أكدت أستاذة نظم المعلومات بكلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين الدكتورة رسالة عبدالله الأدرج، ضرورة استخدام التوكيدات الإيجابية عبر تكرار كلمات وعبارات إيجابية تسهم في بث التفاؤل لبناء حياة هانئة وراضية بقضاء الله وقدره.
جاء ذلك خلال محاضرة نظمتها دائرة التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلبة في الجامعة بعنوان "تفاؤلك سر نجاحك"، مؤخراً، وهدفت المحاضرة إلى تعزيز الثقة بالنفس لدى الطلبة، والتفكير بإيجابية في الحياة اليومية لتحقيق الطموحات المستقبلية.
وقالت "إن الوقت المناسب لرسم الخيالات الإيجابية التي تساعد على بناء الثقة بالنفس والحصول على حياة مثالية هو قبل النوم"، مشيرة إلى "ضرورة برمجة العقل اللاواعي قبل النوم لترسيخ الأفكار الإيجابية في ذهن الإنسان" .
وعرفت العقل اللاواعي بأنه: جهاز فسيولوجي لا يمكن رؤيته، يقوم بتصديق أية صورة ذهنية سواء إيجابية أم سلبية، ويطبقها على شخصية الفرد.
وذكرت طرق تعلم التفاؤل التي تسهم في تغيير حياة الإنسان إلى الأفضل مستدلة ببعض النصوص الشرعية من القرآن الكريم من بينها: الامتنان وشكر الله تعالى، والتنفس الصحيح، والتأمل الروحي أثناء الصلاة، والاسترخاء، والانشغال في التفكير باللحظة الحالية مع التوقف عن التفكير بالماضي والمستقبل، والحب والتسامح مع الآخرين، وحب الذات والرضا عنها.
ودعت أستاذة نظم المعلومات إلى التخلص من التوكيدات والأفكارالسلبية في العقل اللاواعي التي تؤدي إلى ردود أفعال سلبية تجاه النفس والآخرين، وتفسد تحقيق الطموحات المستقبلية.
وعرضت فيلماً وثائقياً عن دور الكلمات والعبارات الإيجابية في تحفيز النفس وتحقيق المزيد من النجاحات لبناء حياة أفضل.
واختتمت المحاضرة بتحديد قياس التأثير الإيجابي للطلبة، وتوزيع جوائز عينية عليهم.
جاء ذلك خلال محاضرة نظمتها دائرة التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلبة في الجامعة بعنوان "تفاؤلك سر نجاحك"، مؤخراً، وهدفت المحاضرة إلى تعزيز الثقة بالنفس لدى الطلبة، والتفكير بإيجابية في الحياة اليومية لتحقيق الطموحات المستقبلية.
وقالت "إن الوقت المناسب لرسم الخيالات الإيجابية التي تساعد على بناء الثقة بالنفس والحصول على حياة مثالية هو قبل النوم"، مشيرة إلى "ضرورة برمجة العقل اللاواعي قبل النوم لترسيخ الأفكار الإيجابية في ذهن الإنسان" .
وعرفت العقل اللاواعي بأنه: جهاز فسيولوجي لا يمكن رؤيته، يقوم بتصديق أية صورة ذهنية سواء إيجابية أم سلبية، ويطبقها على شخصية الفرد.
وذكرت طرق تعلم التفاؤل التي تسهم في تغيير حياة الإنسان إلى الأفضل مستدلة ببعض النصوص الشرعية من القرآن الكريم من بينها: الامتنان وشكر الله تعالى، والتنفس الصحيح، والتأمل الروحي أثناء الصلاة، والاسترخاء، والانشغال في التفكير باللحظة الحالية مع التوقف عن التفكير بالماضي والمستقبل، والحب والتسامح مع الآخرين، وحب الذات والرضا عنها.
ودعت أستاذة نظم المعلومات إلى التخلص من التوكيدات والأفكارالسلبية في العقل اللاواعي التي تؤدي إلى ردود أفعال سلبية تجاه النفس والآخرين، وتفسد تحقيق الطموحات المستقبلية.
وعرضت فيلماً وثائقياً عن دور الكلمات والعبارات الإيجابية في تحفيز النفس وتحقيق المزيد من النجاحات لبناء حياة أفضل.
واختتمت المحاضرة بتحديد قياس التأثير الإيجابي للطلبة، وتوزيع جوائز عينية عليهم.