أعلن الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق ورئيس مجلس إدارة موقع المحرق نيوز الإخباري عن رفضه التام لانتشار فوضى الشائعات بين المواطنين عن المرشحين ونشر معلومات مغلوطة تسيء لمرشح ما لصالح منافسه في الدائرة الانتخابية وهي وسيلة رخيصة يلجأ إليها بعض المرشحين الغير قادرين على التصدي لشعبية منافسيهم فيلجأ أنصاره لنشر تلك الشائعات الغير صحيحة واللجوء إلى وسائل معروفة في الأجواء الانتخابية ترتكز على إثارة الفوضى والشائعات عن عدم وجود شفافية في الانتخابات وإثارة الخوف والإحباط بين المواطنين لتثبيط همهم عن الخروج في الانتخابات.
وقال إن فوضى الشائعات ليس لها بيئة خصبة في البحرين نظراً لارتفاع نسبة الوعي والثقافة والإدراك بين المواطنين الذين يعرفون جيداً محيط الواقع الذي يعيشونه ومن الصعب جداً إقناعهم بغير ذلك فهم يستطيعون التمييز بين الصحيح والمغلوط من المعلومات التي يتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف أن القيادة الرشيدة تحرص على توفير كافة الظروف القياسية لنجاح العملية الانتخابية وفقاً لأقصى درجات الشفافية والنزاهة التي عهدها العالم عن البحرين في إجراء الانتخابات البرلمانية وأية استحقاقات انتخابية تم إجراؤها مسبقاً شهد لها العالم بالشفافية والنزاهة المطلقة.
وأكد على أن الانتخابات المرتقبة سوف تكون شاهدا على ثقافة ووعي المواطن البحريني الذي يستطيع التمييز بين المرشحين ويدرك جيداً من سيكون قادراً على تمثيله فعلياً في بيت الشعب غير متأثرا بأية أمور أخرى كعلاقات القرابة والمصالح الخاصة وهو ما يميز الناخب البحريني فعلياً ويساهم في تشكيل برلمان قوي يعبر عن إرادة الشعب البحريني.
وقال إن فوضى الشائعات ليس لها بيئة خصبة في البحرين نظراً لارتفاع نسبة الوعي والثقافة والإدراك بين المواطنين الذين يعرفون جيداً محيط الواقع الذي يعيشونه ومن الصعب جداً إقناعهم بغير ذلك فهم يستطيعون التمييز بين الصحيح والمغلوط من المعلومات التي يتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف أن القيادة الرشيدة تحرص على توفير كافة الظروف القياسية لنجاح العملية الانتخابية وفقاً لأقصى درجات الشفافية والنزاهة التي عهدها العالم عن البحرين في إجراء الانتخابات البرلمانية وأية استحقاقات انتخابية تم إجراؤها مسبقاً شهد لها العالم بالشفافية والنزاهة المطلقة.
وأكد على أن الانتخابات المرتقبة سوف تكون شاهدا على ثقافة ووعي المواطن البحريني الذي يستطيع التمييز بين المرشحين ويدرك جيداً من سيكون قادراً على تمثيله فعلياً في بيت الشعب غير متأثرا بأية أمور أخرى كعلاقات القرابة والمصالح الخاصة وهو ما يميز الناخب البحريني فعلياً ويساهم في تشكيل برلمان قوي يعبر عن إرادة الشعب البحريني.