استقبلت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الأحد مارييل بيك مديرة قسم الآثار الشرق أوسطية بمتحف اللوفر الفرنسي، حيث تباحث الطرفان سبل التعاون المشترك.
وأكدت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على دور المتاحف الهام في حفظ وتوثيق الإرث الحضاري الإنساني للشعوب، موضحة أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تسعى لتطوير بنيتها التحتية الثقافية وتأسيس متاحف تعكس للزوار غنى تاريخ المملكة.
وأضافت أن متحف البحرين الوطني الذي يحتفي خلال ديسمبر القادم بمرور 30 عاماً على تأسيسه، يواصل عمله في استضافة العروض المتحفية العالمية، مشيرة إلى أن التعاون مع متحف اللوفر سيساهم في الترويج لمقتنيات المتحف الوطني التي تروي حكاية حضارات تعود إلى آلاف السنين.
وتطرق الاجتماع ما بين الشيخة مي بنت محمد آل خليفة وماربيل بيك إلى آلية التعاون والشراكة لاستقبال متحف اللوفر في مدينة أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة لمعرض آثار من مقتنيات متحف البحرين الوطني.
بدورها قالت بيك إن البحرين تعد اليوم واحدة من مراكز الإنتاج الحضاري في المنطقة، مشيدة بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار لصون ورعاية التراث الإنساني في البحرين والمنطقة العربية.
كما وأعربت عن أملها في أن يثمر التعاون ما بين متحف اللوفر في أبو ظبي ومتحف البحرين الوطني عن نشاط ثقافي يعكس تاريخ المنطقة الغني ويلقي الضوء على المنجزات الحضارية البحرينية التي تستحق أن يتعرف عليها العالم.
وأكدت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على دور المتاحف الهام في حفظ وتوثيق الإرث الحضاري الإنساني للشعوب، موضحة أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تسعى لتطوير بنيتها التحتية الثقافية وتأسيس متاحف تعكس للزوار غنى تاريخ المملكة.
وأضافت أن متحف البحرين الوطني الذي يحتفي خلال ديسمبر القادم بمرور 30 عاماً على تأسيسه، يواصل عمله في استضافة العروض المتحفية العالمية، مشيرة إلى أن التعاون مع متحف اللوفر سيساهم في الترويج لمقتنيات المتحف الوطني التي تروي حكاية حضارات تعود إلى آلاف السنين.
وتطرق الاجتماع ما بين الشيخة مي بنت محمد آل خليفة وماربيل بيك إلى آلية التعاون والشراكة لاستقبال متحف اللوفر في مدينة أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة لمعرض آثار من مقتنيات متحف البحرين الوطني.
بدورها قالت بيك إن البحرين تعد اليوم واحدة من مراكز الإنتاج الحضاري في المنطقة، مشيدة بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار لصون ورعاية التراث الإنساني في البحرين والمنطقة العربية.
كما وأعربت عن أملها في أن يثمر التعاون ما بين متحف اللوفر في أبو ظبي ومتحف البحرين الوطني عن نشاط ثقافي يعكس تاريخ المنطقة الغني ويلقي الضوء على المنجزات الحضارية البحرينية التي تستحق أن يتعرف عليها العالم.