أكد مدير إدارة تعليم السياقة بالإدارة العامة للمرور، أن عدد المستفيدين من المحاضرات التي تم تقديمها للمتدربين الجدد بلغ 45 ألفا، حيث تقدم المحاضرات باللغات العربية والإنجليزية والأوردو.
يأتي ذلك، ضمن السعي لرفع وعي المتقدمين للحصول على رخصة تعلم السياقة بأهمية السلامة المرورية كونهم سيمثلون جزءا من الحركة المرورية في حال الانتهاء من فترة التدريب وتجاوز امتحان السياقة بنجاح وفقاً للمعايير المحددة.
وأشار إلى أن المحاضرة المرورية، تشهد تطويراً مستمراً بما يتناسب مع التحديات المرورية، ويتم تحديثها باستمرار ليصل المتدرب إلى درجة وعي كافية بقانون المرور وأهمية الالتزام فيه كونه عنصراً أساسياً في تنظيم الحركة المرورية وردع المتجاوزين له لتفادي تعريض حياة مستخدمي الطريق للخطر بسبب الحوادث الخطرة التي تنجم عن المخالفات، كما يتعرف المتدرب على العلامات المرورية ومدلولاتها ، إذ تعد لغة الطريق عنصرا مهماً يتوجب على المتدرب أن يكون ملماً بها.
وأضاف أن المحاضرة المرورية تعتمد على أساليب حديثة في التدريب لرفع كفاءة المخرجات التدريبية والتي تعود إيجاباً على معدلات السلامة المرورية.
يأتي ذلك، ضمن السعي لرفع وعي المتقدمين للحصول على رخصة تعلم السياقة بأهمية السلامة المرورية كونهم سيمثلون جزءا من الحركة المرورية في حال الانتهاء من فترة التدريب وتجاوز امتحان السياقة بنجاح وفقاً للمعايير المحددة.
وأشار إلى أن المحاضرة المرورية، تشهد تطويراً مستمراً بما يتناسب مع التحديات المرورية، ويتم تحديثها باستمرار ليصل المتدرب إلى درجة وعي كافية بقانون المرور وأهمية الالتزام فيه كونه عنصراً أساسياً في تنظيم الحركة المرورية وردع المتجاوزين له لتفادي تعريض حياة مستخدمي الطريق للخطر بسبب الحوادث الخطرة التي تنجم عن المخالفات، كما يتعرف المتدرب على العلامات المرورية ومدلولاتها ، إذ تعد لغة الطريق عنصرا مهماً يتوجب على المتدرب أن يكون ملماً بها.
وأضاف أن المحاضرة المرورية تعتمد على أساليب حديثة في التدريب لرفع كفاءة المخرجات التدريبية والتي تعود إيجاباً على معدلات السلامة المرورية.