- مكانة الشرق الأوسط استراتيجية في النظام العالمي
- جهود فاعلة لأمريكا في ترسيخ دعائم الأمن بالمنطقة
..
وأكد سموه، على مكانة الشرق الأوسط الاستراتيجية في النظام العالمي الذي يبرز البعد الجيوسياسي للمنطقة، منوهاً سموه بالجهود الفاعلة للإدارة الأمريكية ودورها المحوري في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، مؤكداً دعم المملكة الدائم ومساندتها لهذه الجهود والمساعي الإقليمية والدولية.
جاء ذلك لدى لقاء سموه، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، والفريق الركن يوسف بن أحمد الجلاهمة وزير شؤون الدفاع، ورئيس هيئة الأركان الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي في إطار أعمال منتدى حوار المنامة الرابع عشر مع جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأمريكية والوفد المرافق.
ورحب سموه بزيارة الوزير إلى المملكة للمشاركة في المنتدى، والذي يؤكد حرص الولايات المتحدة الأمريكية دوماً على تأكيد إسهامها في دعم كافة التوجهات الرامية لتعزيز الأمن والسلم العالميين.
وخلال اللقاء، تطرق سموه مع وزير الدفاع الامريكي إلى أهمية حوار المنامة باعتباره منصة سياسية وفكرية لبحث ما يستجد من تطورات أمنية وسياسية في المنطقة من خلال نخبة من صناع القرار على المستويين الإقليمي والدولي، وما يسهم به في تعزيز الأمن والاستقرار، ليصبح أحد أهم الملتقيات الدولية لمناقشة قضايا الأمن والبعد الاستراتيجي في التنمية.
كما تم تبادل وجهات النظر حول كيفية مواجهة تحديات التطرف والإرهاب، وبحث العلاقات الثنائية المتميزة بينهما وسبل تعزيزها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
- جهود فاعلة لأمريكا في ترسيخ دعائم الأمن بالمنطقة
..
وأكد سموه، على مكانة الشرق الأوسط الاستراتيجية في النظام العالمي الذي يبرز البعد الجيوسياسي للمنطقة، منوهاً سموه بالجهود الفاعلة للإدارة الأمريكية ودورها المحوري في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، مؤكداً دعم المملكة الدائم ومساندتها لهذه الجهود والمساعي الإقليمية والدولية.
جاء ذلك لدى لقاء سموه، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، والفريق الركن يوسف بن أحمد الجلاهمة وزير شؤون الدفاع، ورئيس هيئة الأركان الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي في إطار أعمال منتدى حوار المنامة الرابع عشر مع جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأمريكية والوفد المرافق.
ورحب سموه بزيارة الوزير إلى المملكة للمشاركة في المنتدى، والذي يؤكد حرص الولايات المتحدة الأمريكية دوماً على تأكيد إسهامها في دعم كافة التوجهات الرامية لتعزيز الأمن والسلم العالميين.
وخلال اللقاء، تطرق سموه مع وزير الدفاع الامريكي إلى أهمية حوار المنامة باعتباره منصة سياسية وفكرية لبحث ما يستجد من تطورات أمنية وسياسية في المنطقة من خلال نخبة من صناع القرار على المستويين الإقليمي والدولي، وما يسهم به في تعزيز الأمن والاستقرار، ليصبح أحد أهم الملتقيات الدولية لمناقشة قضايا الأمن والبعد الاستراتيجي في التنمية.
كما تم تبادل وجهات النظر حول كيفية مواجهة تحديات التطرف والإرهاب، وبحث العلاقات الثنائية المتميزة بينهما وسبل تعزيزها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.