روما - أحمد صبري
صدق أو لا تصدق، للمرة الأولى منذ عام 2010 أصبح بإمكانك مشاهدة قطبي مدينة ميلانو الإيطالية ضمن رباعي الصدارة في الدوري الإيطالي بعدما تحسنت نتائج الفريقين معاً للمرة الأولى منذ سنوات طويلة.
الإنتر يحتل المركز الثاني بالاشتراك مع نادي نابولي برصيد 25 نقطة مع أفضلية غير مؤثرة للنيرازوري من ناحية فارق الأهداف لحسم المراكز في نهاية المسابقة عبر المواجهات المباشرة في حين يحتل الميلان المركز الرابع خلفهما بأربع نقاط.
الشكل الحالي لجدول الترتيب لم يراه أحد من قبل منذ 8 سنوات، حيث لم تتحسن أبداً نتائج فريقي مدينة ميلانو سوياً على مدار السنوات الأخيرة، فرغم تحقيقهما بشكل عام نتائج في غاية السوء وابتعادهما تماماً عن المنافسة بشكل جدي على مركز مؤهل لدوري الأبطال في معظم الفترات، إلا أن تحسن نتائج الفريقين لم يحدث سوياً في أفضل فتراتهما خلال السنوات الأخيرة وكان فوز إحداهما بعدة لقاءات وتحسن وضعه في جدول الترتيب يعني بشكل تلقائي تعثر الآخر وابتعاده تماماً عن فرق المقدمة.
صدق أو لا تصدق، للمرة الأولى منذ عام 2010 أصبح بإمكانك مشاهدة قطبي مدينة ميلانو الإيطالية ضمن رباعي الصدارة في الدوري الإيطالي بعدما تحسنت نتائج الفريقين معاً للمرة الأولى منذ سنوات طويلة.
الإنتر يحتل المركز الثاني بالاشتراك مع نادي نابولي برصيد 25 نقطة مع أفضلية غير مؤثرة للنيرازوري من ناحية فارق الأهداف لحسم المراكز في نهاية المسابقة عبر المواجهات المباشرة في حين يحتل الميلان المركز الرابع خلفهما بأربع نقاط.
الشكل الحالي لجدول الترتيب لم يراه أحد من قبل منذ 8 سنوات، حيث لم تتحسن أبداً نتائج فريقي مدينة ميلانو سوياً على مدار السنوات الأخيرة، فرغم تحقيقهما بشكل عام نتائج في غاية السوء وابتعادهما تماماً عن المنافسة بشكل جدي على مركز مؤهل لدوري الأبطال في معظم الفترات، إلا أن تحسن نتائج الفريقين لم يحدث سوياً في أفضل فتراتهما خلال السنوات الأخيرة وكان فوز إحداهما بعدة لقاءات وتحسن وضعه في جدول الترتيب يعني بشكل تلقائي تعثر الآخر وابتعاده تماماً عن فرق المقدمة.