فاطمة الشيخ
أكدت المترشحة النيابية للدائرة السابعة في المحافظة الشمالية لطيفة المير، أن ملفي العاطلين عن العمل والإسكان، أكثر ما تعانيه دائرتي وسأسعى جاهدة إلى تحقيقها.
وشهد افتتاح مقر المترشحة المير - الواقع بمنطقة الحنينية - توافداً كبيراً من قبل أهالي الدائرة. كما حضر عدد من الأكاديميين الحقوقيين.
وطرحت المير محاور برنامجها الإنتخابي، وهي السياسي والاقتصادي والإسكاني والتعليمي والصحي، كما حرصت المير على الإصغاء إلى قضايا وهموم أهالي الدائرة.
وناقشت المير مع الحضور الذين تفاءلوا بوجود مكتب موحد للقاء المواطنين بعد الفوز أبرز مشاكلهم ومقترحاتهم وتطلعاتهم التي تضمن لهم العيش الكريم، حيث تطرق الحضور إلى ضريبة القيمة المضافة والتقاعد الإختياري.
وقال أحد الحضور إن المواطن "مل و تعب"، من المجلسين النيابيين المنصرمين 2010 و2014، فلم يستطع المجلس أن يؤدي وظيفته البرلمانية الصحيحة والحقيقية وللأسف أعضاء النواب السابقين، لم يستطيعوا أن يمارسوا الحق الذي حماه الدستورفي استجواب الوزراء.
فيما ذكر حاضر آخر: "هناك إرث كبير سيتحمله نواب المجلس القادم، وهو الضريبة المضافة، والسؤال هو كيف ستدار الضريبة، وأين ستتوجه الضريبة"، فيما قال آخر: بعض النواب كتب بالخط العريض "سنجتث الفساد"، وهذه المسألة مستحيلة، فحتى أكبر الدول لا تستطيع ذلك، نحن نطلب شيئا بسيط جداً، وهي عملية تقليل الفساد.
فيما قالت المير "رصدت خلال اجتماعي مع أهالي دائرتي أبرز النواقص التي يشتكون منها، لأدرس واتباحث في تلك النواقص، وأجد حلولا لها.. يعتبر ملف العاطلين عن العمل و ملف الإسكان، أكثر ما تعانيه دائرتي".
وأضافت: "سأسعى من خلال برنامجي الانتخابي، إلى حل القضايا من مختلف المجالات كما يتضمن برنامجي المجال الاقتصادي، والذي يدعم مشاريع الشباب، وتعزيز الشراكة الاقتصادية بين القاعين العام والخاص، والاهتمام بالسياحة، والتخطيط الاقتصادي في إطار استراتيجية اقتصادية شاملة.
كما يتضمن البرنامج المجال السياسي، من خلال تفعيل الأدوات الرقابية والتشريعية للمجلس، بالإضافة إلى تعزيز وتكريس الوحدة الوطنية وجعل البرلمان يخرج من القاعدة الشعبية.
ويضم البرنامج الملف الإسكاني، حيث سأسعى إلى تسهيل إجراءات حصول المواطنين على الوحدات والقروض والقسائم الإسكانية بعدالة وبأقل فترة انتظار، والضغط باتجاه وضع استراتيجية للحد من تراكم الطلبات الإسكانية.
وقالت المير "سأسعى لتحقيق الكثير في المجال التعليمي والتربوي من خلال الاهتمام بالكادر التعليمي والاهتمام بطلاب البعثات الخارجية إلى جانب تحسين المناهج الدراسية.
ويشمل البرنامج الملف الصحي، حيث أكدت أنها ستدعو إلى الاعتماد بالدرجة الأولى على الكوادر الصحية البحرينية، وتوفير نظام صحي متطور مواكب للتطورات العلمية والإدارية ويلبي احتياجات المواطن، وتوسيع طاقة استيعاب المستشفيات والإسراع في الحصول على المواعيد.
وتطرقت إلى الملف البيئي قائلة "سأحارب التلوث والمحافظة على الموارد البيئية والشواطئ باعتبارها ثروة وطنية عامة، إلى جانب توفير مزيد من الأراضي والشواطئ لمصلحة المواطنين.
وأخيراً تطرقت إلى محور المرأة، والمتمثل في دعم المرأة البحرينية وإتاحة الفرصة للوصول إلى أكبر عدد من النساء لمراكز صنع القرار، بجانب دعم النساء المطلقات والأرامل غير العاملات.
