فاطمة السليم
قالت المترشحه نيابياً عن الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية المحامية أمل سلمان، إن حظوظ المرأة في الدائرة قويةـ حيث تنافس 17 رجلاً من الوجوه الجديدة، مبينة أن أسباب دوافعها للترشح هو خدمة الوطن والمواطنين.
وذكرت أنها تتوقع حسم النتيجة من الجولة الثانية وأنها واثقه من حظوظها بالفوز، مبينة أن رؤيتها هو تحقيق تطلعات المواطنين وإحتياجاتهم والتي نص عليها الدستور وكفلها القانون، وبحرنة الوظائف والعمل على تفعيل المواطنة الإيجابية من خلال تعزيز دور المواطن وإشراكه في القرارات التي تعنيه بالمقام الأول وهو حق كفله الدستور له بإبداء الرأي والمشاركة على الصعيد السياسي و الاقتصادي والاجتماعي والصحة والتعليم في مايصب في مصلحة المواطن والوطن.
وأضافت سلمان، أن برنامجها الانتخابي يتضمن 4 محاور بينها المحور الاقتصادي عن طريق العمل على إيجاد المزيد من التشريعات والقوانين التي تشجع على الاستثمار وتسهل ممارسة الأنشطة التجارية والصناعية.
كما يتضمن تحسين المستوى المعيشي للمواطنين مع التركز على بعض الفئات الخاصة مثل المتقاعدون و المطلقات والأرامل والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة وسن تشريعات جديدة للأطفال بهدف التطوير وإلزام وزارة التربية والتعليم بالتعليم المجاني منذ مرحلة رياض الأطفال، وسن تشريعات تؤمن مستقبل العاملين في مجال رياض الأطفال.
أما المحور الخدمي الذي يتحمور حول سن تشريعات لإلزام الحكومة بزيادة سرعة وتيرة بناء الوحدات السكنية وخلق بدائل جديدة كتوفير الأراضي وتحسين الشروط لبعض الخدمات الإسكانية وتطويرها، وإعطاء أولوية في الميزانية المرصودة للصحة لبعض الأمراض وخصوصاً مرض السكلر.
أما المحور الاجتماعي، فيشمل تقديم دعم حقيقي للشباب من خلال المزيد من التسهيلات وتوفير فرص التدريب الحرفي وتطوير الذات من أجل ضمان أن يكون الشباب البحريني الخيار الأمل لدى أصحاب الأعمال وبما يساهم في حل مشكلة البطالة، والعمل على احتياجات الدائرة عن طريق التواصل الدائم مع أهالي الدائرة من أجل معرفة أحتياجاتهم والتعرف على مطالبهم ومشاكلهم للعمل على تحقيقها، ومد جسور مع كل مسؤول في الحكومة من أجل إيصال مطالب أهالي الدائرة لهم بشكل مباشر على كافة المستويات وكل الوزارات والهيئات.
واوضحت، أنها تسعى إلى تضمين ميزانية الدولة مخصصات للقيام بمشاريع مهمة في الدائرة منها تطوير الشوارع والطرقات، والسعي جاهداً لدعم المؤسسات الأهلية العاملة في المنطقة سواء بالدعم المادي أو المعنوي او الحصول على تسهيلات من جهة معينة.
وذكرت أنها ستعمل على تمكين المرأة في انخراطها في جميع مجالات العمل وتنظيم استحقاقها للخدمات الإسكانية والاجتماعية وتعزيز دعم الأرامل والمطلقات والسعي لإنشاء مراكز اجتماعية نموذجية خاصة بالنساء.
وأضافت أنها ستعمل على تنظيم المراكز والمؤسسات الشبابية لضمان احتضانها لجميع الفئات الشبابية ولمختلف الاهتمامات وتعزيز دور الشباب في المجتمع وتبنيها لبرامج ومشاريع تعزز اللحمة الوطنية وترسخ روح المواطنة والسعي لتنظيم دعم المشاريع الاقتصادية الشبابية والعمل على تنظيم خاص بالباحثين عن العمل، ووضع ضوابط لعلاوة التعطل وربطها بالتدريب النوعي والخدمة المجتمعية والعمل على تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار.
