مدريد - أحمد سياف
لم يكن الفوز بالكلاسيكو كغيره بمجرد الفوز بمباراة.. لقد خرج برشلونة بعدة مكاسب كبيرة تتخطى فكرة الـ3 نقاط، فهي مباراة بـ6 نقاط، تحصل على 3 وتحرم منافسك من 3.
كل هذا ناهيك عن تصدير الأزمة لريال مدريد ولجمهوره وضرب منافسة الريال في الليغا في مقتل تقريباً.
استفاد برشلونة من الكلاسيكو والفوز، واستفاد كوتينيو الذي تألق، وسواريز الذي سجل هاتريك وسد خانة غياب ميسي ودخل التاريخ.
لكن يبقى المدرب فالفيردي أبرز المستفيدين مما حدث.
لطالما اتهم برشلونة "فالفيردي" بأنه فريق النجم الأوحد، وأن ميسي هو الذي يصنع له الفارق، وأنه من دون ميسي لن يكون بنفس القوة.
في الحقيقة أثبت فالفيردي عكس ذلك بفوزه في آخر مباراتين، وعلى حساب اثنين من أقوى الفرق الأوروبية، ومن أهم من ريال مدريد وبالخمسة ؟!
وتحررت أفكار المدرب في اللعب بطريقته المفضلة 4-4-2، والتي تتحول إلى 4-4-1-1.
ونجح المدير الفني في اكتساب ثقة جماهير برشلونة، والرد على المشككين في قدرته على تخطي هذه الفترة العصيبة بدون ليونيل ميسي، ليكتسب الثقة في نفسه مجدداً، بعد تلقيه العديد من الانتقادات في بداية الموسم بسبب سوء الأداء، وظهور منقذ واحد للفريق هو القائد الأرجنتيني.
فالفيردي بعد مباراة الكلاسيكو بات المدرب الأكثر ثقة، وطمأنينة في الدوري الإسباني حالياً، من خلال ظهور قدراته التدريبية، والفوز على غريمه التقليدي بنتيجة تاريخية، بدون أفضل لاعبيه.
لم يكن الفوز بالكلاسيكو كغيره بمجرد الفوز بمباراة.. لقد خرج برشلونة بعدة مكاسب كبيرة تتخطى فكرة الـ3 نقاط، فهي مباراة بـ6 نقاط، تحصل على 3 وتحرم منافسك من 3.
كل هذا ناهيك عن تصدير الأزمة لريال مدريد ولجمهوره وضرب منافسة الريال في الليغا في مقتل تقريباً.
استفاد برشلونة من الكلاسيكو والفوز، واستفاد كوتينيو الذي تألق، وسواريز الذي سجل هاتريك وسد خانة غياب ميسي ودخل التاريخ.
لكن يبقى المدرب فالفيردي أبرز المستفيدين مما حدث.
لطالما اتهم برشلونة "فالفيردي" بأنه فريق النجم الأوحد، وأن ميسي هو الذي يصنع له الفارق، وأنه من دون ميسي لن يكون بنفس القوة.
في الحقيقة أثبت فالفيردي عكس ذلك بفوزه في آخر مباراتين، وعلى حساب اثنين من أقوى الفرق الأوروبية، ومن أهم من ريال مدريد وبالخمسة ؟!
وتحررت أفكار المدرب في اللعب بطريقته المفضلة 4-4-2، والتي تتحول إلى 4-4-1-1.
ونجح المدير الفني في اكتساب ثقة جماهير برشلونة، والرد على المشككين في قدرته على تخطي هذه الفترة العصيبة بدون ليونيل ميسي، ليكتسب الثقة في نفسه مجدداً، بعد تلقيه العديد من الانتقادات في بداية الموسم بسبب سوء الأداء، وظهور منقذ واحد للفريق هو القائد الأرجنتيني.
فالفيردي بعد مباراة الكلاسيكو بات المدرب الأكثر ثقة، وطمأنينة في الدوري الإسباني حالياً، من خلال ظهور قدراته التدريبية، والفوز على غريمه التقليدي بنتيجة تاريخية، بدون أفضل لاعبيه.