افتتح المترشح النيابي عن الدائرة الخامسة بالمحافظة الجنوبية خليفة اليامي مقرة الانتخابي، حيث استعرض برنامجه الانتخابي الذي تضمن عدة أفكار من بينها تحسين فرص التعليم الجامعي للشباب وتوفير فرص العمل، وتوفير السكن المناسب للزواج، موضحاً أن قضية الشباب لا بد أن تأخذ حقها ولا بد أن يكون لهم أولوية في كل شيء، وأن يحتلوا مكانهم اللائق بهم.
واقترح اليامي، ضمن برنامجه عمل حساب خاص بدعم المتقاعدين على غرار "حساب المواطن" المطبق حالياً في السعودية لتغطية فروق تكاليف الحياة مع المعاش، وإتاحة قروض بدون فوائد لعمل مشروعات توفر دخلاً إضافياً، مع إعطائهم إعفاءات ضريبية وبرامج حماية للمنتجات.
وحول ما احتواه برنامجه بشأن السيدات والفتيات قال اليامي: "أرى أن الحفاظ على المرأة ككيان هو لب الموضوع، فالتفكير في تشريعات تحمى الأسرة أمر ضروري، ومراعاتها في ساعات العمل أمر مهم، وتأهيلها لتحمل الضغوط وإدارة المشكلات بطريقة سليمة أمر لا يقل أهمية، مع التوسع في مزايا المعيلات وحقوق المطلقات وصرف بدل تعطل دائم للخريجات ولربات البيوت".
وفيما يخص التعليم، قال اليامي: "إن بإمكاننا تنشيط مبادرات الوقف التعليمي خصوصاً لرعاية الشباب والفتيات من النابغين الذين لا تساعدهم ظروفهم المادية، كما يمكن عمل صندوق لدعم التعليم الجامعي وقبل الجامعي من تبرعات أهل الخير، ويمكن أيضاً تشجيع الجهات الرسمية والقطاع الخاص على دعم برامج الدراسات العليا بشكل خاص، كما يمكن للشباب الملتحقين ببرامج البكالوريوس بالخارج، أن يستكملوا على حساب الدولة بالخارج اذا اجتازوا العام الدراسي الأول بنجاح".
وحول رؤيته لحل مشكلة الإسكان، أوضح اليامي أن المشكلة سببها إما نقص الأراضي أو عجز التمويل، أو البطء في تنفيذ المشروعات.
وقال إنه "بشيء من التنظيم يمكننا المساواة في الأقدمية بين المناطق، وتخصيص أراضي وتخطيط مشروعات تغطى جميع الطلبات حتى تاريخه، وتحديد تواريخ واضحة للتسليم لكل طلب، كذلك تحديد أقساط الوحدات الإسكانية بما لا يتجاوز ربع الراتب الشهري في كل الأحوال، وتيسير الحصول على القروض الإسكانية بدون فوائد ومد فترة السداد".
أما بالنسبة للصحة، فأكد أنه من المهم جداً الإسراع بتطبيق مشروع "الضمان الصحي" أو "التأمين الصحي" الذي يوفر تغطية صحية متساوية للمواطنين، بحيث يكون من حق المريض اختيار الطبيب أو المستشفى الذي يعالج فيه، بدون أعباء مالية، مبيناً أن هذا الحل سيلغى فترات الانتظار الطويلة ويحسن مستوى الخدمة.
ورحب اليامي بالحضور، مبيناً أن ترشحه كان نابعاً من قناعته بأن أبناء دائرته يستحقون ما هو أفضل، وأنه آن الأوان ليروا ثمار كَدّهم وتعبهم في صورة ميزات مادية ومعيشية يحيون بها بصورة أفضل.
ووعد بأنه سبيذل الجهد المطلوب، ومن خلال برنامجه الانتخابي سيحاول تحقيق ما تعهد به لأهل دائرته، فضلاً عن إسهامه في تقديم أفكار تثري العمل النيابي "رقابةً وتشريعاً" بما يعود على الوطن والمواطنين بالنفع العام.
واقترح اليامي، ضمن برنامجه عمل حساب خاص بدعم المتقاعدين على غرار "حساب المواطن" المطبق حالياً في السعودية لتغطية فروق تكاليف الحياة مع المعاش، وإتاحة قروض بدون فوائد لعمل مشروعات توفر دخلاً إضافياً، مع إعطائهم إعفاءات ضريبية وبرامج حماية للمنتجات.
وحول ما احتواه برنامجه بشأن السيدات والفتيات قال اليامي: "أرى أن الحفاظ على المرأة ككيان هو لب الموضوع، فالتفكير في تشريعات تحمى الأسرة أمر ضروري، ومراعاتها في ساعات العمل أمر مهم، وتأهيلها لتحمل الضغوط وإدارة المشكلات بطريقة سليمة أمر لا يقل أهمية، مع التوسع في مزايا المعيلات وحقوق المطلقات وصرف بدل تعطل دائم للخريجات ولربات البيوت".
وفيما يخص التعليم، قال اليامي: "إن بإمكاننا تنشيط مبادرات الوقف التعليمي خصوصاً لرعاية الشباب والفتيات من النابغين الذين لا تساعدهم ظروفهم المادية، كما يمكن عمل صندوق لدعم التعليم الجامعي وقبل الجامعي من تبرعات أهل الخير، ويمكن أيضاً تشجيع الجهات الرسمية والقطاع الخاص على دعم برامج الدراسات العليا بشكل خاص، كما يمكن للشباب الملتحقين ببرامج البكالوريوس بالخارج، أن يستكملوا على حساب الدولة بالخارج اذا اجتازوا العام الدراسي الأول بنجاح".
وحول رؤيته لحل مشكلة الإسكان، أوضح اليامي أن المشكلة سببها إما نقص الأراضي أو عجز التمويل، أو البطء في تنفيذ المشروعات.
وقال إنه "بشيء من التنظيم يمكننا المساواة في الأقدمية بين المناطق، وتخصيص أراضي وتخطيط مشروعات تغطى جميع الطلبات حتى تاريخه، وتحديد تواريخ واضحة للتسليم لكل طلب، كذلك تحديد أقساط الوحدات الإسكانية بما لا يتجاوز ربع الراتب الشهري في كل الأحوال، وتيسير الحصول على القروض الإسكانية بدون فوائد ومد فترة السداد".
أما بالنسبة للصحة، فأكد أنه من المهم جداً الإسراع بتطبيق مشروع "الضمان الصحي" أو "التأمين الصحي" الذي يوفر تغطية صحية متساوية للمواطنين، بحيث يكون من حق المريض اختيار الطبيب أو المستشفى الذي يعالج فيه، بدون أعباء مالية، مبيناً أن هذا الحل سيلغى فترات الانتظار الطويلة ويحسن مستوى الخدمة.
ورحب اليامي بالحضور، مبيناً أن ترشحه كان نابعاً من قناعته بأن أبناء دائرته يستحقون ما هو أفضل، وأنه آن الأوان ليروا ثمار كَدّهم وتعبهم في صورة ميزات مادية ومعيشية يحيون بها بصورة أفضل.
ووعد بأنه سبيذل الجهد المطلوب، ومن خلال برنامجه الانتخابي سيحاول تحقيق ما تعهد به لأهل دائرته، فضلاً عن إسهامه في تقديم أفكار تثري العمل النيابي "رقابةً وتشريعاً" بما يعود على الوطن والمواطنين بالنفع العام.