أسماء عبدالله
قالت المترشحة النيابية عن سابعة الجنوبية لطيفة القعود، إنها ستضيف بصمة بها طموح وإرادة مستوحاة من واقع خبرتها التربوية، حال وصولها قبة البرلمان.
وأضافت أن واقع المسيرة الديمقراطية في البحرين لا يستطيع أحد نكرانها وخصوصاً ما نعيشه الآن مع اقتراب ممارسة الحق السياسي في الانتخابات النيابية 2018، حيث إن للمواطن حق الاختيار والتصويت بإرادته دون إجباره وتوجيهه.
وأوضحت القعود، أن برنامجها الانتخابي يتضمن اعتماد السياسات والمبادرات ضمن محاور وتطلعات برنامج الحكومة المستقبلية، والتركيز على محاور وأهداف برنامج العمل الحكومي والخدمات، وخصوصًا الاستدامة والعدالة والتنافسية ومتابعة مبادئ رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لتحقيق المصلحة العامة للمواطنين وبناء المزيد من مكتسبات للمواطن.
وقالت إن المحور الاقتصادي في برنامجها الانتخابي يتضمن زيادة نسبة البحرنة في القطاع الخاص بحيث تكون الأولوية للمواطن البحريني، وتحفيز الاستثمار السياحي في البحرين بحيث يتم وضع اشتراطات محفزة للسياحة تدعم الاقتصاد البحريني والعمل على دفع عجلة الاقتصاد الوطني ورفع المستوى المعيشي للمواطن.
وأوضحت القعود "سأتبني نهجا لتسيير كافة الشؤون المتعلقة بعمل المجلس، تتمثل بالاحترافية في أداء العمل، الموضوعية، والحياد، والالتزام بالعمل بروح الفريق والتكامل المؤسسي، والتدريب والتطوير المستمر".
وقالت "سأتبنى تحقيق مخرجات عمل عالية الجودة، وتعزيز القيم المؤسسية الإيجابية، والكفاءة العالية والعمل على تحقيق تطلعات الشعب وتحقيق الانتعاش الاقتصادي واستلهام العبر والدروس من العثرات في الدورات السابقة، إضافة إلى سن التشريعات والقوانين التي تخدم الوطن والمواطن بالتحديد.
وأشارت إلى أن مشاركتها في الانتخابات، جاء تلبية للواجب وترسيخ مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان ودعم للدور الأساسي للمجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، كمشاركة من المرأة البحرينية في الدور السياسي تجاه وطنها وصولاً لقبة البرلمان والمواطن.
وأوضحت أن شعار "طموح وإرادة"، يعني كوني امرأة لدي القدرة القيادية والخبرة العملية والتربوية التي سأعمل بها بكل جهد وإخلاص وطموح وإردة بالمجلس لتحقيق الخير للوطن والمواطن، سعياً للريادة وهذا يؤكد مواصلة ريادة المملكة في برنامج العمل الحكومي وخصوصا الاستدامة والعدالة والتنافسية.
وقالت "رسالتي واضحة للناخبين من خلال الشعار بالتزامي بدستور البحرين ومتعهده بالسير على نهج المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وعبرت عن أملها في أن تنال ثقة المواطن وصوته تلبية للواجب وأن صوته أمانة، مبينة أن الوطن ليس مباني وإعمارا إنما شعب يلبي واجبا من أجل أن يصل لتحقيق طموحاته وآماله بالتطوير والتنمية.
وأكدت أنها متفائلة بمستقبل المرأة البحرينية، مشيدة بما أعلنته الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة هالة الأنصاري من منبر المؤتمر الدولي حول المشاركة السياسية للمرأة السياسي للاحتفاء بمساهمات المرأة في مجال العمل البلدي والتشريعي حيث أعلنت أن المرأة البحرينية تستحق أن تتربع على رأس السلطة التشريعية في إحدى الغرفتين.
ولفتت إلى أن المتغيرات في الفصل الخامس عن الثاني ستكون مختلفة عن الانتخابات السابقة، بسبب زيادة الوعي وجاهزية المرأة البحرينية المتعلمة والمثقفة والواعية والمتفاعلة مع قضايا مجتمعها، نتيجة للدور الكبير الذي تلعبه صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى بالتعاون مع معهد البحرين للتنمية السياسية.
وأوضحت القعود، أن المرأة شهدت تحولاً في التوجه والمضمون، إضافة إلى نضج التجربة البرلمانية والبلدية الذي مرت عليه 4 فصول تشريعية.
وبينت أن مجتمع الدائرة السابعة بالجنوبية مجتمع مقدر وواع بدور المرأة، معربة عن تفاؤلها بدخول نخبه كبيرة من النساء تحت قبة البرلمان لكفاءات المرأة وقدرتها على تولي مناصب ريادية في ظل الدعم المتواصل والتاهيل المتميز للمترشحات من قبل المجلس الأعلى للمرأة.
