* الجائزة تعلن القائمة الطويلة في دورتها الـ 13 لفرع التنمية وبناء الدولة
دبي – صبري محمود
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة لدورتها الثالثة عشرة في فرع التنمية وبناء الدولة.
ورشحت اللجنة المشرفة على الجائزة كتاب "غاندي وقضايا العرب والمسلمين" للباحث البحريني عبدالنبي الشعلة من إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون 2018 للفوز بالجائزة.
واشتملت القائمة الطويلة على 6 أعمال من أصل 173 عملاً تقدمت للجائزة أغلبها من المملكة العربية السعودية، البحرين، الأردن، والمغرب.
تضم القائمة الطويلة للأعمال المرشحة للجائزة بالإضافة إلى كتاب "غاندي وقضايا العرب والمسلمين"، كتاب "النفط بين إرث التاريخ وتحديات القرن الحادي والعشرين" للكاتب السعودي د. ماجد عبدالله المنيف الصادر عن المركز الثقافي العربي 2018، وكتاب "كراهية الإسلام! كيف يصور الاستشراق الجديد العرب والمسلمين" للكاتب الأردني فخري صالح من منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون 2016، وكتاب "الديني والدنيوي نقد الوساطة والكهنتة" للباحث الأكاديمي المغربي عبدالإله بلقزيز من إصدارات منتدى المعارف 2018، وكتاب "التطرف" للكاتب الأردني إبراهيم غرايبة من إصدارات دار سيرين للنشر والتوزيع 2018، وكتاب "التداوي بالفلسفة" للباحث المغربي سعيد ناشيد من إصدارات دار التنوير للطباعة والنشر 2018.
وتعتبر "جائزة الشيخ زايد للكتاب" وهي جائزة علمية مستقلة تُمنح كل سنة للمبدعين من المفكِّرين، والناشرين، والشباب، عن مساهماتهم في مجالات التأليف، والترجمة في العلوم الإنسانية التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الفكرية والأدبية والثقافية والاجتماعية، وذلك وفق معاييرَ علمية وموضوعية.
وتم تأسيس الجائزة عام 2006، وتضم 9 فروع هي، التنمية وبناء الدولة والأدب الأطفال والناشئة، والمؤلف الشاب، والترجمة، والآداب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، وجائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية.
وتهدف الى تقدير المفكرين والباحثين والأدباء الذين قدموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه، وتشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها، وتقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة، بالإضافة إلى تقدير الدور الحضاري البناء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم، وتشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح، وتشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر، وتقدير المفكرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.
يذكر أنه تم الإعلان عن القائمة الطويلة لفرع أدب الطفل وفرع الفنون والدراسات النقدية خلال الأسبوعين الماضيين وسيتم الإعلان عن بقية الفروع خلال الأسابيع القادمة.
دبي – صبري محمود
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة لدورتها الثالثة عشرة في فرع التنمية وبناء الدولة.
ورشحت اللجنة المشرفة على الجائزة كتاب "غاندي وقضايا العرب والمسلمين" للباحث البحريني عبدالنبي الشعلة من إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون 2018 للفوز بالجائزة.
واشتملت القائمة الطويلة على 6 أعمال من أصل 173 عملاً تقدمت للجائزة أغلبها من المملكة العربية السعودية، البحرين، الأردن، والمغرب.
تضم القائمة الطويلة للأعمال المرشحة للجائزة بالإضافة إلى كتاب "غاندي وقضايا العرب والمسلمين"، كتاب "النفط بين إرث التاريخ وتحديات القرن الحادي والعشرين" للكاتب السعودي د. ماجد عبدالله المنيف الصادر عن المركز الثقافي العربي 2018، وكتاب "كراهية الإسلام! كيف يصور الاستشراق الجديد العرب والمسلمين" للكاتب الأردني فخري صالح من منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون 2016، وكتاب "الديني والدنيوي نقد الوساطة والكهنتة" للباحث الأكاديمي المغربي عبدالإله بلقزيز من إصدارات منتدى المعارف 2018، وكتاب "التطرف" للكاتب الأردني إبراهيم غرايبة من إصدارات دار سيرين للنشر والتوزيع 2018، وكتاب "التداوي بالفلسفة" للباحث المغربي سعيد ناشيد من إصدارات دار التنوير للطباعة والنشر 2018.
وتعتبر "جائزة الشيخ زايد للكتاب" وهي جائزة علمية مستقلة تُمنح كل سنة للمبدعين من المفكِّرين، والناشرين، والشباب، عن مساهماتهم في مجالات التأليف، والترجمة في العلوم الإنسانية التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الفكرية والأدبية والثقافية والاجتماعية، وذلك وفق معاييرَ علمية وموضوعية.
وتم تأسيس الجائزة عام 2006، وتضم 9 فروع هي، التنمية وبناء الدولة والأدب الأطفال والناشئة، والمؤلف الشاب، والترجمة، والآداب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، وجائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية.
وتهدف الى تقدير المفكرين والباحثين والأدباء الذين قدموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه، وتشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها، وتقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة، بالإضافة إلى تقدير الدور الحضاري البناء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم، وتشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح، وتشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر، وتقدير المفكرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.
يذكر أنه تم الإعلان عن القائمة الطويلة لفرع أدب الطفل وفرع الفنون والدراسات النقدية خلال الأسبوعين الماضيين وسيتم الإعلان عن بقية الفروع خلال الأسابيع القادمة.