أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، جيمس جيفري، الأربعاء، أن خروج الميليشيات الإيرانية من سوريا سيضمن إعادة الاستقرار لهذا البلد.
وقال جيفري في لقاء خاص مع "سكاي نيوز عربية" إنه "إذا أردنا أن يكون لدينا تسوية سياسية وإعادة الاستقرار إلى سوريا، فمن المهم أن تخرج كل الميليشيات من البلاد. ونحن قلقون خصوصاً من الميليشيات الإيرانية حيث جلبوا معهم منظومات صاروخية".
وأوضح أن "الإيرانيون يحاولون التسلل في المؤسسات السورية كما فعلوا في لبنان والعراق واليمن".
وأشار إلى أن الوجود الإيراني يولد بعض الحركات المتطرفة مثل "داعش"، "لذلك نقول إن على هذه الميليشيات الإيرانية أن تنسحب".
وأكد على ضرورة أن تعود سوريا إلى ما قبل عام 2012، خالية من الميليشيات الأجنبية وعلى رأسها، الإيرانية.
وشدد على أن خروج الميليشيات الإيرانية يقع على عاتق الحكومة السورية، التي استدعتها، معبراً عن أمله في انضمام دمشق إلى الجهود الدولية من أجل إعادة الاستقرار إلى البلاد وإعادة الإعمار.
ونشرت إيران عشرات الآلاف من عناصر ميليشيات عديدة موالية لها في سوريا، بالإضافة إلى قوات من الحرس الثوري، لقتال المعارضة المسلحة، وتأكيد نفوذها في هذا البلد.
وترفض طهران سحب ميليشياتها، قائلة إنها جاءت إلى البلاد بدعوة من الحكومة السورية.
وقال جيفري في لقاء خاص مع "سكاي نيوز عربية" إنه "إذا أردنا أن يكون لدينا تسوية سياسية وإعادة الاستقرار إلى سوريا، فمن المهم أن تخرج كل الميليشيات من البلاد. ونحن قلقون خصوصاً من الميليشيات الإيرانية حيث جلبوا معهم منظومات صاروخية".
وأوضح أن "الإيرانيون يحاولون التسلل في المؤسسات السورية كما فعلوا في لبنان والعراق واليمن".
وأشار إلى أن الوجود الإيراني يولد بعض الحركات المتطرفة مثل "داعش"، "لذلك نقول إن على هذه الميليشيات الإيرانية أن تنسحب".
وأكد على ضرورة أن تعود سوريا إلى ما قبل عام 2012، خالية من الميليشيات الأجنبية وعلى رأسها، الإيرانية.
وشدد على أن خروج الميليشيات الإيرانية يقع على عاتق الحكومة السورية، التي استدعتها، معبراً عن أمله في انضمام دمشق إلى الجهود الدولية من أجل إعادة الاستقرار إلى البلاد وإعادة الإعمار.
ونشرت إيران عشرات الآلاف من عناصر ميليشيات عديدة موالية لها في سوريا، بالإضافة إلى قوات من الحرس الثوري، لقتال المعارضة المسلحة، وتأكيد نفوذها في هذا البلد.
وترفض طهران سحب ميليشياتها، قائلة إنها جاءت إلى البلاد بدعوة من الحكومة السورية.