نجا 9 من عشاق الإبحار البريطانيين من موت محقق، بعد أن ضربت عاصفة رعدية قارباً كان يقلهم في عرض البحر في تايلند، قبل أيام، وفق ما ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية.
وكان البريطانيون التسعة في رحلة إبحار في جزيرة بوكيت السياحية الشهيرة، السبت الماضي، عندما أدت الرياح العاتية والأمواج المرتفعة إلى قلب القارب، مما مكن من كان على متنه من الاختباء أسفله.
وما هي لحظات حتى ضربت عاصفة استوائية رعدية الساحل، مما أدى إلى تدمير القارب بفعل البرق، حيث اشتعلت فيه النيران على نحو سريع.
وتمكن صيادون تايلنديون من إنقاذ البريطانيين التسعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 59 و68 عاماً، وتم إرسال فريق من خفر السواحل للمساعدة في إخراجهم، ولم يصب أي منهم بأذى.
ووصلت المجموعة إلى جزيرة بوكيت يوم الجمعة الماضي، وفقاً لوسائل إعلام تايلندية، وأبحرت من الشاطئ الشمالي للجزيرة. وفتحت الشرطة تحقيقاً في الحادث، واستمعت إلى مالك القارب وبعض الشهود.
وكان البريطانيون التسعة في رحلة إبحار في جزيرة بوكيت السياحية الشهيرة، السبت الماضي، عندما أدت الرياح العاتية والأمواج المرتفعة إلى قلب القارب، مما مكن من كان على متنه من الاختباء أسفله.
وما هي لحظات حتى ضربت عاصفة استوائية رعدية الساحل، مما أدى إلى تدمير القارب بفعل البرق، حيث اشتعلت فيه النيران على نحو سريع.
وتمكن صيادون تايلنديون من إنقاذ البريطانيين التسعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 59 و68 عاماً، وتم إرسال فريق من خفر السواحل للمساعدة في إخراجهم، ولم يصب أي منهم بأذى.
ووصلت المجموعة إلى جزيرة بوكيت يوم الجمعة الماضي، وفقاً لوسائل إعلام تايلندية، وأبحرت من الشاطئ الشمالي للجزيرة. وفتحت الشرطة تحقيقاً في الحادث، واستمعت إلى مالك القارب وبعض الشهود.