شهد المركز الانتخابي الفرعي بالدائرة الرابعة في المحافظة الجنوبية إقبالا كبيرا في الفترة الصباحية، حيث تهافت الناخبون على المركز الانتخابي للأدلاء بأصواتهم قبل افتتاح المركز وبدء عملية التصويت الساعة 8 صباحا.
وقال رئيس اللجنة بالمركز الانتخابي القاضي صلاح أحمد القطان إن العملية تسير بشكل سلس والحضور كثيف، حيث توافد المئات قبل فتح باب المركز، وتم توزيع لوازم العملية الانتخابية والتأكد من عمل أجهزة الكمبيوتر ، بالإضافة إلى التأكد من خلو الصناديق أمام وكلاء المرشحين والمشاركين في مراقبة العملية الانتخابية .
وأفاد القطان بأن هناك عدداً من الناخبين هم أميون لا يجيدون القراءة والكتابة أو من هم بحاجة للمساعدة مثل من لديهم ضعف بالنظر وكبار السن ، حيث قام رئيس اللجنة طبقاً لصلاحياته القانونية بمساعدتهم في الإشارة على بطاقة الاقتراع وفقاً لاختيارهم ، مشيرا إلى أن عدد الناخبين الذين ساعدتهم اللجنة بلغ حتى الآن 15 ناخبا .
من جانب آخر أعربت أم جاسم إحدى الناخبات عن فرحتها بالعرس الانتخابي ، والدليل هو الحضور الكبير لمركز الانتخاب مع بداية فتح باب المركز ، ومشيرة إلى حسن التنظيم وتعاون المنظمين، لافتة أنها من فئة كبار السن وقد أتت برفقة أسرتها للانتخاب، وحصلت على المساعدة من رئيس اللجنة الانتخابية للإدلاء بصوتها بسبب ضعف نظرها، مؤكدة بسلاسة العملية الانتخابية التي تتميز بالسرعة والدقة .
وفي السياق نفسة قالت الناخبة مريم سعدون إن حضورها اليوم تلبية للواجب تجاه الوطن الغالي ولاختبار الشخص المناسب لتمثيلها في المجلس النيابي والبلدي، مشيرة إلى سلاسة العملية الانتخابية بالمركز وحسن التنظيم .
أما الناخب حسين عبدالله فقال إن كثافة إقبال الناخبين على المركز يدل على وعي المجتمع البحريني بأهمية الانتخابات وخصوصا بعد 16 سنة من مسيرة العملية الديمقراطية التي بدأها جلالة الملك المفدى، مشيرا الى ان الناخب في الوقت الراهن اصبح يستطيع اختيار المرشح الكفؤ والمناسب الذي يستطيع ان يمثله في مجلس النواب والبلدي دون اي تأثير .
وقال رئيس اللجنة بالمركز الانتخابي القاضي صلاح أحمد القطان إن العملية تسير بشكل سلس والحضور كثيف، حيث توافد المئات قبل فتح باب المركز، وتم توزيع لوازم العملية الانتخابية والتأكد من عمل أجهزة الكمبيوتر ، بالإضافة إلى التأكد من خلو الصناديق أمام وكلاء المرشحين والمشاركين في مراقبة العملية الانتخابية .
وأفاد القطان بأن هناك عدداً من الناخبين هم أميون لا يجيدون القراءة والكتابة أو من هم بحاجة للمساعدة مثل من لديهم ضعف بالنظر وكبار السن ، حيث قام رئيس اللجنة طبقاً لصلاحياته القانونية بمساعدتهم في الإشارة على بطاقة الاقتراع وفقاً لاختيارهم ، مشيرا إلى أن عدد الناخبين الذين ساعدتهم اللجنة بلغ حتى الآن 15 ناخبا .
من جانب آخر أعربت أم جاسم إحدى الناخبات عن فرحتها بالعرس الانتخابي ، والدليل هو الحضور الكبير لمركز الانتخاب مع بداية فتح باب المركز ، ومشيرة إلى حسن التنظيم وتعاون المنظمين، لافتة أنها من فئة كبار السن وقد أتت برفقة أسرتها للانتخاب، وحصلت على المساعدة من رئيس اللجنة الانتخابية للإدلاء بصوتها بسبب ضعف نظرها، مؤكدة بسلاسة العملية الانتخابية التي تتميز بالسرعة والدقة .
وفي السياق نفسة قالت الناخبة مريم سعدون إن حضورها اليوم تلبية للواجب تجاه الوطن الغالي ولاختبار الشخص المناسب لتمثيلها في المجلس النيابي والبلدي، مشيرة إلى سلاسة العملية الانتخابية بالمركز وحسن التنظيم .
أما الناخب حسين عبدالله فقال إن كثافة إقبال الناخبين على المركز يدل على وعي المجتمع البحريني بأهمية الانتخابات وخصوصا بعد 16 سنة من مسيرة العملية الديمقراطية التي بدأها جلالة الملك المفدى، مشيرا الى ان الناخب في الوقت الراهن اصبح يستطيع اختيار المرشح الكفؤ والمناسب الذي يستطيع ان يمثله في مجلس النواب والبلدي دون اي تأثير .