أسماء عبدالله
ورغم ما يؤكده المرشحون الشباب، في تصريحاتهم الإعلامية، ثقتهم في القدرة على إثراء الحياة السياسية، وإغناء عملية صنع القرار وسنّ التشريعات الملائمة لروح العصر وتطوّراته، إلا أن بعض الدوائر تثير علامات تساؤل حول عامل نقص الخبرة وطغيان الاندفاع وعدم الواقعية، وهو ما لا يلائم العمل السياسي بحسب ما يراه مواطنون.
ويتنافس النائب السابق عدنان المالكي مع 6 مترشحين جدد و من بينهم وجوه شابة ، و من بينهم الإعلامية نسرين معروف و محمد عبدالله مطر و عبدالرزاق احمد الشيخ ، فيما يتنافس ايضا دعيج خليفة الذوادي و احمد محمد العامر و انور ابراهيم قمبر .ويصعد النائب الشاب محمد الأحمد في المترشحين في الدائرة الثانية، حيث أن يتواجه مع الأكبر سناً منه كل من حسن صالح الدوسري و عيسى علي القاضي و محمد يوسف الزياني و محمد احمد الراشد .
فيما تخلو الدائرة الثالثة في المحافظة الجنوبية عن وجوه شابة جديدة لتدخل المعترك النيابي ، فيما ترشح كل من رئيس المجلس البلدي احمد الأنصاري عن جمعية الاصالة نيابيا في نفس الدائرة ، و ينافسه عادل محمد اليحيى و الدكتور محمد يوسف الحوسني المدعوم من جمعية تجمع الوحدة الوطنية . فذلك تبدو المنافسة شرسة بين جمعية الأصالة و جمعية تجمع الوحدة الوطنية على الفوز بمقعد الدائرة الثالثة .ويتنافس 12 مترشح مستقل في الدائرة الرابعة و على رأسهم النائب الحالي و الذي اعاد ترشحه محمد المعرفي ، و تضم الرابعة الجنوبية وجوه شابة جديدة على رأسهم الأصغر سناً المترشح ميثم ربيعي الذي تقدم بأوراق ترشحه باللغة الانجليزية ، و ترشح الشاب انس خالد بومطيع و فيصل إبراهيم البوفلاح .
و من جهة الدائرة الخامسة الجنوبية تفتقر إلى الوجوه الشبابيه ، حيث يتنافس كل من النائب خليفة الغانم مع فوزية زينل التي اعادت ترشحها مرة اخرى و العضو البلدي للدائرة الخامسة محمد موسى علي الذي انتقل من العمل البلدي إلى البرلماني، فيما يدخل غمار التنافس لأول مرة كل من عصام عيسى الخياط و خليفة مهدي اليامي .
ودفعت الدائرة السادسة بـ10 مترشحين و أغلبهم وجوه شابه في حين تتنافس امرأة مابين 9 رجال ، و برز المترشح الأصغر عبدالله عيسى يعقوب الذي يدخل لأول مرة في غمار التنافس الانتخابي ، ويليه الإعلامي محمد درويش الذي تدفعه جمعية ميثاق العمل الوطني ، و بذلك حجزت نادية العمر كرسي لها في هذه الانتخابات ، فيما يتنافس كل من الدكتور محمد الكويتي و ناظم هاشم و المحامي إبراهيم المناعي و المحامي حمد الحربي و عبدالرزاق حطاب الذي عاود ترشحه تحت مظلة جمعية الأصالة، و المترشح وليد عبدالستار و النائب جمال علي بوحسن .
وفي السابعة الجنوبية يتركز فيها مترشحين الشباب حيث يكون إجمالي المترشحين 8 ، و من ضمنهم النائب رؤى الحايكي التي كانت في 2014 في المحافظة الشمالية الدائرة السادسة ، اما في انتخابات 2018 عاودت ترشحها في الجنوبية الدائرة السابعة ، في حين يتنافس معها الشباب كل من الدكتور علي ماجد النعيمي و المهندسة عالية الجنيد و خليفة احمد العقود ، فيما يتنافس الأكبر سناً كل من سامي محمد جمعه و محمد الغتم و لطيفة عبدالله العقود .
وغابت الوجوه الشبابية في ثامنة الجنوبية حيث تمركزت على الذين سبق لهم الترشح في انتخابات 2014 اولهم محمد السيسي البوعينين و جاسم فهد الرميحي و وليد الذوادي و محمد عباد محمد و عبدالله صالح التميمي ، حيث أن غابت الوجوه النسائية .
وتتميز التاسعة الجنوبية بإعادة الترشح مرة أخرى تاركين العمل البلدي كالعضو البلدي في نفس الدائرة بدر الدوسري الذي ترك العمل البلدي و من ثم سعد راشد التنيب الذي دخل الدور الثاني في انتخابات البلدية مع بدر الدوسري ، و برز الوجه الشبابي نوار المطوع و ينافسه يوسف فارس مرداس الدوسري و ناصر الزعبي .
أما في العاشرة الجنوبية انسحب رئيس مجلس النواب احمد الملا من المعترك النيابي و ترك المجال إلى منافسه خالد خليفة الدوسري حيث دخل في المنافسة عيسى يوسف الدوسري .
شهدت عملية الترشح للانتخابات المقبلة إقبالاً من شريحة الشباب وصف بالقياسي، خاصة في دوائر المحافظة الجنوبية الانتخابية والتي يتمركز فيها أكثر من 70% من المترشحين الشباب.
