برشلونة - محمد الأشقر
لم ينجح برشلونة في الحفاظ على نظافة شباكه في الدوري للمباراة العاشرة على التوالي أي منذ فوزه على بلد الوليد في مباراته الثانية هذا الموسم وهو ما يوضح فكرة حقيقية عن أحد أهم مشاكل البارسا هذا العام في الدفاع.
وبهذا الرقم عادل برشلونة أسوأ مسار دفاعي له منذ 20 عاماً.
عليك العودة إلى عام 1998 عندما كان لويس فان خال مسؤولاً فنياً في كامب نو،. في ذلك الوقت استقبلت شباك برشلونة الأهداف في 12 مباراة متتالية، لذا إذا استقبل برشلونة في مباراتيه القادمتين الدوريين التاليين ضد أتلتيكو مدريد وفياريال، فسوف يعاجل ذلك الرقم الكارثي.
وعلى الرغم أن برشلونة لايزال هو المتصدر ويمتلك الهجوم الأفضل، لكن الدفاع السيئ يُفسد عمل الهجوم.
المنافس القادم لبرشلونة سيكون أتلتيكو مدريد، الذي سجل في كل مبارياته الـ6 الأخيرة في الدوري، وستكون المباراة خارج قواعد الكامب نو، قبل أن يواجه فياريال.
ولكن إذا استقبل برشلونة في كلتا المباراتين، فسيكون عليه الاحتفاظ بشباكه نظيفة في مباراة الديربي أمام إسبانيول لتفادي سجل أسوأ من سجل فان خال.
بعد هذا السجل الدفاعي السيئ في الدوري، أبقى برشلونة على نظافة شباكه أمام إنتر ميلان مع الفوز 2-0 على أرضه في دوري أبطال أوروبا في 24 أكتوبر.
هذا إضافة إلى الفوز 4-0 على ايندهوفن في 18 سبتمبر، هو الوقت الوحيد الذي حافظ فيه برشلونة على شباكه نظيفة منذ مباراة بلد الوليد.
وأمام الإنتر في إيطاليا فضح ماورو إيكاردي هشاشة دفاع برشلونة بهدف في الدقيقة 87، قبل أن تتأكد عمق المشكلة.
بالتحليل الفني لمشاكل دفاع برشلونة سنجد أن الفريق يلعب دون احترام خصمه في بعض الأحيان، كما فعل أمام بيتيس القوي هجومياً، حيث ترك برشلونة الكثير من المساحات ظنًا أن الخصوم سيخافون من الهجوم في الكامب نو، وبالتالي استقبل 4 أهداف.
لم ينجح برشلونة في الحفاظ على نظافة شباكه في الدوري للمباراة العاشرة على التوالي أي منذ فوزه على بلد الوليد في مباراته الثانية هذا الموسم وهو ما يوضح فكرة حقيقية عن أحد أهم مشاكل البارسا هذا العام في الدفاع.
وبهذا الرقم عادل برشلونة أسوأ مسار دفاعي له منذ 20 عاماً.
عليك العودة إلى عام 1998 عندما كان لويس فان خال مسؤولاً فنياً في كامب نو،. في ذلك الوقت استقبلت شباك برشلونة الأهداف في 12 مباراة متتالية، لذا إذا استقبل برشلونة في مباراتيه القادمتين الدوريين التاليين ضد أتلتيكو مدريد وفياريال، فسوف يعاجل ذلك الرقم الكارثي.
وعلى الرغم أن برشلونة لايزال هو المتصدر ويمتلك الهجوم الأفضل، لكن الدفاع السيئ يُفسد عمل الهجوم.
المنافس القادم لبرشلونة سيكون أتلتيكو مدريد، الذي سجل في كل مبارياته الـ6 الأخيرة في الدوري، وستكون المباراة خارج قواعد الكامب نو، قبل أن يواجه فياريال.
ولكن إذا استقبل برشلونة في كلتا المباراتين، فسيكون عليه الاحتفاظ بشباكه نظيفة في مباراة الديربي أمام إسبانيول لتفادي سجل أسوأ من سجل فان خال.
بعد هذا السجل الدفاعي السيئ في الدوري، أبقى برشلونة على نظافة شباكه أمام إنتر ميلان مع الفوز 2-0 على أرضه في دوري أبطال أوروبا في 24 أكتوبر.
هذا إضافة إلى الفوز 4-0 على ايندهوفن في 18 سبتمبر، هو الوقت الوحيد الذي حافظ فيه برشلونة على شباكه نظيفة منذ مباراة بلد الوليد.
وأمام الإنتر في إيطاليا فضح ماورو إيكاردي هشاشة دفاع برشلونة بهدف في الدقيقة 87، قبل أن تتأكد عمق المشكلة.
بالتحليل الفني لمشاكل دفاع برشلونة سنجد أن الفريق يلعب دون احترام خصمه في بعض الأحيان، كما فعل أمام بيتيس القوي هجومياً، حيث ترك برشلونة الكثير من المساحات ظنًا أن الخصوم سيخافون من الهجوم في الكامب نو، وبالتالي استقبل 4 أهداف.