ياسمين العقيدات
أكد النواب أحمد قراطة وأسامة الخاجة وجلال الكاظم والمسقطة أسماؤهم في قائمة الترشح لـ2018، أن العمل في المجلس تكليفي وليس تشريفي وأننا نحترم القضاء البحريني ولا نشك أبداً في نزاهته، موضحين أن "ترشيحنا لدخول مجلس 2018 كان لتكملة ما بدأنا به في المجلس السابق".
وقال النائب أحمد قراطة المترشح عن ثانية العاصمة، دعمة لجميع المترشحين ووقوفه مع المترشح الأكفأ للوصول إلى المجلس، مبيناً أننا نحتاج مواطنين أكفاء وأقوياء لديهم خلفية اقتصادية وسياسية واجتماعية.
وأضاف أن سقوط اسمي من قائمة المترشحين ليس نهاية العالم، بل العكس نحن مع المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وسندفع لإنجاح العملية الانتخابية.
وأكد قراطة، أن العرس الانتخابي القادم سينفع البحرين اليوم وسينتفع به الاجيال مستقبلاً، مقدماً شكره إلى اللجنة التنظيمية القائمة على الانتخابات. وقال "سنقف لإنجاح هذه العملية بكل قوى".
فيما قال النائب أسامة الخاجة عن سابعة العاصمة، إن الأيام المقبلة ستحدد دعمنا للمترشحين الأكفاء الموجودين في الدائرة، مبيناً أن سقوط اسمه من قائمة المترشحين قضاء وقدر ومن الممكن أن يكون صلاحاً لي وداخل المجلس أو خارجه.
وأكد الخاجة، أن إعلان ترشحه للانتخابات، كان لتكملة ما بدأ به في المجلس السابق.
وأضاف، أن دخولي المجلس من أجل البحرين أولاً، ومن ثم من أجل مواطني الدائرة، مؤكداً ثقته في نزاهة القضاء البحريني، حيث إن إسقاط اسمه يعود إلى كيفية تقدير القضاء للموضوع.
وقال الخاجة "أشد بيدي على أيدي المترشحين الشرفاء وأشجعهم على التنافس بشرف في العرس البحريني"، مبيناً أن دخول المجلس تكليف وليس تشريفاً.
بينما قال النائب جلال الكاظم عن ثانية الشمالية "احترم القضاء البحريني في اتخاذ الحكم من حق أي مواطن طلب الطعن في القرار".
ودعا المواطن، إلى أن يصوت للمترشح الكفؤ، مبيناً أن هذا الصوت الذي سيعطيه للمترشح سيكون أمانة ويجب الاختيار بكل صدق، حيث إن المجلس تكليف وليس تشريفاً.
أكد النواب أحمد قراطة وأسامة الخاجة وجلال الكاظم والمسقطة أسماؤهم في قائمة الترشح لـ2018، أن العمل في المجلس تكليفي وليس تشريفي وأننا نحترم القضاء البحريني ولا نشك أبداً في نزاهته، موضحين أن "ترشيحنا لدخول مجلس 2018 كان لتكملة ما بدأنا به في المجلس السابق".
وقال النائب أحمد قراطة المترشح عن ثانية العاصمة، دعمة لجميع المترشحين ووقوفه مع المترشح الأكفأ للوصول إلى المجلس، مبيناً أننا نحتاج مواطنين أكفاء وأقوياء لديهم خلفية اقتصادية وسياسية واجتماعية.
وأضاف أن سقوط اسمي من قائمة المترشحين ليس نهاية العالم، بل العكس نحن مع المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وسندفع لإنجاح العملية الانتخابية.
وأكد قراطة، أن العرس الانتخابي القادم سينفع البحرين اليوم وسينتفع به الاجيال مستقبلاً، مقدماً شكره إلى اللجنة التنظيمية القائمة على الانتخابات. وقال "سنقف لإنجاح هذه العملية بكل قوى".
فيما قال النائب أسامة الخاجة عن سابعة العاصمة، إن الأيام المقبلة ستحدد دعمنا للمترشحين الأكفاء الموجودين في الدائرة، مبيناً أن سقوط اسمه من قائمة المترشحين قضاء وقدر ومن الممكن أن يكون صلاحاً لي وداخل المجلس أو خارجه.
وأكد الخاجة، أن إعلان ترشحه للانتخابات، كان لتكملة ما بدأ به في المجلس السابق.
وأضاف، أن دخولي المجلس من أجل البحرين أولاً، ومن ثم من أجل مواطني الدائرة، مؤكداً ثقته في نزاهة القضاء البحريني، حيث إن إسقاط اسمه يعود إلى كيفية تقدير القضاء للموضوع.
وقال الخاجة "أشد بيدي على أيدي المترشحين الشرفاء وأشجعهم على التنافس بشرف في العرس البحريني"، مبيناً أن دخول المجلس تكليف وليس تشريفاً.
بينما قال النائب جلال الكاظم عن ثانية الشمالية "احترم القضاء البحريني في اتخاذ الحكم من حق أي مواطن طلب الطعن في القرار".
ودعا المواطن، إلى أن يصوت للمترشح الكفؤ، مبيناً أن هذا الصوت الذي سيعطيه للمترشح سيكون أمانة ويجب الاختيار بكل صدق، حيث إن المجلس تكليف وليس تشريفاً.