قالت المترشحه نيابياً عن الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية المحامية أمل سلمان، إن حظوظ المرأة في الدائرة قويةـ حيث تنافس 17 رجلاً من الوجوه الجديدة، مبينة أن أسباب دوافعها للترشح هو خدمة الوطن والمواطنين.
وذكرت أنها تتوقع حسم النتيجة من الجولة الثانية وأنها واثقه من حظوظها بالفوز، مبينة أن رؤيتها هو تحقيق تطلعات المواطنين وإحتياجاتهم والتي نص عليها الدستور وكفلها القانون، وبحرنة الوظائف والعمل على تفعيل المواطنة الإيجابية من خلال تعزيز دور المواطن وإشراكه في القرارات التي تعنيه بالمقام الأول وهو حق كفله الدستور له بإبداء الرأي والمشاركة على الصعيد السياسي و الاقتصادي والاجتماعي والصحة والتعليم في مايصب في مصلحة المواطن والوطن.
وأضافت سلمان، أن برنامجها الانتخابي يتضمن 4 محاور بينها المحور الاقتصادي عن طريق العمل على إيجاد المزيد من التشريعات والقوانين التي تشجع على الاستثمار وتسهل ممارسة الأنشطة التجارية والصناعية.
كما يتضمن تحسين المستوى المعيشي للمواطنين مع التركز على بعض الفئات الخاصة مثل المتقاعدون و المطلقات والأرامل والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة وسن تشريعات جديدة للأطفال بهدف التطوير وإلزام وزارة التربية والتعليم بالتعليم المجاني منذ مرحلة رياض الأطفال، وسن تشريعات تؤمن مستقبل العاملين في مجال رياض الأطفال.
أما المحور الخدمي الذي يتحمور حول سن تشريعات لإلزام الحكومة بزيادة سرعة وتيرة بناء الوحدات السكنية وخلق بدائل جديدة كتوفير الأراضي وتحسين الشروط لبعض الخدمات الإسكانية وتطويرها، وإعطاء أولوية في الميزانية المرصودة للصحة لبعض الأمراض وخصوصاً مرض السكلر.
أما المحور الاجتماعي، فيشمل تقديم دعم حقيقي للشباب من خلال المزيد من التسهيلات وتوفير فرص التدريب الحرفي وتطوير الذات من أجل ضمان أن يكون الشباب البحريني الخيار الأمل لدى أصحاب الأعمال وبما يساهم في حل مشكلة البطالة، والعمل على احتياجات الدائرة عن طريق التواصل الدائم مع أهالي الدائرة من أجل معرفة أحتياجاتهم والتعرف على مطالبهم ومشاكلهم للعمل على تحقيقها، ومد جسور مع كل مسؤول في الحكومة من أجل إيصال مطالب أهالي الدائرة لهم بشكل مباشر على كافة المستويات وكل الوزارات والهيئات.
واوضحت، أنها تسعى إلى تضمين ميزانية الدولة مخصصات للقيام بمشاريع مهمة في الدائرة منها تطوير الشوارع والطرقات، والسعي جاهداً لدعم المؤسسات الأهلية العاملة في المنطقة سواء بالدعم المادي أو المعنوي او الحصول على تسهيلات من جهة معينة.
وذكرت أنها ستعمل على تمكين المرأة في انخراطها في جميع مجالات العمل وتنظيم استحقاقها للخدمات الإسكانية والاجتماعية وتعزيز دعم الأرامل والمطلقات والسعي لإنشاء مراكز اجتماعية نموذجية خاصة بالنساء.
وأضافت أنها ستعمل على تنظيم المراكز والمؤسسات الشبابية لضمان احتضانها لجميع الفئات الشبابية ولمختلف الاهتمامات وتعزيز دور الشباب في المجتمع وتبنيها لبرامج ومشاريع تعزز اللحمة الوطنية وترسخ روح المواطنة والسعي لتنظيم دعم المشاريع الاقتصادية الشبابية والعمل على تنظيم خاص بالباحثين عن العمل، ووضع ضوابط لعلاوة التعطل وربطها بالتدريب النوعي والخدمة المجتمعية والعمل على تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار.