أسفرت انتخابات مجلس طلبة جامعة المملكة عن فوز 7 طلبة وطالبات من أصل 9، ترشحوا لخوض الانتخابات، من مختلف كليات الجامعة.
وأفرزت صناديق الاقتراع في كلية الهندسة عن حصول عبدالله عادل أمين على نسبة 33% من الأصوات وسمانة حمزة العابد 26% ومنيرة عبدالله سالم 26% وفاطمة إبراهيم النايم 12%.
وتبعاً للائحة الداخلية لانتخابات مجلس الطلبة، أجرت لجنة الإشراف والفرز قرعة بين المرشحين المتساوية أصواتهم وجاءت نتيجة القرعة بفوز الطالبة سمانة حمزة العابد وبذلك حسمت مقاعد كلية الهندسة المعمارية والتصميم لكل من الطالب عبدالله عادل أمين والطالبة سمانة حمزة العابد.
وكانت مقاعد كليتي إدارة الأعمال وكلية الحقوق، حسمت من قبل بالتزكية، حيث سيمثل الطلبة في كلية إدارة الأعمال الطالبة خديجة عبدالرحيم شريف، وسيمثل الطلبة في كلية الحقوق كل من: طلال عتيق البشير، نواف ياسر العطاوي، عبدالله حمد الحربي وعزيزة صلاح علي.
وفُتح الباب لعملية الاقتراع من الساعة التاسعة صباحاً واستمرَّ إلى الرابعة عصراً، وتلت عملية الاقتراع، عملية الفرز التي تمت في الحرم الجامعي.
يذكر أن العملية الانتخابية في الجامعة تكسب الطلبة خبرة وتجربة فريدة، وتشجعهم على المبادرة لخدمة المجتمع وطرح الرؤى والتطلعات، وإدارة الملفات الخاصة بهم، والتعود على تبادل الآراء، والعمل في الأطر الديمقراطية.
وأفرزت صناديق الاقتراع في كلية الهندسة عن حصول عبدالله عادل أمين على نسبة 33% من الأصوات وسمانة حمزة العابد 26% ومنيرة عبدالله سالم 26% وفاطمة إبراهيم النايم 12%.
وتبعاً للائحة الداخلية لانتخابات مجلس الطلبة، أجرت لجنة الإشراف والفرز قرعة بين المرشحين المتساوية أصواتهم وجاءت نتيجة القرعة بفوز الطالبة سمانة حمزة العابد وبذلك حسمت مقاعد كلية الهندسة المعمارية والتصميم لكل من الطالب عبدالله عادل أمين والطالبة سمانة حمزة العابد.
وكانت مقاعد كليتي إدارة الأعمال وكلية الحقوق، حسمت من قبل بالتزكية، حيث سيمثل الطلبة في كلية إدارة الأعمال الطالبة خديجة عبدالرحيم شريف، وسيمثل الطلبة في كلية الحقوق كل من: طلال عتيق البشير، نواف ياسر العطاوي، عبدالله حمد الحربي وعزيزة صلاح علي.
وفُتح الباب لعملية الاقتراع من الساعة التاسعة صباحاً واستمرَّ إلى الرابعة عصراً، وتلت عملية الاقتراع، عملية الفرز التي تمت في الحرم الجامعي.
يذكر أن العملية الانتخابية في الجامعة تكسب الطلبة خبرة وتجربة فريدة، وتشجعهم على المبادرة لخدمة المجتمع وطرح الرؤى والتطلعات، وإدارة الملفات الخاصة بهم، والتعود على تبادل الآراء، والعمل في الأطر الديمقراطية.