استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بمجلس قصر البحر بأبوظبي الدكتور محمد مبارك بن دينه الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة وذلك على هامش مشاركته نيابة عن سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة في "المؤتمر الدولي للحفاظ على الحبارى" الذي نظمه الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى في أبوظبي في الفترة من 3 إلى 6 نوفمبر الجاري، بحضور عدد من كبار المسئولين من الدول المشاركة في المؤتمر.
وفي بداية اللقاء رحب سمو الشيخ محمد بن زايد بالرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة الذي نقل لسموه تحيات سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة وتمنياته له بموفور الصحة والسعادة ولشعب الإمارات الشقيق مزيداً من التطور والازدهار في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة.
وخلال اللقاء اكد سمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان بأن اهتمام دولة الإمارات بالحفاظ على الطبيعة والحياة الفطرية واستدامة مكوناتها، وصون تنوعها الحيوي ينطلق من رؤية المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وإرثه الحضاري العالمي بضرورة المحافظة على البيئة وتوازنها للأجيال المقبلة، مشيراً سموه إلى التزام دولة الإمارات العربية المتحدة منذ نشأتها بالحفاظ على موارد البيئة والحياة الفطرية حتى أصبحت نموذجاً يحتذى به على المستوى العالمي في الاهتمام بالبيئة وحمايتها واستدامتها.
وتقدم الدكتور محمد بن دينه الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة بالشكر والتقدير على حفاوة الاستقبال والوفادة، مثمنا الجهود التي تقودها دولة الإمارات للحفاظ على طائر الحبارى واستدامته من خلال توسيع البرامج والمراكز المشتركة لإطلاقه بالإضافة إلى إنشاء المحميات الطبيعية وتشجيع ودعم البحوث العالمية للحفاظ على هذه الأنواع من الطيور المهددة بالانقراض.
كما أشاد بالنجاح الذي حققه المؤتمر الدولي للحفاظ على الحبارى والإمكانيات الكبيرة التي سخرتها دولة الإمارات لجميع المشاركين من الدول في هذه القمة، كما أثنى على التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في مجال حماية البيئة وحياة الطبيعة والفطرية واستدامتها.
وفي بداية اللقاء رحب سمو الشيخ محمد بن زايد بالرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة الذي نقل لسموه تحيات سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة وتمنياته له بموفور الصحة والسعادة ولشعب الإمارات الشقيق مزيداً من التطور والازدهار في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة.
وخلال اللقاء اكد سمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان بأن اهتمام دولة الإمارات بالحفاظ على الطبيعة والحياة الفطرية واستدامة مكوناتها، وصون تنوعها الحيوي ينطلق من رؤية المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وإرثه الحضاري العالمي بضرورة المحافظة على البيئة وتوازنها للأجيال المقبلة، مشيراً سموه إلى التزام دولة الإمارات العربية المتحدة منذ نشأتها بالحفاظ على موارد البيئة والحياة الفطرية حتى أصبحت نموذجاً يحتذى به على المستوى العالمي في الاهتمام بالبيئة وحمايتها واستدامتها.
وتقدم الدكتور محمد بن دينه الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة بالشكر والتقدير على حفاوة الاستقبال والوفادة، مثمنا الجهود التي تقودها دولة الإمارات للحفاظ على طائر الحبارى واستدامته من خلال توسيع البرامج والمراكز المشتركة لإطلاقه بالإضافة إلى إنشاء المحميات الطبيعية وتشجيع ودعم البحوث العالمية للحفاظ على هذه الأنواع من الطيور المهددة بالانقراض.
كما أشاد بالنجاح الذي حققه المؤتمر الدولي للحفاظ على الحبارى والإمكانيات الكبيرة التي سخرتها دولة الإمارات لجميع المشاركين من الدول في هذه القمة، كما أثنى على التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في مجال حماية البيئة وحياة الطبيعة والفطرية واستدامتها.