دعا إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، "المواطنين البحرينيين إلى المشاركة الإيجابية والفاعلة في الانتخابات النيابية والبلدية التي تنطلق اليوم السبت في مختلف مناطق المملكة"، مشدداً في الوقت ذاته على "ضرورة تلبية نداء الواجب، وممارسة الحق الدستوري، وتفعيل مبدأ "المواطنة الصالحة"، من خلال المشاركة الإيجابية الوطنية في الاقتراع".
وقال إن "المشاركة في الانتخابات النيابية والبلدية واجب وطني من أجل دعم المسيرة الديمقراطية منذ انطلاق المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في 2002"، مؤكداً على "ضرورة دعم الحراك الوطني الديمقراطي، نصرة للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى".
وأعرب عن "ثقته الكاملة في أبناء شعب البحرين ومدى مسؤوليتهم الوطنية التي يتمتعون بها لبناء مستقبلهم من خلال مشاركتهم من قبل في مختلف الاستحقاقات الوطنية"، مؤكدا أن "هناك اهتمام كبير وملحوظ من المواطنين في المشاركة في العرس الانتخابي والديمقراطي التي تشهده البحرين اليوم السبت".
وذكر أن "المشاركة السياسية البناءة للمرأة البحرينية في الانتخابات النيابية والبلدية تعكس مدى الوعي الوطني بضرورة المساهمة في صنع القرار والانخراط بمسؤولية في بناء الوطن عبر آليات ديمقراطية تؤكد المستوى الحضاري الذي وصلت إليه مملكة البحرين".
وأشاد "بالمشاركة الإيجابية والفاعلة للمواطنين البحرينيين في الخارج، من خلال الإقبال الكثيف على التصويت في مقر البعثات الدبلوماسية لمملكة البحرين في الخارج في 29 عاصمة ومدينة في مختلف أنحاء العالم، الثلاثاء الماضي".
ورأى أن "العملية الانتخابية تدعم مناخ الاستقرار والأمن والأمان في البلاد، الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر إلى اختيار مجلس نيابي قادر على إقرار تشريعات تدعم الخطط الاقتصادية المستقبلية التي تناسب بلا شك المرحلة المقبلة، إضافة إلى انتخاب مجالس بلدية تسهم في تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين".
ودعا المواطنين البحرينيين إلى "المساهمة في بناء البلاد من خلال المشاركة الجادة والفاعلة باختيار أعضاء مجلس نواب أكفاء، وأعضاء مجالس بلدية على مستوى عالٍ من الخبرة والكفاءة".
رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، ذكر أن "المشاركة الإيجابية في الاستحقاقين النيابي والبلدي تسهم بشكل مباشر في عملية البناء والتنمية وصنع القرار"، لافتا إلى أن "تأكيد وتعزيز مبدأ "المواطنة الصالحة" يتم من خلال المشاركة الإيجابية الوطنية، والاستجابة للدعوة السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لاستكمال الدور المسؤول والرائد لنهضة مملكة البحرين في مختلف المجالات".
وقال إن "المشاركة في العملية الانتخابية تؤدي إلى اختيار برلمان قوي ومجالس بلدية منتخبة تمارس عملها بشفافية، الأمر الذي يشكل دافعاً قوياً من أجل دفع وتيرة التنمية الاقتصادية، وتؤدي بشكل مباشر إلى زيادة الحركة التجارية، ما يصب في صالح رخاء وازدهار البحرين، ومن ثم يعود بالخير والنفع على المواطن في المقام الأول والأخير".
وقال إن "المشاركة في الانتخابات النيابية والبلدية واجب وطني من أجل دعم المسيرة الديمقراطية منذ انطلاق المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في 2002"، مؤكداً على "ضرورة دعم الحراك الوطني الديمقراطي، نصرة للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى".
وأعرب عن "ثقته الكاملة في أبناء شعب البحرين ومدى مسؤوليتهم الوطنية التي يتمتعون بها لبناء مستقبلهم من خلال مشاركتهم من قبل في مختلف الاستحقاقات الوطنية"، مؤكدا أن "هناك اهتمام كبير وملحوظ من المواطنين في المشاركة في العرس الانتخابي والديمقراطي التي تشهده البحرين اليوم السبت".
وذكر أن "المشاركة السياسية البناءة للمرأة البحرينية في الانتخابات النيابية والبلدية تعكس مدى الوعي الوطني بضرورة المساهمة في صنع القرار والانخراط بمسؤولية في بناء الوطن عبر آليات ديمقراطية تؤكد المستوى الحضاري الذي وصلت إليه مملكة البحرين".
وأشاد "بالمشاركة الإيجابية والفاعلة للمواطنين البحرينيين في الخارج، من خلال الإقبال الكثيف على التصويت في مقر البعثات الدبلوماسية لمملكة البحرين في الخارج في 29 عاصمة ومدينة في مختلف أنحاء العالم، الثلاثاء الماضي".
ورأى أن "العملية الانتخابية تدعم مناخ الاستقرار والأمن والأمان في البلاد، الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر إلى اختيار مجلس نيابي قادر على إقرار تشريعات تدعم الخطط الاقتصادية المستقبلية التي تناسب بلا شك المرحلة المقبلة، إضافة إلى انتخاب مجالس بلدية تسهم في تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين".
ودعا المواطنين البحرينيين إلى "المساهمة في بناء البلاد من خلال المشاركة الجادة والفاعلة باختيار أعضاء مجلس نواب أكفاء، وأعضاء مجالس بلدية على مستوى عالٍ من الخبرة والكفاءة".
رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، ذكر أن "المشاركة الإيجابية في الاستحقاقين النيابي والبلدي تسهم بشكل مباشر في عملية البناء والتنمية وصنع القرار"، لافتا إلى أن "تأكيد وتعزيز مبدأ "المواطنة الصالحة" يتم من خلال المشاركة الإيجابية الوطنية، والاستجابة للدعوة السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لاستكمال الدور المسؤول والرائد لنهضة مملكة البحرين في مختلف المجالات".
وقال إن "المشاركة في العملية الانتخابية تؤدي إلى اختيار برلمان قوي ومجالس بلدية منتخبة تمارس عملها بشفافية، الأمر الذي يشكل دافعاً قوياً من أجل دفع وتيرة التنمية الاقتصادية، وتؤدي بشكل مباشر إلى زيادة الحركة التجارية، ما يصب في صالح رخاء وازدهار البحرين، ومن ثم يعود بالخير والنفع على المواطن في المقام الأول والأخير".