تدير منسقة برنامجي الماجستير والدكتوراه في البيئة والتنمية المستدامة في جامعة البحرين د.لمى سخنيني، الجلسة الختامية أعمال المنتدى العربي للبيئة والتنمية المستدامة (أفد)، تحت عنوان: "قادة المستقبل من الشباب"، الجمعة، حيث تختتم أعمال المنتدى المقام في العاصمة اللبنانية بيروت.
ويشارك وفد الجامعة في أعمال المنتدى الذي استمر يومي 8-9 نوفمبر ، ويتكون من .سخنيني، وطالبتي برنامج الدكتوراه هناء طلال رضا، وبسمة تقي النجار، بمشاركة متحدثين كبار وعدد من الخبراء العرب والدوليين وصناع القرار في مجال التنمية المستدامة.
وقالت سخنيني: "إن حضور المنتدى يعتبر إضافة مهمة لطلبة الدراسات العليا إذ سيتعرفون أحدث تقارير البيئة والتنمية في البلاد العربية، وسيتفاعلون مع الباحثين وممثلي خمسين منظمة إقليمية ذات علاقة، خصوصاً أن المنتدى هذا العام يناقش قضايا تمويل أهداف التنمية المستدامة في الدول العربية" .
وأضافت: "ناقش المشاركون في المنتدى موضوع تمويل التنمية المستدامة في البلدان العربية، كموضوع رئيس في التقرير السنوي للمنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) لسنة 2018م، بهدف تحديد الاحتياجات التمويلية، وثغرات التنمية وخياراتها وآلياتها، مع التركيز على المصادر ودور كل منها، بدلاً من تغطية مشاكل القطاعات المختلفة واحتياجاتها كما كان يحدث في تقارير (أفد) السابقة".
ونوهت سخنيني إلى تناول المنتدى تقرير 2018 متطلبات التمويل للانتقال إلى النمو المستدام وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة في سياق خطة العام 2030م. والإجابة عن عدد من التساؤلات ومنها: ما الذي قامت به الحكومات العربية لدعم نظم تمويل التنمية المستدامة؟ وكيف يمكن للقطاعين العام والخاص أن يخدما احتياجات التنمية المستدامة بطريقة أفضل؟ وما خيارات تمويل التنمية المستدامة بعد الحروب والصراعات؟ وما الثغرات، والتحديات، والفرص والمصادر وقنوات تمويل التنمية المستدامة؟ وهل ستتمكن البلدان العربية من إتمام جدول أعمال خطة 2030م باتباع مسارها الحالي؟ لافتة إلى أن تقارير (أفد) اكتسبت سمعة عالمية كأبرز المراجع المستقلة الموثوقة بشأن القضايا البيئية في المنطقة العربية، كونها المحرك الأساسي للبدائل في السياسات البيئية.
ويشارك وفد الجامعة في أعمال المنتدى الذي استمر يومي 8-9 نوفمبر ، ويتكون من .سخنيني، وطالبتي برنامج الدكتوراه هناء طلال رضا، وبسمة تقي النجار، بمشاركة متحدثين كبار وعدد من الخبراء العرب والدوليين وصناع القرار في مجال التنمية المستدامة.
وقالت سخنيني: "إن حضور المنتدى يعتبر إضافة مهمة لطلبة الدراسات العليا إذ سيتعرفون أحدث تقارير البيئة والتنمية في البلاد العربية، وسيتفاعلون مع الباحثين وممثلي خمسين منظمة إقليمية ذات علاقة، خصوصاً أن المنتدى هذا العام يناقش قضايا تمويل أهداف التنمية المستدامة في الدول العربية" .
وأضافت: "ناقش المشاركون في المنتدى موضوع تمويل التنمية المستدامة في البلدان العربية، كموضوع رئيس في التقرير السنوي للمنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) لسنة 2018م، بهدف تحديد الاحتياجات التمويلية، وثغرات التنمية وخياراتها وآلياتها، مع التركيز على المصادر ودور كل منها، بدلاً من تغطية مشاكل القطاعات المختلفة واحتياجاتها كما كان يحدث في تقارير (أفد) السابقة".
ونوهت سخنيني إلى تناول المنتدى تقرير 2018 متطلبات التمويل للانتقال إلى النمو المستدام وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة في سياق خطة العام 2030م. والإجابة عن عدد من التساؤلات ومنها: ما الذي قامت به الحكومات العربية لدعم نظم تمويل التنمية المستدامة؟ وكيف يمكن للقطاعين العام والخاص أن يخدما احتياجات التنمية المستدامة بطريقة أفضل؟ وما خيارات تمويل التنمية المستدامة بعد الحروب والصراعات؟ وما الثغرات، والتحديات، والفرص والمصادر وقنوات تمويل التنمية المستدامة؟ وهل ستتمكن البلدان العربية من إتمام جدول أعمال خطة 2030م باتباع مسارها الحالي؟ لافتة إلى أن تقارير (أفد) اكتسبت سمعة عالمية كأبرز المراجع المستقلة الموثوقة بشأن القضايا البيئية في المنطقة العربية، كونها المحرك الأساسي للبدائل في السياسات البيئية.