أكد النائب محمد العمادي، رئيس لجنة مناصرة فلسطين بمجلس النواب، عضو وفد الشعبة البرلمانية المشارك في اجتماع اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية في الجمعية البرلمانية الآسيوية، أنَّ موقف السلطة التشريعية في البحرين سيبقى ثابتًا في دعم الشعب الفلسطيني، ودعم حقه المشروع في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرات السلام العربية.
وشدد على رفض كل الانتهاكات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، والتي تُعد خرقًا للأعراف والقوانين الدولية، وجميع المبادئ الدينية والقيم الإنسانية النبيلة.
جاء ذلك خلال مشاركته، في اجتماع اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية في الجمعية البرلمانية الآسيوية، والذي عُقد الثلاثاء في مدينة جوادار بجمهورية باكستان الإسلامية الصديقة، وتم خلاله مناقشة مشروع قرار بشأن الدعم الثابت الذي تقدمه البرلمانات الآسيوية للشعب الفلسطيني، بحضور عدد كبير من ممثلي البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول الآسيوية.
وأشار إلى أنَّ البحرين تؤكد موقفها الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية، وضرورة احترام المواثيق والقرارات الدولية، فضلًا عن احترام مبادئ حقوق الإنسان التي أقرتها الأمم المتحدة، مثمنًا في هذا السياق تصويت غالبية الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة على منح فلسطين صلاحيات إضافية لتتمكن من تولي رئاسة مجموعة الـ 77 والصين في العام المقبل (2019)، وهو ما يؤكد مكانة دولة فلسطين وحقها في التمتع بالعضوية الكاملة في الأمم المتحدة، خصوصًا أن هذه المجموعة تعد منظمة دولية للبلدان النامية في الأمم المتحدة، وتهدف إلى توفير فرصة لهذه البلدان في التعبير عن مصالحها الاقتصادية الجماعية وتعزيز قدرتها التفاوضية على القضايا الاقتصادية الدولية داخل الأمم المتحدة.
وأوضح أن وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين أكد ضمن مشروع القرار بشأن دعم الشعب الفلسطيني، ضرورة الالتزام بالقرارات الصادرة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، واتفاقية جنيف الرابعة ذات الصلة بحماية المدنيين على الأراضي الفلسطينية، وغيرها من المواثيق ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وقال العمادي إنّ الانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني يوميًا، تدعو إلى مزيد من التعاون والتكاتف والدعم من قبل جميع الدول، لمنع الممارسات الاستفزازية، والاعتداءات المتكررة، والخروقات الواضحة من قبل الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولي الإنساني، والتي من شأنها تقويض جهود نشر الأمن والسلام في المنطقة.
ودعا العمادي إلى تكثيف الجهود من أجل ضمان وصول المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى الشعب الفلسطيني، وفتح المعابر والحدود ليتمكن الفلسطينيون من الحركة والعبور بصورة سهلة ميسرة.
وشدد على رفض كل الانتهاكات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، والتي تُعد خرقًا للأعراف والقوانين الدولية، وجميع المبادئ الدينية والقيم الإنسانية النبيلة.
جاء ذلك خلال مشاركته، في اجتماع اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون السياسية في الجمعية البرلمانية الآسيوية، والذي عُقد الثلاثاء في مدينة جوادار بجمهورية باكستان الإسلامية الصديقة، وتم خلاله مناقشة مشروع قرار بشأن الدعم الثابت الذي تقدمه البرلمانات الآسيوية للشعب الفلسطيني، بحضور عدد كبير من ممثلي البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول الآسيوية.
وأشار إلى أنَّ البحرين تؤكد موقفها الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية، وضرورة احترام المواثيق والقرارات الدولية، فضلًا عن احترام مبادئ حقوق الإنسان التي أقرتها الأمم المتحدة، مثمنًا في هذا السياق تصويت غالبية الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة على منح فلسطين صلاحيات إضافية لتتمكن من تولي رئاسة مجموعة الـ 77 والصين في العام المقبل (2019)، وهو ما يؤكد مكانة دولة فلسطين وحقها في التمتع بالعضوية الكاملة في الأمم المتحدة، خصوصًا أن هذه المجموعة تعد منظمة دولية للبلدان النامية في الأمم المتحدة، وتهدف إلى توفير فرصة لهذه البلدان في التعبير عن مصالحها الاقتصادية الجماعية وتعزيز قدرتها التفاوضية على القضايا الاقتصادية الدولية داخل الأمم المتحدة.
وأوضح أن وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين أكد ضمن مشروع القرار بشأن دعم الشعب الفلسطيني، ضرورة الالتزام بالقرارات الصادرة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، واتفاقية جنيف الرابعة ذات الصلة بحماية المدنيين على الأراضي الفلسطينية، وغيرها من المواثيق ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وقال العمادي إنّ الانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني يوميًا، تدعو إلى مزيد من التعاون والتكاتف والدعم من قبل جميع الدول، لمنع الممارسات الاستفزازية، والاعتداءات المتكررة، والخروقات الواضحة من قبل الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولي الإنساني، والتي من شأنها تقويض جهود نشر الأمن والسلام في المنطقة.
ودعا العمادي إلى تكثيف الجهود من أجل ضمان وصول المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى الشعب الفلسطيني، وفتح المعابر والحدود ليتمكن الفلسطينيون من الحركة والعبور بصورة سهلة ميسرة.