أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أن رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمهرجان الشبابي العالمي الأول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، تعبر بكل جلاء عن إيمان جلالته بالدور الرائد والمحوري الذي يقوم به الشباب الارتقاء ببلدانهم وصولاً إلى تحقيق التنمية المستدامة ليكون كوكب الأرض أكثر تطوراً وازدهاراً في مختلف المجالات.
وقال "إن رؤية جلالة الملك المفدى الفريدة من نوعها على المستوى العالمي بإشراك الشباب في تنمية مجتمعاتهم وإشراكهم بصورة حقيقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ستؤتي ثمارها وستكون انعكاساتها إيجابية على المجتمع الدولي في تحقيق معدلات كبيرة من النمو الذي يقود العالم إلى تحقيق التنمية والتحضر بالإضافة إلى تأكيد مكانة البحرين بأن تكون حاضنة ومستوعبة لكل ما هو مفيد من العطاء الشبابي، ومترجمة بذلك رسالة المملكة العالمية والرمزية في تمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".
وتابع الجودر: "نحن نسير على خطى جلالة الملك المفدى وتنفيذ لتوجيهات جلالته في أن يكون هناك استدامة رؤية البحرين لمنح الشباب الدور الفاعل في عملية التنمية المستدامة وترجمتها من خلال المنظومة الشبابية وإنشاء جيل من الشباب العالمي الواعي القادر على التغيير التنموي للأفضل وقيادة العالم البناء".
وأوضح أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لحفل تدشين المهرجان الشبابي العالمي، يؤكد اهتمام سموه بالشباب البحريني والعالمي ودعمه الواضح لاستراتيجية البحرين ودورها المحوري في حث المجتمع الدولي على الإصغاء إلى الشباب وإعطائهم فرصة كافية لتطبيق رؤيتهم حول الأهداف التنموية وتمهيد الطريق أمامهم من أجل الوصول تقديم نماذج فريدة من نوعها في كيفية التطبيق الأمثل للأهداف الأممية التنموية".
وأشاد الجودر، بمضامين كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في حفل الافتتاح.
وقال: "وضع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة شباب العالم في صورة المبادرات التي تقدمها مملكة البحرين نحوهم من أجل تأكيد دورهم الأساسي في عملية التنمية المستدامة والمسؤولية التي حملتها البحرين في الأخذ بيد الشباب العالمي نحو البناء التحديث ليكون هذا الجيل الشبابي المستفيد الأول من تنفيذ أهداف التنمية المستدامة".
وأعرب الجودر عن شكره وتقديره إلى كبار المسؤولين في المملكة وأعضاء السلك الدبلوماسي ومنظمات العالمي والمجتمع المدني على حضورهم للمهرجان.
وأشاد بالدور الإيجابي لأمين الشرقاوي المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة بالبحرين على دعمه للمهرجان بالإضافة إلى الشركات الراعية وهي صندوق العمل "تمكين"، بنك البحرين الوطني، ستارت أب، شركة غاز البحرين الوطنية "بناغاز"، شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، مراسي إيجل هيلز، شركة البحرين الوطنية للتأمين، مستشفى رويال البحرين.
وقال "إن رؤية جلالة الملك المفدى الفريدة من نوعها على المستوى العالمي بإشراك الشباب في تنمية مجتمعاتهم وإشراكهم بصورة حقيقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ستؤتي ثمارها وستكون انعكاساتها إيجابية على المجتمع الدولي في تحقيق معدلات كبيرة من النمو الذي يقود العالم إلى تحقيق التنمية والتحضر بالإضافة إلى تأكيد مكانة البحرين بأن تكون حاضنة ومستوعبة لكل ما هو مفيد من العطاء الشبابي، ومترجمة بذلك رسالة المملكة العالمية والرمزية في تمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".
وتابع الجودر: "نحن نسير على خطى جلالة الملك المفدى وتنفيذ لتوجيهات جلالته في أن يكون هناك استدامة رؤية البحرين لمنح الشباب الدور الفاعل في عملية التنمية المستدامة وترجمتها من خلال المنظومة الشبابية وإنشاء جيل من الشباب العالمي الواعي القادر على التغيير التنموي للأفضل وقيادة العالم البناء".
وأوضح أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لحفل تدشين المهرجان الشبابي العالمي، يؤكد اهتمام سموه بالشباب البحريني والعالمي ودعمه الواضح لاستراتيجية البحرين ودورها المحوري في حث المجتمع الدولي على الإصغاء إلى الشباب وإعطائهم فرصة كافية لتطبيق رؤيتهم حول الأهداف التنموية وتمهيد الطريق أمامهم من أجل الوصول تقديم نماذج فريدة من نوعها في كيفية التطبيق الأمثل للأهداف الأممية التنموية".
وأشاد الجودر، بمضامين كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في حفل الافتتاح.
وقال: "وضع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة شباب العالم في صورة المبادرات التي تقدمها مملكة البحرين نحوهم من أجل تأكيد دورهم الأساسي في عملية التنمية المستدامة والمسؤولية التي حملتها البحرين في الأخذ بيد الشباب العالمي نحو البناء التحديث ليكون هذا الجيل الشبابي المستفيد الأول من تنفيذ أهداف التنمية المستدامة".
وأعرب الجودر عن شكره وتقديره إلى كبار المسؤولين في المملكة وأعضاء السلك الدبلوماسي ومنظمات العالمي والمجتمع المدني على حضورهم للمهرجان.
وأشاد بالدور الإيجابي لأمين الشرقاوي المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة بالبحرين على دعمه للمهرجان بالإضافة إلى الشركات الراعية وهي صندوق العمل "تمكين"، بنك البحرين الوطني، ستارت أب، شركة غاز البحرين الوطنية "بناغاز"، شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، مراسي إيجل هيلز، شركة البحرين الوطنية للتأمين، مستشفى رويال البحرين.