أكدت المرشحة النيابية لسابعة العاصمة الإعلامية زينب عبدالأمير أن الملتقى الحكومي الذي عقد برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومبادرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، يعد خطوة مهمة لرفع كفاءة الأداء الحكومي عبر خلق التنافسية في العمل الوزاري وهو ما يميز الحكومات العصرية والتي تسعى لتحفيز التنافسية داخل مؤسساتها لابتكار أفضل الخدمات النوعية والمتكاملة.
وأضافت، أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، قطعت أشواطاً مهمة ومتقدمة في بناء أنظمة حكومية متكاملة تلبي تطورات التنمية الشاملة للوطن، مشيدة بمواصلة الحكومة للعمل عبر إقامة الملتقى الحكومة الذي يكرس أفضل النظم الخدمية ويعزز من كفاءة الأداء الحكومي من خلال تحفيز التنافسية في توظيف التقنيات الذكية الحديثة وتشجيع الأفكار المبدعة التي تساهم في اختزال المسافات للوصول إلى الأداء الأمثل للجهاز الحكومي.
وأشارت إلى أن الملتقى أتاح الفرصه لإطلالة مستقبلية على احتياجات المرحلة القادمة من مشاريع وبرامج بما يلبي المتطلبات التنموية.
وأشارت إلى العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي تناول فيه التحديات التي تم تجاوزها، وما تحقق من منجزات، وتطلعات المرحلة القادمة، وما تضمنته الجلسات النقاشية بما يتيح الفرصة لترجمة الرؤى والخطط الاستراتيجية إلى مبادرات وبرامج تسهم في تحقيق الفعالية المطلوبة لتنفيذها بالسرعة الممكنة.
وأضافت، أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، قطعت أشواطاً مهمة ومتقدمة في بناء أنظمة حكومية متكاملة تلبي تطورات التنمية الشاملة للوطن، مشيدة بمواصلة الحكومة للعمل عبر إقامة الملتقى الحكومة الذي يكرس أفضل النظم الخدمية ويعزز من كفاءة الأداء الحكومي من خلال تحفيز التنافسية في توظيف التقنيات الذكية الحديثة وتشجيع الأفكار المبدعة التي تساهم في اختزال المسافات للوصول إلى الأداء الأمثل للجهاز الحكومي.
وأشارت إلى أن الملتقى أتاح الفرصه لإطلالة مستقبلية على احتياجات المرحلة القادمة من مشاريع وبرامج بما يلبي المتطلبات التنموية.
وأشارت إلى العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي تناول فيه التحديات التي تم تجاوزها، وما تحقق من منجزات، وتطلعات المرحلة القادمة، وما تضمنته الجلسات النقاشية بما يتيح الفرصة لترجمة الرؤى والخطط الاستراتيجية إلى مبادرات وبرامج تسهم في تحقيق الفعالية المطلوبة لتنفيذها بالسرعة الممكنة.