ومن أهم أهداف المحور السياسي في برنامجها الانتخابي، ذكرت أنه يتمثل في اعتماد السياسات والمبادرات ضمن محاور وتطلعات برنامج الحكومة المستقبلية والتركيز على محاور وأهداف برنامج العمل الحكومي والخدمات خصوصاً الاستدامة والعدالة والتنافسية ومتابعة مبادئ رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لتحقيق المصلحة العامة للمواطنين وبناء المزيد من مكتسبات المواطن لتعزيز الإنجاز لما يجسد الطموح إضافة إلى المحور الاقتصادي.
ومن أبرز أهداف القعود، السعي لزيادة نسبة البحرنة في القطاع الخاص بحيث تكون الأولوية المواطن البحريني وتحفيز الاستثمار السياحي في البحرين بحيث يتم وضع اشتراطات محفزة للسياحة تدعم الاقتصاد البحريني والعمل على دفع عجلة الاقتصاد الوطني ورفع المستوى المعيشي للمواطن.
كما ستركز على التشجيع لجذب الاستثمار في المملكة والذي يعود بالفائدة الكبيرة من خلال إقامة المشاريع المحفزة ذات عوائد كبيرة مثل افتتاح فروع للمستشفيات العالمية المتخصصة والجامعات المرموقة المتخصصة في كليات الطب والتقنية والأبحاث والعلوم، والعمل على استقطاب المشاريع الاستثمارية وخصوصاً الترفيهية.
وأشارت إلى أن أهداف المحور الاجتماعي، تتمحور في الإسراع بحصول المواطنين على الوحدات والمشاريع الإسكانية ودعم المشاريع التي تدعم الأسر البحرينية محدودي الدخل لتحسين متطلباتهم المعيشية والاهتمام باحتياجات المتقاعدين للحصول على مكتسباتهم والحفاظ عليها وزيادتها في جميع النواحي الاجتماعية والصحية واستثمار قدراتهم والتركيز على تقديم الخدمات الاجتماعية لأصحاب الهمم والأسر المنتجة.
وستحرص القعود - وبشكل كبير في المحور الاجتماعي - على دعم فئة الشباب التي تعتبر موقع اهتمام كل مواطن بحريني قلبة على الوطن حيث ستدعو إلى وضع برامج متطورة لمستقبل الشباب الواعد بزيادة فتح الشركات الصناعية لاستيعاب فئة الشباب وتهيئتهم مهنياً لإتاحة فرص العمل المناسبة لهم.
قالت المترشحة النيابية عن سابعة الجنوبية لطيفة القعود، إنها ستضيف بصمة بها طموح وإرادة مستوحاة من واقع خبرتها التربوية، حال وصولها قبة البرلمان.
وأضافت أن واقع المسيرة الديمقراطية في البحرين لا يستطيع أحد نكرانها وخصوصاً ما نعيشه الآن مع اقتراب ممارسة الحق السياسي في الانتخابات النيابية 2018، حيث إن للمواطن حق الاختيار والتصويت بإرادته دون إجباره وتوجيهه.
وأوضحت القعود، أن برنامجها الانتخابي يتضمن اعتماد السياسات والمبادرات ضمن محاور وتطلعات برنامج الحكومة المستقبلية، والتركيز على محاور وأهداف برنامج العمل الحكومي والخدمات، وخصوصًا الاستدامة والعدالة والتنافسية ومتابعة مبادئ رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لتحقيق المصلحة العامة للمواطنين وبناء المزيد من مكتسبات للمواطن.
وقالت إن المحور الاقتصادي في برنامجها الانتخابي يتضمن زيادة نسبة البحرنة في القطاع الخاص بحيث تكون الأولوية للمواطن البحريني، وتحفيز الاستثمار السياحي في البحرين بحيث يتم وضع اشتراطات محفزة للسياحة تدعم الاقتصاد البحريني والعمل على دفع عجلة الاقتصاد الوطني ورفع المستوى المعيشي للمواطن.
وأوضحت القعود "سأتبني نهجا لتسيير كافة الشؤون المتعلقة بعمل المجلس، تتمثل بالاحترافية في أداء العمل، الموضوعية، والحياد، والالتزام بالعمل بروح الفريق والتكامل المؤسسي، والتدريب والتطوير المستمر".
وقالت "سأتبنى تحقيق مخرجات عمل عالية الجودة، وتعزيز القيم المؤسسية الإيجابية، والكفاءة العالية والعمل على تحقيق تطلعات الشعب وتحقيق الانتعاش الاقتصادي واستلهام العبر والدروس من العثرات في الدورات السابقة، إضافة إلى سن التشريعات والقوانين التي تخدم الوطن والمواطن بالتحديد.
وأشارت إلى أن مشاركتها في الانتخابات، جاء تلبية للواجب وترسيخ مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان ودعم للدور الأساسي للمجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، كمشاركة من المرأة البحرينية في الدور السياسي تجاه وطنها وصولاً لقبة البرلمان والمواطن.
