أكد المترشح النيابي عن أولى المحرق، النائب علي بوفرسن، نجاح البحرين في ريادة تسكين المرأة بالوظائف المناسبة، وفي منحها السقف الأعلى للإبداع والتفوق الوظيفي، موضحاً بأن المرأة البحرينية أثبتت على مدى حقب زمنية مختلفة، بأنها أهل للمسؤولية، والنجاح، وصنع القرار.
وأوضح أن المؤتمر الدولي الذي عقدته المملكة عن دور المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية، يعكس توجهات الدولة الراهنة والمستقبلية، في الدفع بالمرأة البحرينية لأن تكون على الدوام، جزءاً مفصلياً من صنع القرار السياسي في البلد، ومحركاً تفاعلياً في الحراك الاجتماعي نفسه، مؤكداً بأنها أهل لهذه الثقة، والمكانة المقدرة.
وبين أن الإحصائيات التي كشف عنها بالمؤتمر والتي تبين مشاركة المرأة البحرينية في الحياة العامة، ومنها شغلها لــ(50%) من القطاع العام، و(40%) من الوظائف التنفيذية، و(22%) من منصب وكيل مساعد فما فوق، و(42%) من رئاسة اللجان بمجلس الشورى، توضح جودة التطلعات المستقبلية، لمشروع جلالة الملك الإصلاحي، ومواكبة المرأة لكل ذلك.
ولفت بوفرسن، إلى أهمية الاستمرار بسن كل التشريعات، والقوانين الداعمة للمرأة وعلى كافة المستويات، مبيناً بأنه سيتقدم حال نيله بثقة الأهالي الكرام، وفوزه بالانتخابات، بجملة من المقترحات الواقعية المعززة للمرأة، ولحقوقها في المجتمع، بالشراكة مع الناخبين أنفسهم.
وأوضح أن المؤتمر الدولي الذي عقدته المملكة عن دور المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية، يعكس توجهات الدولة الراهنة والمستقبلية، في الدفع بالمرأة البحرينية لأن تكون على الدوام، جزءاً مفصلياً من صنع القرار السياسي في البلد، ومحركاً تفاعلياً في الحراك الاجتماعي نفسه، مؤكداً بأنها أهل لهذه الثقة، والمكانة المقدرة.
وبين أن الإحصائيات التي كشف عنها بالمؤتمر والتي تبين مشاركة المرأة البحرينية في الحياة العامة، ومنها شغلها لــ(50%) من القطاع العام، و(40%) من الوظائف التنفيذية، و(22%) من منصب وكيل مساعد فما فوق، و(42%) من رئاسة اللجان بمجلس الشورى، توضح جودة التطلعات المستقبلية، لمشروع جلالة الملك الإصلاحي، ومواكبة المرأة لكل ذلك.
ولفت بوفرسن، إلى أهمية الاستمرار بسن كل التشريعات، والقوانين الداعمة للمرأة وعلى كافة المستويات، مبيناً بأنه سيتقدم حال نيله بثقة الأهالي الكرام، وفوزه بالانتخابات، بجملة من المقترحات الواقعية المعززة للمرأة، ولحقوقها في المجتمع، بالشراكة مع الناخبين أنفسهم.