أكد عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لألعاب القوى، رئيس لجنة الحكام والمسابقات محمد علي محمد، أن الحكام المحليين بمختلف فئاتهم يشكلون أهمية كبيرة في تسيير المسابقات وإخراجها بالشكل المطلوب، مؤكدا حرص الاتحاد على صقل وتطوير الحكام والارتقاء بمستوياتهم باعتبارهم جزء أساسي من عمل الاتحاد.
جاء ذلك لدى لقائه بالحكام المحليين وتسليمهم مستحقات الموسم المنصرم 2017/2018، بحضور المحاضر وخبير التحكيم الدولي الأستاذ علي ياسين.
وعبر محمد علي عن فخره واعتزازه لما وصل إليه الحكام المحليون من مكانة عالية، مشيراً إلى أن الاتحاد البحريني يمتلك قاعدة كبيرة من الحكام من كلا الجنسين تبلغ حوالي 116 حكماً من بينهم 66 حكماً و 50 حكمة بمختلف الدرجات وهي (ATO ) و (NTO ) والدرجة الأولى والثانية والثالثة، موضحا إلى أن الاتحاد أقام آخر دورة حكام في عام 2015 وسيدرس مستقبلاً إقامة دورة مماثلة في المستقبل متى ما دعت الحاجة إلى ذلك.
وأكد على أن الاتحاد البحريني لألعاب القوى حريص كل الحرص على دعم الحكام والوقوف بجانبهم ودعمهم وتطويرهم بما يتوافق مع الإمكانات المتاحة تقديراً لجهودهم وعطائهم ولما يقومون به من دور بارز يرتكز عليه نجاح المسابقات المحلية، مشيدا بتعاون جميع الحكام والحكمات.
وشدد على أهمية الاستعداد الأمثل للموسم الرياضي الجديد 2018/2019 وبذل كل ما من شأنه أن يسهم في تطوير قدراتهم وإمكانياتهم.
وأكد الحاجة إلى إدارة سباق نصف الماراثون الدولي والذي من المؤمل أن يقام على أرض المملكة في الربع الأول من العام المقبل 2019، حيث يتطلع الاتحاد للاعتماد على الحكام المحليين في إدارة السباق الدولي لما يتميز به الحكام من كفاءة وقدرة في مثل هذه السباقات، علاوة على ما يشكله الحدث من فرصة لاكتساب المزيد من الخبرة وتطبيق القوانين المتعلقة بمثل هذا النوع من السباقات.
جاء ذلك لدى لقائه بالحكام المحليين وتسليمهم مستحقات الموسم المنصرم 2017/2018، بحضور المحاضر وخبير التحكيم الدولي الأستاذ علي ياسين.
وعبر محمد علي عن فخره واعتزازه لما وصل إليه الحكام المحليون من مكانة عالية، مشيراً إلى أن الاتحاد البحريني يمتلك قاعدة كبيرة من الحكام من كلا الجنسين تبلغ حوالي 116 حكماً من بينهم 66 حكماً و 50 حكمة بمختلف الدرجات وهي (ATO ) و (NTO ) والدرجة الأولى والثانية والثالثة، موضحا إلى أن الاتحاد أقام آخر دورة حكام في عام 2015 وسيدرس مستقبلاً إقامة دورة مماثلة في المستقبل متى ما دعت الحاجة إلى ذلك.
وأكد على أن الاتحاد البحريني لألعاب القوى حريص كل الحرص على دعم الحكام والوقوف بجانبهم ودعمهم وتطويرهم بما يتوافق مع الإمكانات المتاحة تقديراً لجهودهم وعطائهم ولما يقومون به من دور بارز يرتكز عليه نجاح المسابقات المحلية، مشيدا بتعاون جميع الحكام والحكمات.
وشدد على أهمية الاستعداد الأمثل للموسم الرياضي الجديد 2018/2019 وبذل كل ما من شأنه أن يسهم في تطوير قدراتهم وإمكانياتهم.
وأكد الحاجة إلى إدارة سباق نصف الماراثون الدولي والذي من المؤمل أن يقام على أرض المملكة في الربع الأول من العام المقبل 2019، حيث يتطلع الاتحاد للاعتماد على الحكام المحليين في إدارة السباق الدولي لما يتميز به الحكام من كفاءة وقدرة في مثل هذه السباقات، علاوة على ما يشكله الحدث من فرصة لاكتساب المزيد من الخبرة وتطبيق القوانين المتعلقة بمثل هذا النوع من السباقات.