أكدت المترشحة المستقلة للانتخابات النيابية عن خامسة الجنوبية فوزية زينل، أن مطالب واقتراحات الناخبين ستكون محوراً أساسياً في اهتمامها داخل المجلس.
وفي لقاء شهد حضوراً جماهيرياً واسعاً، اختتمت زينل حملتها الانتخابية بالرفاع قبل ساعات من الدخول لمرحلة "الصمت الانتخابي" التي ينص عليها القانون، حيث تحدثت مع الناخبين والمؤيدين لها عن رؤيتها والملفات التي ستتناولها داخل المجلس النيابي حال فوزها في الانتخابات.
وأعربت عن شكرها لأنصارها على دعمهم ومساندتهم لها وثقتهم الكبيرة فيها، قائلة: "شرفتموني منذ انطلاق الحملة الانتخابية بتواجدكم المستمر وكلماتكم ودعواتكم التي زادتني ثقة وطمأنينة في أننا نسير على ذات الطريق الذي نرجوه لوطننا ودائرتنا".
وأشارت إلى أنها حرصت على اللقاء بالناخبين والاستماع إليهم والتحاور معهم في مختلف المواقع أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي منذ أن قررت خوض المعترك الانتخابي.
وقالت: "إن أفكاركم وآراءكم ومداخلاتكم وتعليقاتكم، فتحت أمامي العديد من النوافذ التي أرجو ـ إن حالفني الحظ بالفوز ـ أن تكون ضمن برنامجي الانتخابي، والتي سأسعى جاهدة تحت قبة المجلس النيابي لتحقيقها بالتعاون مع كل الجهات المعنية".
وأضافت: "حرصت في كل اللقاءات ومن قبلها في البرنامج الانتخابي على التأكيد بأنني لا أقدم وعودا وردية بل أمتلك طموحا لرؤية وطن أفضل سأسعى من أجل تحقيقها بكم ولكم".
وأوضحت زينل أنها سعت أن يكون برنامجها الانتخابي شاملا لكل الملفات التي تهم الدائرة والوطن، مؤكدة أن مطالب واقتراحات الناخبين ستكون محورا أساسيا في اهتمامها داخل المجلس إن شاء الله، وستعمل من أجل تحقيق ما نتمناه للدائرة والبحرين.
وأكدت أن النائب جزء من الشعب ولا يجب أن يكون بعيدا عنهم، لافتة إلى برنامجها به من القضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والشبابية العديد من الأفكار والمقترحات التي ترى أنها قد تسهم في نهضة الوطن على كافة المستويات.
وقالت: "إن كل من يعرفون فوزية زينل عن قرب يدركون أنها شخصية لا تهاب التحدي، وإنما تخوضه بكل الثقة، وخلال سنوات عديدة من العمل العام خضت العديد من المعارك بكل العزم والتصميم على النجاح، فلا مكان لليأس في قاموسي، وبدعمكم وتصويتكم لي إذا قررتم ذلك، سأواصل العمل بذات الروح والعزيمة والتصميم".
وشددت على أن قرب النائب من الناخبين إن كان مهما في فترة الدعاية الانتخابية إلا أنه يكون أكثر أهمية عقب الفوز، فالتواصل هو الوسيلة الأمثل لتنسيق المواقف وترتيب أولويات واحتياجات الدائرة.
وقالت: "بابي لن يغلق في وجه أبناء الدائرة سواء في حالة الفوز أو عدم التوفيق، فذلك هو النهج الذي أسير عليه منذ سنوات، لإيماني التام بأن التواصل المباشر هو العنصر الأساسي لنجاح العمل".
وأضافت زينل:" مرت مرحلة الدعاية الانتخابية والآن اقتربنا من مرحلة القرار والاختيار، وأنا على يقين بأن الوعي الراقي الذي يتمتع به أبناء البحرين سيكون هو المعيار في الاختيار بين المترشحين".
وقالت "نحن أمام مرحلة مهمة وبأيدينا نصنع مستقبل السنوات الأربع القادمة في عمر الوطن، وبتصويتنا نتحمل المسئولية، ولذلك يجب أن نحسن الاختيار حتى لا نعود ونبكي على اللبن المسكوب، كما يقال"، داعية الناخبين إلى تلبية نداء الوطن وذلك بالمشاركة في التصويت في مقر الاقتراع يوم السبت 24 نوفمبر 2018.