وأوضحت أن شعار "طموح وإرادة"، يعني كوني امرأة لدي القدرة القيادية والخبرة العملية والتربوية التي سأعمل بها بكل جهد وإخلاص وطموح وإردة بالمجلس لتحقيق الخير للوطن والمواطن، سعياً للريادة وهذا يؤكد مواصلة ريادة المملكة في برنامج العمل الحكومي وخصوصا الاستدامة والعدالة والتنافسية.
وقالت "رسالتي واضحة للناخبين من خلال الشعار بالتزامي بدستور البحرين ومتعهده بالسير على نهج المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وعبرت عن أملها في أن تنال ثقة المواطن وصوته تلبية للواجب وأن صوته أمانة، مبينة أن الوطن ليس مباني وإعمارا إنما شعب يلبي واجبا من أجل أن يصل لتحقيق طموحاته وآماله بالتطوير والتنمية.
وأكدت أنها متفائلة بمستقبل المرأة البحرينية، مشيدة بما أعلنته الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة هالة الأنصاري من منبر المؤتمر الدولي حول المشاركة السياسية للمرأة السياسي للاحتفاء بمساهمات المرأة في مجال العمل البلدي والتشريعي حيث أعلنت أن المرأة البحرينية تستحق أن تتربع على رأس السلطة التشريعية في إحدى الغرفتين.
ولفتت إلى أن المتغيرات في الفصل الخامس عن الثاني ستكون مختلفة عن الانتخابات السابقة، بسبب زيادة الوعي وجاهزية المرأة البحرينية المتعلمة والمثقفة والواعية والمتفاعلة مع قضايا مجتمعها، نتيجة للدور الكبير الذي تلعبه صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى بالتعاون مع معهد البحرين للتنمية السياسية.
وأوضحت القعود، أن المرأة شهدت تحولاً في التوجه والمضمون، إضافة إلى نضج التجربة البرلمانية والبلدية الذي مرت عليه 4 فصول تشريعية.
وبينت أن مجتمع الدائرة السابعة بالجنوبية مجتمع مقدر وواع بدور المرأة، معربة عن تفاؤلها بدخول نخبه كبيرة من النساء تحت قبة البرلمان لكفاءات المرأة وقدرتها على تولي مناصب ريادية في ظل الدعم المتواصل والتاهيل المتميز للمترشحات من قبل المجلس الأعلى للمرأة.
ومن أهم أهداف المحور السياسي في برنامجها الانتخابي، ذكرت أنه يتمثل في اعتماد السياسات والمبادرات ضمن محاور وتطلعات برنامج الحكومة المستقبلية والتركيز على محاور وأهداف برنامج العمل الحكومي والخدمات خصوصاً الاستدامة والعدالة والتنافسية ومتابعة مبادئ رؤية البحرين الاقتصادية 2030 لتحقيق المصلحة العامة للمواطنين وبناء المزيد من مكتسبات المواطن لتعزيز الإنجاز لما يجسد الطموح إضافة إلى المحور الاقتصادي.
ومن أبرز أهداف القعود، السعي لزيادة نسبة البحرنة في القطاع الخاص بحيث تكون الأولوية المواطن البحريني وتحفيز الاستثمار السياحي في البحرين بحيث يتم وضع اشتراطات محفزة للسياحة تدعم الاقتصاد البحريني والعمل على دفع عجلة الاقتصاد الوطني ورفع المستوى المعيشي للمواطن.
كما ستركز على التشجيع لجذب الاستثمار في المملكة والذي يعود بالفائدة الكبيرة من خلال إقامة المشاريع المحفزة ذات عوائد كبيرة مثل افتتاح فروع للمستشفيات العالمية المتخصصة والجامعات المرموقة المتخصصة في كليات الطب والتقنية والأبحاث والعلوم، والعمل على استقطاب المشاريع الاستثمارية وخصوصاً الترفيهية.
وأشارت إلى أن أهداف المحور الاجتماعي، تتمحور في الإسراع بحصول المواطنين على الوحدات والمشاريع الإسكانية ودعم المشاريع التي تدعم الأسر البحرينية محدودي الدخل لتحسين متطلباتهم المعيشية والاهتمام باحتياجات المتقاعدين للحصول على مكتسباتهم والحفاظ عليها وزيادتها في جميع النواحي الاجتماعية والصحية واستثمار قدراتهم والتركيز على تقديم الخدمات الاجتماعية لأصحاب الهمم والأسر المنتجة.
وستحرص القعود - وبشكل كبير في المحور الاجتماعي - على دعم فئة الشباب التي تعتبر موقع اهتمام كل مواطن بحريني قلبة على الوطن حيث ستدعو إلى وضع برامج متطورة لمستقبل الشباب الواعد بزيادة فتح الشركات الصناعية لاستيعاب فئة الشباب وتهيئتهم مهنياً لإتاحة فرص العمل المناسبة لهم.