جدة - كمال إدريس
تصدرت المملكة العربية السعودية الدول المانحة لخطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن لعام 2018.
وأوضح التقرير الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA عن مستوى التمويل الدولي للاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018، أن المملكة تصدرت الدول المانحة داخل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن بمبلغ 530.4 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 1.54 مليار دولار. كما تصدرت الدول المانحة خارج خطة الاستجابة الإنسانية لليمن بمبلغ 196 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 466.4 مليون دولار، مشيراً إلى أن إجمالي التمويل داخل وخارج خطة الاستجابة الإنسانية بلغ 2.010.3 مليون دولار.
وبين التقرير أن خطة الاستجابة الإنسانية حسب المجموعة القطاعية بلغت أعلى نسبة في الأمن الغذائي والزراعة، الصحة، المياه والنظافة والصرف الصحي، التغذية الصحية، المأوى والتعليم وغيرها.
تأتي هذه الخطة كأكبر نداء تطلقه الوكالات الإنسانية لليمن، حيث تتمثل الأهداف الاستراتيجية لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن في إنقاذ الأرواح؛ وحماية المدنيين، وتعزيز التكافؤ في الحصول على المساعدات، وضمان أن العمل الإنساني يدعم قدرات المرونة والتحمُّل والانتعاش المستدام.
وتماشيًا مع خطة الاستجابة الإنسانية جاء الأمر السامي الكريم بإنشاء مركز إسناد العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن، الذي يعمل فيه كل الكفاءات والطاقات الوطنية عملاً عملياتياً يسهل ويسهم في إيصال المساعدات المقدمة من المنظمات الدولية والمؤسسات الإنسانية إلى الداخل اليمني.
تصدرت المملكة العربية السعودية الدول المانحة لخطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن لعام 2018.
وأوضح التقرير الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA عن مستوى التمويل الدولي للاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018، أن المملكة تصدرت الدول المانحة داخل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن بمبلغ 530.4 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 1.54 مليار دولار. كما تصدرت الدول المانحة خارج خطة الاستجابة الإنسانية لليمن بمبلغ 196 مليون دولار من المبلغ الإجمالي 466.4 مليون دولار، مشيراً إلى أن إجمالي التمويل داخل وخارج خطة الاستجابة الإنسانية بلغ 2.010.3 مليون دولار.
وبين التقرير أن خطة الاستجابة الإنسانية حسب المجموعة القطاعية بلغت أعلى نسبة في الأمن الغذائي والزراعة، الصحة، المياه والنظافة والصرف الصحي، التغذية الصحية، المأوى والتعليم وغيرها.
تأتي هذه الخطة كأكبر نداء تطلقه الوكالات الإنسانية لليمن، حيث تتمثل الأهداف الاستراتيجية لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن في إنقاذ الأرواح؛ وحماية المدنيين، وتعزيز التكافؤ في الحصول على المساعدات، وضمان أن العمل الإنساني يدعم قدرات المرونة والتحمُّل والانتعاش المستدام.
وتماشيًا مع خطة الاستجابة الإنسانية جاء الأمر السامي الكريم بإنشاء مركز إسناد العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن، الذي يعمل فيه كل الكفاءات والطاقات الوطنية عملاً عملياتياً يسهل ويسهم في إيصال المساعدات المقدمة من المنظمات الدولية والمؤسسات الإنسانية إلى الداخل اليمني.