شارك مدير إدارة الجوازات الرائد عبدالرحمن بن دعيج آل خليفة، في الندوة والمعرض الـ14 لبرنامج الإيكاو لتحديد هوية المسافرين لبرنامج "TRIP"، بمونتريال في كندا خلال الفترة من 23 وحتى 25 أكتوبر، حيث تم بحث تعزيز التعاون والتنسيق الدوليين للتصدي للتهديدات التي يواجهها الطيران المدني من خلال الترويج للإطار العالمي الذي يوفره الملحق التاسع "التسهيلات" باتفاقية الطيران المدني الدولي.
وأكدت محاور الندوة، على أهمية هذا النظام بالنسبة للجهات المختصة بإصدار جوازات السفر، هيئات أمن الطيران، السجلات المدنية، وكالات مراقبة الحدود، شركات الطيران، سلطات المطارات، الجهات العاملة في وثائق السفر، سلطات الهجرة وغيرها من الأطراف المعنية.
وصاحب الندوة، معرضاً شمل مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المرتبطة تحديدا بالتطبيقات الأمنية لوثائق السفر وإجراءات التفتيش على الحدود والنظم الآلية لمراقبة الحدود وإدارة شؤون الهوية، على غرار الندوات التي انعقدت في السنوات الماضية.
وبحثت الندوة، العديد من الجوانب المهمة والأساسية في هذا النظام كخاصية إثبات الهوية بشكل موثوق من خلال تتبع الهوية وربط عناصرها والتحقق من صحة بياناتها عن طريق المقارنة بالمستندات الأصلية، إضافة إلى تصميم ووضع وثائق السفر الموحدة المقروءة آليا، بما في ذلك جوازات السفر الإلكترونية المطابقة لمواصفات المنظمة العالمية الإيكاو على نحو يؤدي إلى خفض عدد الوثائق المزيفة إلى أدنى حد، بما يشمل القواعد والتوصيات الدولية والمواصفات وأفضل الممارسات الحالية والناشئة الصادرة عن الإيكاو فيما يتعلق بوثائق السفر المقروءة آليا، حيث سبق أن حددت المنظمة الموعد النهائي لقبول الوثائق غير المقروءة آليا في 24/11/2015.
وأشارت الندوة إلى عنصر إصدار الوثائق ومراقبتها والإجراءات والبروتوكولات التي تصدر بموجبها وتطبيق الضوابط لمنع سرقة هذه الوثائق والتلاعب بها وإتلافها، مع التركيز على إدارة ومراقبة الحدود عن طريق تقسيم سلسلة إدارة الحدود باعتبارها مجالا واسعا بهدف تحديد الدور الذي يمكن لوثائق وتكنولوجيات السفر أن يؤدياه في تحسين مسار منح التصاريح والأمن.
وسلطت الندوة، الضوء على استخدام دليل المفاتيح العامة للإيكاو "PKD"، وأن زيادة إنشاء البوابات العاملة بنظام المراقبة الآلية على الحدود "ABC"، يتيح الفرصة لقراءة وثائق السفر المقروءة آليا والتحقق منها على نحو يتسم بالأمن والكفاءة.
كما تم التطرق إلى التطبيقات القابلة للتشغيل البيني والبروتوكولات التي تتيح الترابط في الوقت المناسب والآمن والموثوق لوثائق السفر المقروءة آليا وأصحابها بالبيانات المتاحة واللازمة في إطار عمليات التفتيش مع التركيز بشكل خاص على المعلومات المسبقة عن الركاب "API" وسجل أسماء الركاب "PNR" والحاجة إلى إقامة التعاون وتبادل البيانات لضمان صحة إجراءات إصدار جوازات السفر والمراقبة على الحدود، كالاستخدام الفعال لقاعدة بيانات وثائق السفر المسروقة والمفقودة (SLDT) التابعة للإنتربول.
وأكدت محاور الندوة، على أهمية هذا النظام بالنسبة للجهات المختصة بإصدار جوازات السفر، هيئات أمن الطيران، السجلات المدنية، وكالات مراقبة الحدود، شركات الطيران، سلطات المطارات، الجهات العاملة في وثائق السفر، سلطات الهجرة وغيرها من الأطراف المعنية.
وصاحب الندوة، معرضاً شمل مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المرتبطة تحديدا بالتطبيقات الأمنية لوثائق السفر وإجراءات التفتيش على الحدود والنظم الآلية لمراقبة الحدود وإدارة شؤون الهوية، على غرار الندوات التي انعقدت في السنوات الماضية.
وبحثت الندوة، العديد من الجوانب المهمة والأساسية في هذا النظام كخاصية إثبات الهوية بشكل موثوق من خلال تتبع الهوية وربط عناصرها والتحقق من صحة بياناتها عن طريق المقارنة بالمستندات الأصلية، إضافة إلى تصميم ووضع وثائق السفر الموحدة المقروءة آليا، بما في ذلك جوازات السفر الإلكترونية المطابقة لمواصفات المنظمة العالمية الإيكاو على نحو يؤدي إلى خفض عدد الوثائق المزيفة إلى أدنى حد، بما يشمل القواعد والتوصيات الدولية والمواصفات وأفضل الممارسات الحالية والناشئة الصادرة عن الإيكاو فيما يتعلق بوثائق السفر المقروءة آليا، حيث سبق أن حددت المنظمة الموعد النهائي لقبول الوثائق غير المقروءة آليا في 24/11/2015.
وأشارت الندوة إلى عنصر إصدار الوثائق ومراقبتها والإجراءات والبروتوكولات التي تصدر بموجبها وتطبيق الضوابط لمنع سرقة هذه الوثائق والتلاعب بها وإتلافها، مع التركيز على إدارة ومراقبة الحدود عن طريق تقسيم سلسلة إدارة الحدود باعتبارها مجالا واسعا بهدف تحديد الدور الذي يمكن لوثائق وتكنولوجيات السفر أن يؤدياه في تحسين مسار منح التصاريح والأمن.
وسلطت الندوة، الضوء على استخدام دليل المفاتيح العامة للإيكاو "PKD"، وأن زيادة إنشاء البوابات العاملة بنظام المراقبة الآلية على الحدود "ABC"، يتيح الفرصة لقراءة وثائق السفر المقروءة آليا والتحقق منها على نحو يتسم بالأمن والكفاءة.
كما تم التطرق إلى التطبيقات القابلة للتشغيل البيني والبروتوكولات التي تتيح الترابط في الوقت المناسب والآمن والموثوق لوثائق السفر المقروءة آليا وأصحابها بالبيانات المتاحة واللازمة في إطار عمليات التفتيش مع التركيز بشكل خاص على المعلومات المسبقة عن الركاب "API" وسجل أسماء الركاب "PNR" والحاجة إلى إقامة التعاون وتبادل البيانات لضمان صحة إجراءات إصدار جوازات السفر والمراقبة على الحدود، كالاستخدام الفعال لقاعدة بيانات وثائق السفر المسروقة والمفقودة (SLDT) التابعة للإنتربول.