وفي لقاء شهد حضوراً جماهيرياً واسعاً، اختتمت زينل حملتها الانتخابية بالرفاع قبل ساعات من الدخول لمرحلة "الصمت الانتخابي" التي ينص عليها القانون، حيث تحدثت مع الناخبين والمؤيدين لها عن رؤيتها والملفات التي ستتناولها داخل المجلس النيابي حال فوزها في الانتخابات.
وأعربت عن شكرها لأنصارها على دعمهم ومساندتهم لها وثقتهم الكبيرة فيها، قائلة: "شرفتموني منذ انطلاق الحملة الانتخابية بتواجدكم المستمر وكلماتكم ودعواتكم التي زادتني ثقة وطمأنينة في أننا نسير على ذات الطريق الذي نرجوه لوطننا ودائرتنا".
وأشارت إلى أنها حرصت على اللقاء بالناخبين والاستماع إليهم والتحاور معهم في مختلف المواقع أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي منذ أن قررت خوض المعترك الانتخابي.
وقالت: "إن أفكاركم وآراءكم ومداخلاتكم وتعليقاتكم، فتحت أمامي العديد من النوافذ التي أرجو ـ إن حالفني الحظ بالفوز ـ أن تكون ضمن برنامجي الانتخابي، والتي سأسعى جاهدة تحت قبة المجلس النيابي لتحقيقها بالتعاون مع كل الجهات المعنية".
وأضافت: "حرصت في كل اللقاءات ومن قبلها في البرنامج الانتخابي على التأكيد بأنني لا أقدم وعودا وردية بل أمتلك طموحا لرؤية وطن أفضل سأسعى من أجل تحقيقها بكم ولكم".
وأوضحت زينل أنها سعت أن يكون برنامجها الانتخابي شاملا لكل الملفات التي تهم الدائرة والوطن، مؤكدة أن مطالب واقتراحات الناخبين ستكون محورا أساسيا في اهتمامها داخل المجلس إن شاء الله، وستعمل من أجل تحقيق ما نتمناه للدائرة والبحرين.
وأكدت أن النائب جزء من الشعب ولا يجب أن يكون بعيدا عنهم، لافتة إلى برنامجها به من القضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والشبابية العديد من الأفكار والمقترحات التي ترى أنها قد تسهم في نهضة الوطن على كافة المستويات.
وقالت: "إن كل من يعرفون فوزية زينل عن قرب يدركون أنها شخصية لا تهاب التحدي، وإنما تخوضه بكل الثقة، وخلال سنوات عديدة من العمل العام خضت العديد من المعارك بكل العزم والتصميم على النجاح، فلا مكان لليأس في قاموسي، وبدعمكم وتصويتكم لي إذا قررتم ذلك، سأواصل العمل بذات الروح والعزيمة والتصميم".
وشددت على أن قرب النائب من الناخبين إن كان مهما في فترة الدعاية الانتخابية إلا أنه يكون أكثر أهمية عقب الفوز، فالتواصل هو الوسيلة الأمثل لتنسيق المواقف وترتيب أولويات واحتياجات الدائرة.
وقالت: "بابي لن يغلق في وجه أبناء الدائرة سواء في حالة الفوز أو عدم التوفيق، فذلك هو النهج الذي أسير عليه منذ سنوات، لإيماني التام بأن التواصل المباشر هو العنصر الأساسي لنجاح العمل".
وأضافت زينل:" مرت مرحلة الدعاية الانتخابية والآن اقتربنا من مرحلة القرار والاختيار، وأنا على يقين بأن الوعي الراقي الذي يتمتع به أبناء البحرين سيكون هو المعيار في الاختيار بين المترشحين".
وقالت "نحن أمام مرحلة مهمة وبأيدينا نصنع مستقبل السنوات الأربع القادمة في عمر الوطن، وبتصويتنا نتحمل المسئولية، ولذلك يجب أن نحسن الاختيار حتى لا نعود ونبكي على اللبن المسكوب، كما يقال"، داعية الناخبين إلى تلبية نداء الوطن وذلك بالمشاركة في التصويت في مقر الاقتراع يوم السبت 24 نوفمبر 2018.