فاطمة يتيم
برزت ظاهرة إبداعية شبابية تتمثل بتوزيع المنشورات الدعائية للمترشحين والتي تحمل اسم وصورة المرشح، ووضعها على مقابض أبواب المنازل في الدائرة الانتخابية للمرشح.
وويسعى المترشح من خلال ذلك، إلى إيصال المرشح إلى بيوت الناخبين من أجل التعريف بالمرشح وسيرته الذاتية وبرنامجه الانتخابي وجميع ما يهم الناخبين من معلومات، في صورة إبداعية من خلال تعليق الإعلان بشكل مصغر على مقابض الأبواب.
يذكر أن فريق الحملة الانتخابية للمترشح النيابي عن سابعة المحرق عمار قمبر، قام بهذه الفكرة الشبابية الإبداعية، حيث تم توزيع منشورات تعلق على مقابض الأبواب في الدائرة السابعة وتحمل في مضمونها عبارة "حبينا نوصلكم.. بدون ما نزعجكم".
ولاقت الفكرة إعجاب العديد من الناخبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن هذه الفكرة متميزة وإبداعية ولا تسبب إزعاجاً بل تدل على الأدب والذوق في إرسال الدعوات لأهالي المنطقة مع احترام خصوصية الناس وبدون ازعاجهم، وأشاروا إلى أن هذه الفكرة تعتبر بديل ممتاز لظاهرة الطرق على الأبواب التي تسبب إزعاج الناس.
وقال الناخب أحمد الكوهجي، "الفكرة ممتازة وتجمع بين العقل والذوق في الوصول إلى أكبر شريحة من الناخبين، وحتى لو كانت مكررة ولكنها سليمة وخالية من السلبيات".
وأكد خبراء الدعاية السياسية أن وسائل الدعاية لابد أن تكون متنوعة ومؤثرة وتتناسب مع فعاليات الحملة الانتخابية، وأن تتضمن في لجانها عناصر ذات كفاءة عالية وهيكلاً تنظيمياً يخدم الحملة مع وجود مدير فعل ذي علاقات واسعة قادر على أن ينسق بين اللجان العاملة والفاعلة فيها، كما ولابد أن تغطي الحملة أيضاً كافة مناطق الدائرة الانتخابية، بحيث لا تركز على عدد من المناطق دون غيرها، وتكون في نفس الوقت مؤثرة ومقنعة ولها برنامج محدد وخطة واستراتيجية مدروسة.
وأوضحوا أن الحملة الانتخابية الناجحة تعد مجموعة من العوامل لإيصال المرشح إلى مقاعد البرلمان منها الوصول إلى أكبر شريحة من الناخبين في الدائرة.
يذكر أن إدارة الحملة الانتخابية تحتاج إلى فريق عمل متخصص إلى جانب فريق من المتطوعين إضافة إلى مقرات انتخابية، وإعداد دراسة للخريطة الانتخابية للدائرة، والشرائح المستهدفة.
برزت ظاهرة إبداعية شبابية تتمثل بتوزيع المنشورات الدعائية للمترشحين والتي تحمل اسم وصورة المرشح، ووضعها على مقابض أبواب المنازل في الدائرة الانتخابية للمرشح.
وويسعى المترشح من خلال ذلك، إلى إيصال المرشح إلى بيوت الناخبين من أجل التعريف بالمرشح وسيرته الذاتية وبرنامجه الانتخابي وجميع ما يهم الناخبين من معلومات، في صورة إبداعية من خلال تعليق الإعلان بشكل مصغر على مقابض الأبواب.
يذكر أن فريق الحملة الانتخابية للمترشح النيابي عن سابعة المحرق عمار قمبر، قام بهذه الفكرة الشبابية الإبداعية، حيث تم توزيع منشورات تعلق على مقابض الأبواب في الدائرة السابعة وتحمل في مضمونها عبارة "حبينا نوصلكم.. بدون ما نزعجكم".
ولاقت الفكرة إعجاب العديد من الناخبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن هذه الفكرة متميزة وإبداعية ولا تسبب إزعاجاً بل تدل على الأدب والذوق في إرسال الدعوات لأهالي المنطقة مع احترام خصوصية الناس وبدون ازعاجهم، وأشاروا إلى أن هذه الفكرة تعتبر بديل ممتاز لظاهرة الطرق على الأبواب التي تسبب إزعاج الناس.
وقال الناخب أحمد الكوهجي، "الفكرة ممتازة وتجمع بين العقل والذوق في الوصول إلى أكبر شريحة من الناخبين، وحتى لو كانت مكررة ولكنها سليمة وخالية من السلبيات".
وأكد خبراء الدعاية السياسية أن وسائل الدعاية لابد أن تكون متنوعة ومؤثرة وتتناسب مع فعاليات الحملة الانتخابية، وأن تتضمن في لجانها عناصر ذات كفاءة عالية وهيكلاً تنظيمياً يخدم الحملة مع وجود مدير فعل ذي علاقات واسعة قادر على أن ينسق بين اللجان العاملة والفاعلة فيها، كما ولابد أن تغطي الحملة أيضاً كافة مناطق الدائرة الانتخابية، بحيث لا تركز على عدد من المناطق دون غيرها، وتكون في نفس الوقت مؤثرة ومقنعة ولها برنامج محدد وخطة واستراتيجية مدروسة.
وأوضحوا أن الحملة الانتخابية الناجحة تعد مجموعة من العوامل لإيصال المرشح إلى مقاعد البرلمان منها الوصول إلى أكبر شريحة من الناخبين في الدائرة.
يذكر أن إدارة الحملة الانتخابية تحتاج إلى فريق عمل متخصص إلى جانب فريق من المتطوعين إضافة إلى مقرات انتخابية، وإعداد دراسة للخريطة الانتخابية للدائرة، والشرائح المستهدفة.