إبراهيم الرقيمي
فازت الشيخة فاطمة بنت أحمد آل خليفة بالمركز الاول في مسابقات الفردي للفئة الخليجية والمرتبة العاشرة عالميا وذلك ضمن منافسات كأس العالم للطيران الحر الداخلي الذي تستضيفه البحرين في الفترة من 25 إلى 28 أكتوبر الجاري، حيث استطاعت تحقيق الإنجاز الفريد متفوقة على عدد كبير من المشاركين في البطولة يمثلون أكثر من 300 مشارك من 25 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وأكدت أن فوزها بالمركز الأول يعكس عن ما تحظى به الرياضة البحرينية من اهتمام كبير من لدن القيادة في مملكة البحرين، والتي تحرص على توفير كل الإمكانيات للرياضيين للوصول إلى منصات التتويج في مختلف البطولات الإقليمية والدولية.
وأكدت الشيخة فاطمة بنت أحمد آل خليفة أن المرأة والفتاة البحرينية تعيش حاليا ازهي عصورها، وأنها بفضل اهتمام القيادة بها وتشيجعها لها تبوأت أعلى المناصب وحققت العديد من المنجزات محليا وإقليميا ودوليا بما يعبر عن الوجه الحضاري للبحرين وشعبها.
فازت الشيخة فاطمة بنت أحمد آل خليفة بالمركز الاول في مسابقات الفردي للفئة الخليجية والمرتبة العاشرة عالميا وذلك ضمن منافسات كأس العالم للطيران الحر الداخلي الذي تستضيفه البحرين في الفترة من 25 إلى 28 أكتوبر الجاري، حيث استطاعت تحقيق الإنجاز الفريد متفوقة على عدد كبير من المشاركين في البطولة يمثلون أكثر من 300 مشارك من 25 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وأهدت الشيخة فاطمة بنت أحمد آل خليفة هذا الإنجاز إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء، رافعة أسمى آيات الشكر والتقدير لهم دعمهم المتواصل وعلى ما يولونه من اهتمام كبير بالرياضة والرياضيين.
وأكدت أن فوزها بالمركز الأول يعكس عن ما تحظى به الرياضة البحرينية من اهتمام كبير من لدن القيادة في مملكة البحرين، والتي تحرص على توفير كل الإمكانيات للرياضيين للوصول إلى منصات التتويج في مختلف البطولات الإقليمية والدولية.
وأشادت بمركز جرافيتي آندرو سكاي دايفينغ" والقائمين عليه على ما وفروه لها من إمكانيات أهلتها لأن تنمي تجربتها الاحترافية في رياضة الطيران الحر الداخلي، والتي أثمرت عن تحقيقها لهذا الإنجاز.
وأكدت الشيخة فاطمة بنت أحمد آل خليفة أن المرأة والفتاة البحرينية تعيش حاليا ازهي عصورها، وأنها بفضل اهتمام القيادة بها وتشيجعها لها تبوأت أعلى المناصب وحققت العديد من المنجزات محليا وإقليميا ودوليا بما يعبر عن الوجه الحضاري للبحرين وشعبها.