دبي - (العربية نت): اعتبر رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل، الأمير تركي الفيصل، أن الدول التي قتلت مئات الآلاف في حروب بناء على معلومات خاطئة، يجب أن تخجل عند توجيه الانتقادات للآخرين، مستعيناً بمقولة "من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة".
وقال تركي الفيصل خلال كلمة أمام المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية "كلمات الانتقاد وجهت إلينا كثيراً من منتقدينا، ولدينا مقولة نقدرها بشدة: من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة. الدول التي عذبت وسجنت أبرياء، وبدأت حروباً قتل فيها مئات الآلاف من الناس بناء على معلومات خاطئة، يجب أن تخجل عند توجيه الانتقادات للآخرين. والدول التي اضطهدت وأخفت الصحافيين والناس العاديين، يجب ألا يروجوا أنهم أنصار حرية التعبير".
في سياق آخر، شدد الأمير تركي الفيصل على أن السعودية تلعب دوراً استراتيجياً لتحقيق السلام والازدهار في العالم بالعمل مع الولايات المتحدة والحلفاء الآخرين.
وقال "إقليمياً ودولياً، تلعب المملكة دوراً استراتيجياً مهماً لتحقيق السلام والازدهار، بالعمل مع الولايات المتحدة والحلفاء الآخرين، لإنهاء الصراعات في الشرق الأوسط. المملكة تقدم أكثر من 4% من المساعدات الموجهة لكل فرد في الدول الفقيرة والنامية. فقط بالأمس، المملكة أعفت دولاً فقيرة من ديون تبلغ قيمتها ستة مليارات دولار. نحن نساعد أصدقاءنا، ولسنا عبئا على أحد".
وأخيراً أكد الفيصل أن السعودية تطمح أن تستمر الشراكة مع الولايات المتحدة، وتطمح أن ترى من واشنطن نفس الموقف.
وقال تركي الفيصل خلال كلمة أمام المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية "كلمات الانتقاد وجهت إلينا كثيراً من منتقدينا، ولدينا مقولة نقدرها بشدة: من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة. الدول التي عذبت وسجنت أبرياء، وبدأت حروباً قتل فيها مئات الآلاف من الناس بناء على معلومات خاطئة، يجب أن تخجل عند توجيه الانتقادات للآخرين. والدول التي اضطهدت وأخفت الصحافيين والناس العاديين، يجب ألا يروجوا أنهم أنصار حرية التعبير".
في سياق آخر، شدد الأمير تركي الفيصل على أن السعودية تلعب دوراً استراتيجياً لتحقيق السلام والازدهار في العالم بالعمل مع الولايات المتحدة والحلفاء الآخرين.
وقال "إقليمياً ودولياً، تلعب المملكة دوراً استراتيجياً مهماً لتحقيق السلام والازدهار، بالعمل مع الولايات المتحدة والحلفاء الآخرين، لإنهاء الصراعات في الشرق الأوسط. المملكة تقدم أكثر من 4% من المساعدات الموجهة لكل فرد في الدول الفقيرة والنامية. فقط بالأمس، المملكة أعفت دولاً فقيرة من ديون تبلغ قيمتها ستة مليارات دولار. نحن نساعد أصدقاءنا، ولسنا عبئا على أحد".
وأخيراً أكد الفيصل أن السعودية تطمح أن تستمر الشراكة مع الولايات المتحدة، وتطمح أن ترى من واشنطن نفس الموقف.