ناشدت تغريد العلوي المترشحة النيابية في الدائرة السادسة بمحافظة المحرق حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إصدار التوجيهات السامية للنظر في الطلبات الإسكانية المتراكمة لأهالي الدير وسماهيج، وذلك في إطار حرص القيادة على توفير العيش الكريم والسكن الملائم للمواطنين، مؤكدة أن أهالي الدير وسماهيج الكرام هم جزء من محافظة المحرق العزيزة التي تحظى بالرعاية الدائمة من لدن جلالة الملك المفدى.
وأكدت أن الطلبات الإسكانية المتراكمة لأهالي الدير وسماهيج بحاجة لحل جذري من خلال إيجاد مشاريع إسكانية جديدة في المنطقة من أجل الحفاظ على النسيج الاجتماعي في الدائرة، لافتة إلى أن إنشاء المزيد من الوحدات الإسكانية تتماشى من التوجيهات الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بالاهتمام بالمشاريع الإسكانية التي تشكل مطلباً أساسياً للمواطن البحريني.
وأشارت إلى أن المشاريع الإسكانية الجديدة يجب أن تتماشى مع مشاريع البنية التحتية للمنطقة من خلال تطوير الشوارع وتحديداً شارع ريا الذي يشكل هاجساً كبيراً لأهالي الدائرة من خلال الحوادث المرورية التي شهدها هذا الشارع الذي يعتبر الممر الرئيس بين قريتي الدير وسماهيج وبين المحرق.
وأكدت أن الطلبات الإسكانية المتراكمة لأهالي الدير وسماهيج بحاجة لحل جذري من خلال إيجاد مشاريع إسكانية جديدة في المنطقة من أجل الحفاظ على النسيج الاجتماعي في الدائرة، لافتة إلى أن إنشاء المزيد من الوحدات الإسكانية تتماشى من التوجيهات الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بالاهتمام بالمشاريع الإسكانية التي تشكل مطلباً أساسياً للمواطن البحريني.
وأشارت إلى أن المشاريع الإسكانية الجديدة يجب أن تتماشى مع مشاريع البنية التحتية للمنطقة من خلال تطوير الشوارع وتحديداً شارع ريا الذي يشكل هاجساً كبيراً لأهالي الدائرة من خلال الحوادث المرورية التي شهدها هذا الشارع الذي يعتبر الممر الرئيس بين قريتي الدير وسماهيج وبين المحرق.