قال المترشح النيابي لأولى الجنوبية عبدالرزاق الشيخ، إن من يرى بأن مجلس النواب لم يلب طموح المواطن عليه أن يتخذ خطوة إلى الأمام نحو التغيير، وليس التراخي في المكتسبات وإجهاض حقه في التصويت الحر لمن يراه صاحب كفاءه، مؤكداً بأن عدم التصويت أو ترك بطاقة التصويت خالية يعني وصول نواب دون المستوى لنخسر 4 سنوات أخرى وتأثيره على حاضر ومستقبل كل مواطن.
وأشار إلى أن دائرته بأولى الجنوبية تفتقد إلى الكثير، ولم يتحقق بها شيء على أرض الواقع، في حين دوائر أخرى فيها نشاط أكبر ومكتسبات أفضل تحققت بفضل تحركات نواب وبلديين.
وأبدى الشيخ، تطلعه بأن تتوفر في "مدينة عيسى ومدينة زايد"، إلى الاهتمام أكثر بالمواطن في السكن والوظيفة والصحة المتقدمة والتعليم الحديث.
ولفت إلى أن ترشحه جاء بعد دراسه وتفكير ورغبة في تحقيق أهدافه لمنطقته، ويعتبره حق مشروع لكل شخص يرغب في الترشح، مشيداً بالحراك الانتخابي في دائرته ووجود 7 مرشحين يتنافسون للحصول على ثقة المواطنين من خلال ما سيقدمونه من برامج انتخابية تلبي حاجات وطموحات المواطن الذي يأمل بتعزيز دور الرقابة في مجلس النواب ويكون كامل الصلاحية، وتعديل اللائحة الداخلية كي يستطيع النائب أن يحاسب كل مقصر في أداء واجبه تجاه الوطن والمواطن.
وذكر أن مشروع صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى فتح الباب أمام الجمعية بكل ديمقراطية وحرية لصناعة القرار، وأصبحت المشاركة واجبة على الجميع، مبيناً أن تقدم أكثر من 400 مواطن للترشح دليل على الوعي، والرغبة في التغيير، وتشكيلة مجلس النواب القادمة بيد الناخبين ويتحملون تبعاته الإيجابية والسلبية.
وأشار إلى أن دائرته بأولى الجنوبية تفتقد إلى الكثير، ولم يتحقق بها شيء على أرض الواقع، في حين دوائر أخرى فيها نشاط أكبر ومكتسبات أفضل تحققت بفضل تحركات نواب وبلديين.
وأبدى الشيخ، تطلعه بأن تتوفر في "مدينة عيسى ومدينة زايد"، إلى الاهتمام أكثر بالمواطن في السكن والوظيفة والصحة المتقدمة والتعليم الحديث.
ولفت إلى أن ترشحه جاء بعد دراسه وتفكير ورغبة في تحقيق أهدافه لمنطقته، ويعتبره حق مشروع لكل شخص يرغب في الترشح، مشيداً بالحراك الانتخابي في دائرته ووجود 7 مرشحين يتنافسون للحصول على ثقة المواطنين من خلال ما سيقدمونه من برامج انتخابية تلبي حاجات وطموحات المواطن الذي يأمل بتعزيز دور الرقابة في مجلس النواب ويكون كامل الصلاحية، وتعديل اللائحة الداخلية كي يستطيع النائب أن يحاسب كل مقصر في أداء واجبه تجاه الوطن والمواطن.
وذكر أن مشروع صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى فتح الباب أمام الجمعية بكل ديمقراطية وحرية لصناعة القرار، وأصبحت المشاركة واجبة على الجميع، مبيناً أن تقدم أكثر من 400 مواطن للترشح دليل على الوعي، والرغبة في التغيير، وتشكيلة مجلس النواب القادمة بيد الناخبين ويتحملون تبعاته الإيجابية والسلبية.