"الوطن" - مازن أنور
يلتقي مساء الخميس فريق الرفاع والبسيتين الخامسة والنصف على إستاد البحرين الوطني، في مواجهة مرتقبة تجمعهما لحساب إياب دور الـ16 لمسابقة كأس الملك.
وتعتبر المواجهة مرتقبة كون لقاء الفريقين في الذهاب كان مثيراً بعد تعادلهما بهدفين لمثلهما، ولعل سيناريو التعادل هو الأمر الذي يعطي لقاء اليوم نكهة مختلفة، بعدما أظهر فريق البسيتين شجاعة كبيرة أمام نجوم الرفاع واستطاع أن يتعادل في مناسبتين، رغم أن التعادل بالهدف الثاني كان في الوقت بدل الضائع والفريق منقوص لاعب بسبب الطرد.
معطيات لقاء الذهاب، ستلقي بظلالها على مواجهة اليوم في الإياب، فمن المتوقع أن يبادر الرفاعيون بالهجوم من أجل تفادي أي هدف مباغت، مع العمل على تنظيم الخط الدفاعي خلال مواجهة الهجمات المعاكسة من فريق البسيتين، فيما البسيتين سيواصل على ذات النهج بالتكتل والارتداد.
ومازال الرفاع على الورق هو الأرجح لتجاوز البسيتين ولكن ما حدث في لقاء الذهاب يفتح الباب على مصراعيه في لقاء اليوم والذي سيكون منتظراً ومرتقباً لمعرفة عما إذا كان الرفاع سيتأهل أم سيقع في فخ البسيتين ويكون أول مفاجآت المسابقة الأغلى.
يلتقي مساء الخميس فريق الرفاع والبسيتين الخامسة والنصف على إستاد البحرين الوطني، في مواجهة مرتقبة تجمعهما لحساب إياب دور الـ16 لمسابقة كأس الملك.
وتعتبر المواجهة مرتقبة كون لقاء الفريقين في الذهاب كان مثيراً بعد تعادلهما بهدفين لمثلهما، ولعل سيناريو التعادل هو الأمر الذي يعطي لقاء اليوم نكهة مختلفة، بعدما أظهر فريق البسيتين شجاعة كبيرة أمام نجوم الرفاع واستطاع أن يتعادل في مناسبتين، رغم أن التعادل بالهدف الثاني كان في الوقت بدل الضائع والفريق منقوص لاعب بسبب الطرد.
معطيات لقاء الذهاب، ستلقي بظلالها على مواجهة اليوم في الإياب، فمن المتوقع أن يبادر الرفاعيون بالهجوم من أجل تفادي أي هدف مباغت، مع العمل على تنظيم الخط الدفاعي خلال مواجهة الهجمات المعاكسة من فريق البسيتين، فيما البسيتين سيواصل على ذات النهج بالتكتل والارتداد.
ومازال الرفاع على الورق هو الأرجح لتجاوز البسيتين ولكن ما حدث في لقاء الذهاب يفتح الباب على مصراعيه في لقاء اليوم والذي سيكون منتظراً ومرتقباً لمعرفة عما إذا كان الرفاع سيتأهل أم سيقع في فخ البسيتين ويكون أول مفاجآت المسابقة الأغلى.