تضم اللوحات الإعلانية والبرامج الانتخابية الخاصة بالمترشحين والتي تنتشر خلال موسم الانتخابات العديد من المقترحات وخبرات المترشحين الأكاديمية، وتكاد تكون متشابهة إلى حد ما، إلا أن انتخابات هذا العام ضمت فئة كبيرة من الشباب المرشحين. ويتميز كل مرشح من الفئة الشبابية بجانب معين.
وتميزت المرشحة البلدية عن خامسة "الشمالية" زينة جاسم، ببرنامجها الانتخابي الذي استخدمت فيه اللغتين العربية والإنجليزية لكتابته في إعلان الترشح والمطبوعات التي تضم برنامجها الانتخابي كاملاً.
وفي سؤال "الوطن" لزينة جاسم عن هذا الشأن، قالت إن استخدامها للغة الإنجليزية جاء بغرض تعريف الأجانب القاطنين بالمملكة ببرنامجها الانتخابي ليسهل عليهم اختيار المرشح الأنسب وفقاً لقانون رقم "3" لسنة 2002 بشأن نظام انتخاب أعضاء المجالس البلدية والذي ينص على أن المشاركة في الانتخابات البلدية حق للمواطن البحريني ولأبناء دول مجلس التعاون وغيرهم من الأجانب المالكين للعقارات.
يذكر أن المحامية زينة جاسم خريجة تخصص قانون من جامعة البحرين، كما التحقت بدورة تحكيم تجاري باللغة الإنجليزية في العاصمة النمساوية "فيينا"، ويعود ترشحها بالدرجة الأولى لعضوية المجلس البلدي إلى اتصال العضو البلدي المباشر بأهالي الدائرة ما يمنحه رؤية واضحة عن حقيقة مشاكلهم وبحكم عملها كمحامية ومعايشة لقضايا ومشاكل الناس تولدت لديها الرغبة في تمثيل أهالي دائرتها إلى جانب الضعف الملحوظ لإقبال المرأة على ترشحها لعضوية المجلس البلدي.
وتميزت المرشحة البلدية عن خامسة "الشمالية" زينة جاسم، ببرنامجها الانتخابي الذي استخدمت فيه اللغتين العربية والإنجليزية لكتابته في إعلان الترشح والمطبوعات التي تضم برنامجها الانتخابي كاملاً.
وفي سؤال "الوطن" لزينة جاسم عن هذا الشأن، قالت إن استخدامها للغة الإنجليزية جاء بغرض تعريف الأجانب القاطنين بالمملكة ببرنامجها الانتخابي ليسهل عليهم اختيار المرشح الأنسب وفقاً لقانون رقم "3" لسنة 2002 بشأن نظام انتخاب أعضاء المجالس البلدية والذي ينص على أن المشاركة في الانتخابات البلدية حق للمواطن البحريني ولأبناء دول مجلس التعاون وغيرهم من الأجانب المالكين للعقارات.
يذكر أن المحامية زينة جاسم خريجة تخصص قانون من جامعة البحرين، كما التحقت بدورة تحكيم تجاري باللغة الإنجليزية في العاصمة النمساوية "فيينا"، ويعود ترشحها بالدرجة الأولى لعضوية المجلس البلدي إلى اتصال العضو البلدي المباشر بأهالي الدائرة ما يمنحه رؤية واضحة عن حقيقة مشاكلهم وبحكم عملها كمحامية ومعايشة لقضايا ومشاكل الناس تولدت لديها الرغبة في تمثيل أهالي دائرتها إلى جانب الضعف الملحوظ لإقبال المرأة على ترشحها لعضوية المجلس البلدي.