته شخصياً لكل ما يتم إنجازه من مشروعات تنموية وخدمية في مختلف مناطق البحرين بالشكل الذي يضمن إنجازها بأقصى سرعة وبأعلى المواصفات القياسية في الإنجاز.
وقال سموه: "إن المواطن كان وسيظل هو محور التنمية وغايتها الأولى، وقلوبنا قبل أبوابنا مفتوحة للاستماع إليه، فخدمة المواطن في مدن وقرى المملكة تقع في صدارة أولويات الحكومة".