أكدت المترشحة النيابية للدائرة السابعة في المحافظة الشمالية لطيفة المير، أن ملفي العاطلين عن العمل والإسكان، أكثر ما تعانيه دائرتي وسأسعى جاهدة إلى تحقيقها.
وشهد افتتاح مقر المترشحة المير - الواقع بمنطقة الحنينية - توافداً كبيراً من قبل أهالي الدائرة. كما حضر عدد من الأكاديميين الحقوقيين.
وطرحت المير محاور برنامجها الإنتخابي، وهي السياسي والاقتصادي والإسكاني والتعليمي والصحي، كما حرصت المير على الإصغاء إلى قضايا وهموم أهالي الدائرة.
وناقشت المير مع الحضور الذين تفاءلوا بوجود مكتب موحد للقاء المواطنين بعد الفوز أبرز مشاكلهم ومقترحاتهم وتطلعاتهم التي تضمن لهم العيش الكريم، حيث تطرق الحضور إلى ضريبة القيمة المضافة والتقاعد الإختياري.
وقال أحد الحضور إن المواطن "مل و تعب"، من المجلسين النيابيين المنصرمين 2010 و2014، فلم يستطع المجلس أن يؤدي وظيفته البرلمانية الصحيحة والحقيقية وللأسف أعضاء النواب السابقين، لم يستطيعوا أن يمارسوا الحق الذي حماه الدستورفي استجواب الوزراء.
فيما ذكر حاضر آخر: "هناك إرث كبير سيتحمله نواب المجلس القادم، وهو الضريبة المضافة، والسؤال هو كيف ستدار الضريبة، وأين ستتوجه الضريبة"، فيما قال آخر: بعض النواب كتب بالخط العريض "سنجتث الفساد"، وهذه المسألة مستحيلة، فحتى أكبر الدول لا تستطيع ذلك، نحن نطلب شيئا بسيط جداً، وهي عملية تقليل الفساد.
فيما قالت المير "رصدت خلال اجتماعي مع أهالي دائرتي أبرز النواقص التي يشتكون منها، لأدرس واتباحث في تلك النواقص، وأجد حلولا لها.. يعتبر ملف العاطلين عن العمل و ملف الإسكان، أكثر ما تعانيه دائرتي".
وأضافت: "سأسعى من خلال برنامجي الانتخابي، إلى حل القضايا من مختلف المجالات كما يتضمن برنامجي المجال الاقتصادي، والذي يدعم مشاريع الشباب، وتعزيز الشراكة الاقتصادية بين القاعين العام والخاص، والاهتمام بالسياحة، والتخطيط الاقتصادي في إطار استراتيجية اقتصادية شاملة.
كما يتضمن البرنامج المجال السياسي، من خلال تفعيل الأدوات الرقابية والتشريعية للمجلس، بالإضافة إلى تعزيز وتكريس الوحدة الوطنية وجعل البرلمان يخرج من القاعدة الشعبية.
ويضم البرنامج الملف الإسكاني، حيث سأسعى إلى تسهيل إجراءات حصول المواطنين على الوحدات والقروض والقسائم الإسكانية بعدالة وبأقل فترة انتظار، والضغط باتجاه وضع استراتيجية للحد من تراكم الطلبات الإسكانية.
وقالت المير "سأسعى لتحقيق الكثير في المجال التعليمي والتربوي من خلال الاهتمام بالكادر التعليمي والاهتمام بطلاب البعثات الخارجية إلى جانب تحسين المناهج الدراسية.
ويشمل البرنامج الملف الصحي، حيث أكدت أنها ستدعو إلى الاعتماد بالدرجة الأولى على الكوادر الصحية البحرينية، وتوفير نظام صحي متطور مواكب للتطورات العلمية والإدارية ويلبي احتياجات المواطن، وتوسيع طاقة استيعاب المستشفيات والإسراع في الحصول على المواعيد.
وتطرقت إلى الملف البيئي قائلة "سأحارب التلوث والمحافظة على الموارد البيئية والشواطئ باعتبارها ثروة وطنية عامة، إلى جانب توفير مزيد من الأراضي والشواطئ لمصلحة المواطنين.
وأخيراً تطرقت إلى محور المرأة، والمتمثل في دعم المرأة البحرينية وإتاحة الفرصة للوصول إلى أكبر عدد من النساء لمراكز صنع القرار، بجانب دعم النساء المطلقات والأرامل غير العاملات.