أعلنت مجموعة البركة المصرفية "ABG"، المجموعة العالمية للمصرفية الإسلامية والتي تتّخذ البحرين مقرّاً لها، أنّ الوكالة الإسلامية الدوليّة للتصنيف "IIRA"، منحتها تصنيفاً ائتمانيّاً بدرجة استثمارية BBB+ (طويل الأجل) A3 (قصير الأجل) مع نظرة مستقبليّة مستقرّة.
واستند هذا التصنيف على التواجد الواسع والمتنوّع للمجموعة في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وشمال وجنوب أفريقيا وآسيا مع شركاء أقوياء وذوي سمعة جيّدة في الوحدات المصرفية التابعة لها في أسواق هذه البلدان، ممّا عمل على التعويض عن المخاطر النظامية التي تعرّضت لها بعض البلدان التي تعمل فيها وحدات المجموعة.
كما أضافت الوكالة أنّ المجموعة تحصل على مزايا كبيرة من امتيازها القويّ في أسواق الودائع المحلية في المناطق التي تتواجد بها، من أجل توفير مصدر سيولة مستقرّ وفعّال من حيث التكلفة.
وعلى الرغم من أوقات الظروف الصعبة هذه، تمتلك مجموعة البركة المصرفيّة مخصّصات وضمانات بشكل كافٍ، الأمر الذي يخفّف من المخاطر إلى حدّ كبير. وقد عزّز إصدار الصكوك الإضافي من الفئة (أ) في العام الماضي من رأس مال المجموعة وقدرتها على امتصاص الخسارة بصورة أكبر.
كما منحت الوكالة المجموعة درجة ائتمانية (وهي مقياس لجودة إدارة الأصول وحوكمة الشركات والحوكمة الشرعيّة) من 76-80، وهو ما يشير إلى المعايير القوية والتقاليد الشرعية المتينة للمجموعة مع حماية حقوق أصحاب المصلحة وتقديم أداء متسق.
وقال سعادة الشيخ صالح كامل، رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية، إن المجموعة تطوّرت على مرّ السنين لتصبح مؤسّسة من الطراز الأول تلتزم التزاماً صارماً بمبادئ الشريعة، وفي الوقت نفسه، توفّر مجموعة واسعة من الخدمات لجميع قطاعات المجتمع، وهذا يعكس المثل الحقيقية للفلسفة المصرفية الإسلامية التي أصبحت معروفة في الأسواق الإقليمية والدولية.
من جانبه، قال عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية: "يمثل التصنيف الاستثماري للمجموعة من قبل الوكالة الإسلامية الدولية شهادة جديدة للأداء المتسق الذي حقّقته مجموعة البركة المصرفية خلال العام، رغم الظروف الصعبة التي عانت منها الأسواق الإقليمية والدولية. لقد تم تجسيد روح العمل والعمليات الداخلية القوية في المجموعة بصورة ملائمة من خلال نموذج الأعمال الفعال ومنهجيات الحوكمة الفعالة التي أدّت على مرّ السنين إلى تحقيق الأداء الممتاز للمجموعة".
واستند هذا التصنيف على التواجد الواسع والمتنوّع للمجموعة في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وشمال وجنوب أفريقيا وآسيا مع شركاء أقوياء وذوي سمعة جيّدة في الوحدات المصرفية التابعة لها في أسواق هذه البلدان، ممّا عمل على التعويض عن المخاطر النظامية التي تعرّضت لها بعض البلدان التي تعمل فيها وحدات المجموعة.
كما أضافت الوكالة أنّ المجموعة تحصل على مزايا كبيرة من امتيازها القويّ في أسواق الودائع المحلية في المناطق التي تتواجد بها، من أجل توفير مصدر سيولة مستقرّ وفعّال من حيث التكلفة.
وعلى الرغم من أوقات الظروف الصعبة هذه، تمتلك مجموعة البركة المصرفيّة مخصّصات وضمانات بشكل كافٍ، الأمر الذي يخفّف من المخاطر إلى حدّ كبير. وقد عزّز إصدار الصكوك الإضافي من الفئة (أ) في العام الماضي من رأس مال المجموعة وقدرتها على امتصاص الخسارة بصورة أكبر.
كما منحت الوكالة المجموعة درجة ائتمانية (وهي مقياس لجودة إدارة الأصول وحوكمة الشركات والحوكمة الشرعيّة) من 76-80، وهو ما يشير إلى المعايير القوية والتقاليد الشرعية المتينة للمجموعة مع حماية حقوق أصحاب المصلحة وتقديم أداء متسق.
وقال سعادة الشيخ صالح كامل، رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية، إن المجموعة تطوّرت على مرّ السنين لتصبح مؤسّسة من الطراز الأول تلتزم التزاماً صارماً بمبادئ الشريعة، وفي الوقت نفسه، توفّر مجموعة واسعة من الخدمات لجميع قطاعات المجتمع، وهذا يعكس المثل الحقيقية للفلسفة المصرفية الإسلامية التي أصبحت معروفة في الأسواق الإقليمية والدولية.
من جانبه، قال عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية: "يمثل التصنيف الاستثماري للمجموعة من قبل الوكالة الإسلامية الدولية شهادة جديدة للأداء المتسق الذي حقّقته مجموعة البركة المصرفية خلال العام، رغم الظروف الصعبة التي عانت منها الأسواق الإقليمية والدولية. لقد تم تجسيد روح العمل والعمليات الداخلية القوية في المجموعة بصورة ملائمة من خلال نموذج الأعمال الفعال ومنهجيات الحوكمة الفعالة التي أدّت على مرّ السنين إلى تحقيق الأداء الممتاز للمجموعة".