أكد المترشح النيابي في الدائرة السابعة بالمحافظة الشمالية فتحي علوي، أنه ثمة فقدان ثقة تجاه المجلس النيابي والنواب من قبل المواطنين، داعياً إلى استعادة تلك الثقة من خلال طرح وفعل نيابي يلامس قضايا المواطن والوطن على صعد عديدة أهمها الوقوف مع مطالب المواطن في الحصول على حقوقه الطبيعية والمكتسبة معاً.
ودعا النائب، إلى أن يكون مبادرا وصاحب مشروع وطني بامتياز وهو ما حرصت عليه في بياني الانتخابي الذي حمل عنوان "معا نبني وطني معا نحيي الأمل".
وأكد علوي، على أهمية إعادة وترتيب البيت الداخلي بشمولية، تكفل الوصول إلى أدق مكامن الخلل التي تحول دون تفاقم البطالة، وضرورة تدعيم منهج التكافل الاجتماعي كمنطلق لعدالة ترتقي بالمواطن نحو معيشة كريمة، سيما ونحن في بلد غني بالعنصر البشري الذي يتوجب وضعه بالمرتبة الأولى في عملية التطوير والبناء والنماء والإصلاح، شأنه شأن دول المنطقة والعالم يتأثر بتداعيات الأزمة العالمية التي ألقت بظلالها على المشهد الاقتصادي العالمي.
وقال "يجب علينا جميعاً أفراداً ومؤسسات دفع عجلة التطوير والإصلاح كلُ من موقعه، بالاتساق مع دعوة الحكومة إلى الالتفات وبحذر إلى حجم البطالة التي يعاني منها قطاع الشباب".
وواصل علوي "نحن نمتلك كفاءات بحرينية تغنينا كمؤسسات كبيرة وشركات عن استقطاب الخبراء والفنيين والاستشاريين من الخارج".
وعن المطلوب من الحكومة حيال تفعيل دور مجلس النواب، قال "نحن مع التشاركية المسؤولة بالطبع، سواء من الجسم الحكومي أو الشعبي ومن يمثله".
وأردف "لا أخفي سرا حيال ما أشعر به من تفاؤل إزاء مؤشرات الحكومة الراهنة تجاه العملية الانتخابية لإجراء انتخابات منتظمة حرة نزيهة، فالنتاج الطبيعي هنا - وهذا ما نتطلع اليه - وجود برلمان قوي يمثل الذراع الاستراتيجية واللوجستية للكيان الحكومي".
ودعا علوي، المواطنين إلى ضرورة النظر إلى النصف الممتلئة من الكأس، وأن لا يفقدوا الأمل في التغيير والإصلاح نحو الأفضل لنا كبحرين وبحرينيين.
كما حث المواطنين، على ممارسة حقهم الانتخابي الذي كفله الدستور لهم، والتوجه إلى مراكز الاقتراع بإيمان وحيد وأكيد بأننا جميعا ناخبين ومرشحين للبحرين وللبحرينيين.
ودعا النائب، إلى أن يكون مبادرا وصاحب مشروع وطني بامتياز وهو ما حرصت عليه في بياني الانتخابي الذي حمل عنوان "معا نبني وطني معا نحيي الأمل".
وأكد علوي، على أهمية إعادة وترتيب البيت الداخلي بشمولية، تكفل الوصول إلى أدق مكامن الخلل التي تحول دون تفاقم البطالة، وضرورة تدعيم منهج التكافل الاجتماعي كمنطلق لعدالة ترتقي بالمواطن نحو معيشة كريمة، سيما ونحن في بلد غني بالعنصر البشري الذي يتوجب وضعه بالمرتبة الأولى في عملية التطوير والبناء والنماء والإصلاح، شأنه شأن دول المنطقة والعالم يتأثر بتداعيات الأزمة العالمية التي ألقت بظلالها على المشهد الاقتصادي العالمي.
وقال "يجب علينا جميعاً أفراداً ومؤسسات دفع عجلة التطوير والإصلاح كلُ من موقعه، بالاتساق مع دعوة الحكومة إلى الالتفات وبحذر إلى حجم البطالة التي يعاني منها قطاع الشباب".
وواصل علوي "نحن نمتلك كفاءات بحرينية تغنينا كمؤسسات كبيرة وشركات عن استقطاب الخبراء والفنيين والاستشاريين من الخارج".
وعن المطلوب من الحكومة حيال تفعيل دور مجلس النواب، قال "نحن مع التشاركية المسؤولة بالطبع، سواء من الجسم الحكومي أو الشعبي ومن يمثله".
وأردف "لا أخفي سرا حيال ما أشعر به من تفاؤل إزاء مؤشرات الحكومة الراهنة تجاه العملية الانتخابية لإجراء انتخابات منتظمة حرة نزيهة، فالنتاج الطبيعي هنا - وهذا ما نتطلع اليه - وجود برلمان قوي يمثل الذراع الاستراتيجية واللوجستية للكيان الحكومي".
ودعا علوي، المواطنين إلى ضرورة النظر إلى النصف الممتلئة من الكأس، وأن لا يفقدوا الأمل في التغيير والإصلاح نحو الأفضل لنا كبحرين وبحرينيين.
كما حث المواطنين، على ممارسة حقهم الانتخابي الذي كفله الدستور لهم، والتوجه إلى مراكز الاقتراع بإيمان وحيد وأكيد بأننا جميعا ناخبين ومرشحين للبحرين وللبحرينيين.