سؤال سبق لي أن طرحته في هذه الزاوية بعد الجولة الثانية للمسابقة الأم، وتلقيت إجابات شفوية بأنه سيتم الكشف عن هوية الرعاة بعد الجولة الرابعة وأن إعلاناتهم ستزين ملاعب المسابقة الأربعة (إستاد البحرين الوطني – إستاد مدينة الشيخ خليفة الرياضية – إستاد النادي الأهلي وإستاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق).
مرت الجولة الرابعة وتبعتها الجولتان الخامسة والسادسة ومازلنا نجهل هويات الرعاة وما زالت إعلاناتهم غائبة عن الملاعب المذكورة وما زلنا نبحث عن السبب رغم علمنا بأن اجتماع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة راعي المسابقة الأول لمبكر مع ممثلي ومندوبي الشركات والمؤسسات الخاصة قد خرج بنتائج إيجابية للمساهمة في دعم المسابقة مادياً، ورغم ثقتنا في إيجابية تحركات لجنة التسويق لتفعيل هذا التجاوب على أرض الواقع.
إذاً ما هو السبب في تأخر الإعلان عن هوية الرعاة والداعمين حتى الآن والمسابقة تقترب من نهاية رحلة الذهاب؟
نتمنى أن يتم التسريع في الكشف عن الرعاة والداعمين وأن تتزين ملاعب المسابقة بإعلاناتهم لتعطي المسابقة زخماً إعلامياً يتناسب مع مسماها وكذلك لتأكيد الشراكة الإيجابية من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة في دعم هذه المسابقة التي تأتي ضمن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد الرامية للارتقاء بكرة القدم البحرينية تطلعاً لخوض تحدٍ مونديالي جديد.
على الصعيد الميداني مازالت الهفوات التحكيمية تعكر صفو المسابقة وتدعو إلى الالتفات الجاد لمعالجة هذه الهفوات خاصة المؤثرة منها، كما أن المستوى الفني العام للمباريات لايزال دون الطموح وإن كانت الجولة الرابعة هي الأبرز والأغزر تهديفاً.. أما أداء ما يسمونهم بالمحترفين من غير المواطنين فحدث ولا حرج الأمر الذي يستوجب إعادة النظر في عقودهم التي تكلف خزائن الأندية الكثير من المال في مقابل القليل بل الندرة من العطاء الإيجابي!
نريدها مسابقة إيجابية من كل النواحي كما جاء في العرض التفصيلي لها في أمسية التدشين، نريدها مسابقة «غير« من حيث الرعاية والأداء الميداني والتحكيمي والإعلامي والجماهيري حتى نستشعر درجة التغيير على أرض الواقع، مع كل التقدير لجهود القائمين على شؤون هذه المسابقة.
مرت الجولة الرابعة وتبعتها الجولتان الخامسة والسادسة ومازلنا نجهل هويات الرعاة وما زالت إعلاناتهم غائبة عن الملاعب المذكورة وما زلنا نبحث عن السبب رغم علمنا بأن اجتماع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة راعي المسابقة الأول لمبكر مع ممثلي ومندوبي الشركات والمؤسسات الخاصة قد خرج بنتائج إيجابية للمساهمة في دعم المسابقة مادياً، ورغم ثقتنا في إيجابية تحركات لجنة التسويق لتفعيل هذا التجاوب على أرض الواقع.
إذاً ما هو السبب في تأخر الإعلان عن هوية الرعاة والداعمين حتى الآن والمسابقة تقترب من نهاية رحلة الذهاب؟
نتمنى أن يتم التسريع في الكشف عن الرعاة والداعمين وأن تتزين ملاعب المسابقة بإعلاناتهم لتعطي المسابقة زخماً إعلامياً يتناسب مع مسماها وكذلك لتأكيد الشراكة الإيجابية من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة في دعم هذه المسابقة التي تأتي ضمن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد الرامية للارتقاء بكرة القدم البحرينية تطلعاً لخوض تحدٍ مونديالي جديد.
على الصعيد الميداني مازالت الهفوات التحكيمية تعكر صفو المسابقة وتدعو إلى الالتفات الجاد لمعالجة هذه الهفوات خاصة المؤثرة منها، كما أن المستوى الفني العام للمباريات لايزال دون الطموح وإن كانت الجولة الرابعة هي الأبرز والأغزر تهديفاً.. أما أداء ما يسمونهم بالمحترفين من غير المواطنين فحدث ولا حرج الأمر الذي يستوجب إعادة النظر في عقودهم التي تكلف خزائن الأندية الكثير من المال في مقابل القليل بل الندرة من العطاء الإيجابي!
نريدها مسابقة إيجابية من كل النواحي كما جاء في العرض التفصيلي لها في أمسية التدشين، نريدها مسابقة «غير« من حيث الرعاية والأداء الميداني والتحكيمي والإعلامي والجماهيري حتى نستشعر درجة التغيير على أرض الواقع، مع كل التقدير لجهود القائمين على شؤون هذه المسابقة.