ورغم ما يؤكده المرشحون الشباب، في تصريحاتهم الإعلامية، ثقتهم في القدرة على إثراء الحياة السياسية، وإغناء عملية صنع القرار وسنّ التشريعات الملائمة لروح العصر وتطوّراته، إلا أن بعض الدوائر تثير علامات تساؤل حول عامل نقص الخبرة وطغيان الاندفاع وعدم الواقعية، وهو ما لا يلائم العمل السياسي بحسب ما يراه مواطنون.
ويتنافس النائب السابق عدنان المالكي مع 6 مترشحين جدد و من بينهم وجوه شابة ، و من بينهم الإعلامية نسرين معروف و محمد عبدالله مطر و عبدالرزاق احمد الشيخ ، فيما يتنافس ايضا دعيج خليفة الذوادي و احمد محمد العامر و انور ابراهيم قمبر .ويصعد النائب الشاب محمد الأحمد في المترشحين في الدائرة الثانية، حيث أن يتواجه مع الأكبر سناً منه كل من حسن صالح الدوسري و عيسى علي القاضي و محمد يوسف الزياني و محمد احمد الراشد .
فيما تخلو الدائرة الثالثة في المحافظة الجنوبية عن وجوه شابة جديدة لتدخل المعترك النيابي ، فيما ترشح كل من رئيس المجلس البلدي احمد الأنصاري عن جمعية الاصالة نيابيا في نفس الدائرة ، و ينافسه عادل محمد اليحيى و الدكتور محمد يوسف الحوسني المدعوم من جمعية تجمع الوحدة الوطنية . فذلك تبدو المنافسة شرسة بين جمعية الأصالة و جمعية تجمع الوحدة الوطنية على الفوز بمقعد الدائرة الثالثة .ويتنافس 12 مترشح مستقل في الدائرة الرابعة و على رأسهم النائب الحالي و الذي اعاد ترشحه محمد المعرفي ، و تضم الرابعة الجنوبية وجوه شابة جديدة على رأسهم الأصغر سناً المترشح ميثم ربيعي الذي تقدم بأوراق ترشحه باللغة الانجليزية ، و ترشح الشاب انس خالد بومطيع و فيصل إبراهيم البوفلاح .
و ينافس الشباب كل من علي احمد الزايد و احمد عبدالله النعيمي و سلمان يوسف السلمان و راشد عبدالله ال بن علي و صلاح يوسف الرواحني و احمد عبدالله البي و حسن سلمان البلوشي و عبدالله أحمد الرويعي .
و من جهة الدائرة الخامسة الجنوبية تفتقر إلى الوجوه الشبابيه ، حيث يتنافس كل من النائب خليفة الغانم مع فوزية زينل التي اعادت ترشحها مرة اخرى و العضو البلدي للدائرة الخامسة محمد موسى علي الذي انتقل من العمل البلدي إلى البرلماني، فيما يدخل غمار التنافس لأول مرة كل من عصام عيسى الخياط و خليفة مهدي اليامي .
ودفعت الدائرة السادسة بـ10 مترشحين و أغلبهم وجوه شابه في حين تتنافس امرأة مابين 9 رجال ، و برز المترشح الأصغر عبدالله عيسى يعقوب الذي يدخل لأول مرة في غمار التنافس الانتخابي ، ويليه الإعلامي محمد درويش الذي تدفعه جمعية ميثاق العمل الوطني ، و بذلك حجزت نادية العمر كرسي لها في هذه الانتخابات ، فيما يتنافس كل من الدكتور محمد الكويتي و ناظم هاشم و المحامي إبراهيم المناعي و المحامي حمد الحربي و عبدالرزاق حطاب الذي عاود ترشحه تحت مظلة جمعية الأصالة، و المترشح وليد عبدالستار و النائب جمال علي بوحسن .
وفي السابعة الجنوبية يتركز فيها مترشحين الشباب حيث يكون إجمالي المترشحين 8 ، و من ضمنهم النائب رؤى الحايكي التي كانت في 2014 في المحافظة الشمالية الدائرة السادسة ، اما في انتخابات 2018 عاودت ترشحها في الجنوبية الدائرة السابعة ، في حين يتنافس معها الشباب كل من الدكتور علي ماجد النعيمي و المهندسة عالية الجنيد و خليفة احمد العقود ، فيما يتنافس الأكبر سناً كل من سامي محمد جمعه و محمد الغتم و لطيفة عبدالله العقود .
وغابت الوجوه الشبابية في ثامنة الجنوبية حيث تمركزت على الذين سبق لهم الترشح في انتخابات 2014 اولهم محمد السيسي البوعينين و جاسم فهد الرميحي و وليد الذوادي و محمد عباد محمد و عبدالله صالح التميمي ، حيث أن غابت الوجوه النسائية .
وتتميز التاسعة الجنوبية بإعادة الترشح مرة أخرى تاركين العمل البلدي كالعضو البلدي في نفس الدائرة بدر الدوسري الذي ترك العمل البلدي و من ثم سعد راشد التنيب الذي دخل الدور الثاني في انتخابات البلدية مع بدر الدوسري ، و برز الوجه الشبابي نوار المطوع و ينافسه يوسف فارس مرداس الدوسري و ناصر الزعبي .
أما في العاشرة الجنوبية انسحب رئيس مجلس النواب احمد الملا من المعترك النيابي و ترك المجال إلى منافسه خالد خليفة الدوسري حيث دخل في المنافسة عيسى يوسف الدوسري .