يواصل معرض البحرين للفنون التشكيلية في نسخته الخامسة والأربعين، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وبتنظيم هيئة البحرين للثقافة والآثار، استقبال مشاركات الفنانين حتى 15 ديسمبر.
ومثل نسخته السابقة يفتح معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية أبواب المشاركة للفنانين البحرينيين والفنانين المقيمين في البحرين على حد سواء، والمنتمين لمختلف المدارس والاتجاهات والأساليب الفنية. كما ويرحب بمشاركة الأعمال الفنية من نحت، تصميم جرافيكي، تصوير فوتوغرافي وفيديو والرسم بأشكاله المتنوعة .
ومن أبرز شروط المشاركة ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عاماً، وأن تكون الأعمال أصلية ومن أحدث ما أنتجه الفنّان المشارك بحيث لا يتجاوز عمرها السّنة.
وعلى كل فنان مشارك أن يتقدم بثلاثة أعمال كمجموعة متكاملة، ما عدا الأعمال التركيبية والفيديو والتي يتقدم فيها الفنان بعمل واحد، ويتحدد قبول الأعمال بناءً على قرار لجنتي الفرز والاختيار. ويشترط أيضاً ألا تتجاوز أبعاد الأعمال رأسياً أو أفقياً 2 متر.
يذكر أن البحرين حرصت منذ العام 1972، على اجتذاب الوجوه التشكيلية لفنانين مخضرمين وفئات عمرية شابة أيضاً ضمن إطار معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية وغيرها من الأنشطة لتقديم أعمالهم في فضاء خاص بهدف إيجاد جدليات فنية معاصرة تتناول ذاكرة الماضي وحداثة المستقبل.
ومثل نسخته السابقة يفتح معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية أبواب المشاركة للفنانين البحرينيين والفنانين المقيمين في البحرين على حد سواء، والمنتمين لمختلف المدارس والاتجاهات والأساليب الفنية. كما ويرحب بمشاركة الأعمال الفنية من نحت، تصميم جرافيكي، تصوير فوتوغرافي وفيديو والرسم بأشكاله المتنوعة .
ومن أبرز شروط المشاركة ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عاماً، وأن تكون الأعمال أصلية ومن أحدث ما أنتجه الفنّان المشارك بحيث لا يتجاوز عمرها السّنة.
وعلى كل فنان مشارك أن يتقدم بثلاثة أعمال كمجموعة متكاملة، ما عدا الأعمال التركيبية والفيديو والتي يتقدم فيها الفنان بعمل واحد، ويتحدد قبول الأعمال بناءً على قرار لجنتي الفرز والاختيار. ويشترط أيضاً ألا تتجاوز أبعاد الأعمال رأسياً أو أفقياً 2 متر.
يذكر أن البحرين حرصت منذ العام 1972، على اجتذاب الوجوه التشكيلية لفنانين مخضرمين وفئات عمرية شابة أيضاً ضمن إطار معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية وغيرها من الأنشطة لتقديم أعمالهم في فضاء خاص بهدف إيجاد جدليات فنية معاصرة تتناول ذاكرة الماضي وحداثة المستقبل.