شاركت شؤون جمارك في اللقاء الثاني للتجارب الإدارية الناجحة لعام 2018 بالمملكة الأردنية الهاشمية ، تلبية لدعوة من المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، حيث قامت شئون الجمارك بعرض مشروع الخطة الإستراتيجية للأعوام 2017 - 2020 ضمن التجارب الناجحة بالوطن العربي.
وقدم عضو فريق الاستراتيجية علي العوضي ، عرضاً مرئياص حول تجربة شؤون الجمارك الناجحة في إنشاء وتطبيق خطتها الاستراتيجية للأعوام 2017 - 2020 والتي تم تدشينها بتاريخ 26 يناير 2017م برعاية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية وروعي فيها الانسجام مع الرؤية الاقتصادية 2030 وما اشتمل عليه برنامج عمل الحكومة، بالإضافة إلى توجهات منظمة الجمارك العالمية للأعوام القادمة.
وأضاف عضو فريق الاستراتيجية أن الإستراتيجية ، تم إعدادها داخلياً وبمشاركة بناءة من كافة الإدارات الجمركية، إيماناً بأهمية وضرورة تعزيز العمل المؤسسي ليكون مواكباً لمتطلبات المرحلة المقبلة كون التحدي الأكبر يكمن في كيفية تطبيق مفاهيم تيسير حركة السفر والتجارة المشروعة من جانب، وتعزيز الأمن وحماية المجتمع من جانب آخر، مع الأخذ بالاعتبار الدور الحيوي الذي يؤديه شركاء الجمارك في كافة القطاعات لإكمال وإنجاح مهمة شؤون الجمارك ولذلك تم إشراك المخلصين والتجار والهيئات الحكومية في إعداد الخطة. وبشأن ما توصلت إلية الاستراتيجية من خطوات فيتم حالياً تطبيق مبادرات الخطة الاستراتيجية من قبل عشر فرق عمل تم تشكيلها خصيصاً لهذه المهمة، بالإضافة إلى فريق إدارة المشروع والمسؤول عن متابعة تطبيق الخطة الاستراتيجية من خلال المتابعة والتنسيق ورفع التقارير إلى معالي رئيس الجمارك .
وأكدت شؤون الجمارك أن أهم ما توصلت إليه من خلال هذه التجربة هو رسم خارطة طريق لتحقيق المهمة والرؤية والأهداف الإستراتيجية، وأن تجربة إعداد وتطبيق هذه الخطة ، أدت إلى تطوير أداء كافة منتسبي شؤون الجمارك من الفرق المذكورة وكوادرها وبناء قدراتهم في فن حل المشاكل والتفكير الاستراتيجي الأمثل والعمل بروح الفريق الواحد. وكان السيد علي العوضي قد ترأس الجلسة الأولى في اللقاء بعنوان "دور البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في تسهيل التجارة بالمنطقة العربية".
وقدم عضو فريق الاستراتيجية علي العوضي ، عرضاً مرئياص حول تجربة شؤون الجمارك الناجحة في إنشاء وتطبيق خطتها الاستراتيجية للأعوام 2017 - 2020 والتي تم تدشينها بتاريخ 26 يناير 2017م برعاية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية وروعي فيها الانسجام مع الرؤية الاقتصادية 2030 وما اشتمل عليه برنامج عمل الحكومة، بالإضافة إلى توجهات منظمة الجمارك العالمية للأعوام القادمة.
وأضاف عضو فريق الاستراتيجية أن الإستراتيجية ، تم إعدادها داخلياً وبمشاركة بناءة من كافة الإدارات الجمركية، إيماناً بأهمية وضرورة تعزيز العمل المؤسسي ليكون مواكباً لمتطلبات المرحلة المقبلة كون التحدي الأكبر يكمن في كيفية تطبيق مفاهيم تيسير حركة السفر والتجارة المشروعة من جانب، وتعزيز الأمن وحماية المجتمع من جانب آخر، مع الأخذ بالاعتبار الدور الحيوي الذي يؤديه شركاء الجمارك في كافة القطاعات لإكمال وإنجاح مهمة شؤون الجمارك ولذلك تم إشراك المخلصين والتجار والهيئات الحكومية في إعداد الخطة. وبشأن ما توصلت إلية الاستراتيجية من خطوات فيتم حالياً تطبيق مبادرات الخطة الاستراتيجية من قبل عشر فرق عمل تم تشكيلها خصيصاً لهذه المهمة، بالإضافة إلى فريق إدارة المشروع والمسؤول عن متابعة تطبيق الخطة الاستراتيجية من خلال المتابعة والتنسيق ورفع التقارير إلى معالي رئيس الجمارك .
وأكدت شؤون الجمارك أن أهم ما توصلت إليه من خلال هذه التجربة هو رسم خارطة طريق لتحقيق المهمة والرؤية والأهداف الإستراتيجية، وأن تجربة إعداد وتطبيق هذه الخطة ، أدت إلى تطوير أداء كافة منتسبي شؤون الجمارك من الفرق المذكورة وكوادرها وبناء قدراتهم في فن حل المشاكل والتفكير الاستراتيجي الأمثل والعمل بروح الفريق الواحد. وكان السيد علي العوضي قد ترأس الجلسة الأولى في اللقاء بعنوان "دور البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في تسهيل التجارة بالمنطقة العربية".