هدى حسين
شهدت الدائرة التاسعة في محافظة العاصمة بمدرسة غرناطة الابتدائية للبنات، إقبالاً كبيراً من عدد الناخبين، فيما استحوذت النساء على نسبة كبيرة من المشاركين بعملية الاقتراع.
وضمت الدائرة التاسعة 5 مترشحين نيابيين، هم زهرة حرم، إبراهيم العصفور، عمار المختار، إبراهيم مطر، ومحمد ميلاد.
وقبيل فتح الأبواب قام القاضي محمد عبدالرحمن بالإشراف على عملية التأكد من خلو الصناديق الانتخابية وإغلاقها بإحكام. وتم فتح أبواب المركز للناخبين عند الثامنة صباحاً.
وكان المترشحون زهرة حرم وإبراهيم مطر وعمار المختار من أوائل الأشخاص الذين حضروا وصوتوا، أما المترشح إبراهيم العصفور فلم يحضر للمركز إلا عند التاسعة والنصف صباحاً.
وقال رئيس اللجنة بمركز الاقتراع والفرز الدائرة التاسعة في محافظة القاضي محمد عبدالرحمن، إن هناك إقبالا كثيفا ومتزايدا وأكثر من المتوقع لكافة أطياف البحرين.
ولفت إلى أن توافد الشباب والنساء وكبار السن على صناديق الاقتراع، يدل على إدراك الجميع لأهمية حق التصويت في سبيل رفعة ونهضة وطنهم ومواطنيهم، داعياً جميع المواطنين البحرينيين للمشاركة في الانتخابات واختيار من يمثلهم تحت قبة البرلمان.
وقال المترشح إبراهيم العصفور، إن المنافسة بين المترشحين يجب أن تكون شريفة ولا يعكر صفوها أي شيء، خصوصاً وأن الجميع يعي المصلحة العامة للوطن والمواطنين، كما يجب أن نبارك لمن سيفوز فينا بروح رياضية عالية .
وأبدى أحد كبار السن ارتياحه من انسيابية العملية الانتخابية وحسن التنظيم في المركز خصوصا مساعدة القاضي له ولجميع كبار السن ، وهذا دليل على طيبة أهل البحرين وتلاحمهم.
كما أبدت امرأة مقعدة، ارتياحها من سير عملية الاقتراع بالمركز، وسرورها من قدرتها كناخبة على اختيار المترشح الأجدر بمساعدة القاضي لأنها لا تعرف الكتابة ولا القراءة.
وقال جعفر سعود - أحد الناخبين - إن هذا العرس الديمقراطي سينجح بتكاتف أيدينا جميعا، والدليل على ذلك حجم المشاركة الكبير من مختلف أطياف المجتمع في المركز.
وبين الناخب أحمد علي، أنه يجب علينا التفاؤل وعلينا جميعا كمواطنين انتخاب المترشح النيابي الأكفأ للحصول على مجلس قوي.
وقالت الناخبة وفاء عامر، إن العملية الانتخابية كانت سهلة جداً، واخترت أن أرشح للرجل الأكفأ لأني أراه الأكفأ، كما أني كمواطنه أفضل الوجه الجديدة في الساحة الانتخابية ليكون لدينا أمل جديد، متفائلة بمجلس قوي.
شهدت الدائرة التاسعة في محافظة العاصمة بمدرسة غرناطة الابتدائية للبنات، إقبالاً كبيراً من عدد الناخبين، فيما استحوذت النساء على نسبة كبيرة من المشاركين بعملية الاقتراع.
وضمت الدائرة التاسعة 5 مترشحين نيابيين، هم زهرة حرم، إبراهيم العصفور، عمار المختار، إبراهيم مطر، ومحمد ميلاد.
وقبيل فتح الأبواب قام القاضي محمد عبدالرحمن بالإشراف على عملية التأكد من خلو الصناديق الانتخابية وإغلاقها بإحكام. وتم فتح أبواب المركز للناخبين عند الثامنة صباحاً.
وكان المترشحون زهرة حرم وإبراهيم مطر وعمار المختار من أوائل الأشخاص الذين حضروا وصوتوا، أما المترشح إبراهيم العصفور فلم يحضر للمركز إلا عند التاسعة والنصف صباحاً.
وقال رئيس اللجنة بمركز الاقتراع والفرز الدائرة التاسعة في محافظة القاضي محمد عبدالرحمن، إن هناك إقبالا كثيفا ومتزايدا وأكثر من المتوقع لكافة أطياف البحرين.
ولفت إلى أن توافد الشباب والنساء وكبار السن على صناديق الاقتراع، يدل على إدراك الجميع لأهمية حق التصويت في سبيل رفعة ونهضة وطنهم ومواطنيهم، داعياً جميع المواطنين البحرينيين للمشاركة في الانتخابات واختيار من يمثلهم تحت قبة البرلمان.
وقال المترشح إبراهيم العصفور، إن المنافسة بين المترشحين يجب أن تكون شريفة ولا يعكر صفوها أي شيء، خصوصاً وأن الجميع يعي المصلحة العامة للوطن والمواطنين، كما يجب أن نبارك لمن سيفوز فينا بروح رياضية عالية .
وأبدى أحد كبار السن ارتياحه من انسيابية العملية الانتخابية وحسن التنظيم في المركز خصوصا مساعدة القاضي له ولجميع كبار السن ، وهذا دليل على طيبة أهل البحرين وتلاحمهم.
كما أبدت امرأة مقعدة، ارتياحها من سير عملية الاقتراع بالمركز، وسرورها من قدرتها كناخبة على اختيار المترشح الأجدر بمساعدة القاضي لأنها لا تعرف الكتابة ولا القراءة.
وقال جعفر سعود - أحد الناخبين - إن هذا العرس الديمقراطي سينجح بتكاتف أيدينا جميعا، والدليل على ذلك حجم المشاركة الكبير من مختلف أطياف المجتمع في المركز.
وبين الناخب أحمد علي، أنه يجب علينا التفاؤل وعلينا جميعا كمواطنين انتخاب المترشح النيابي الأكفأ للحصول على مجلس قوي.
وقالت الناخبة وفاء عامر، إن العملية الانتخابية كانت سهلة جداً، واخترت أن أرشح للرجل الأكفأ لأني أراه الأكفأ، كما أني كمواطنه أفضل الوجه الجديدة في الساحة الانتخابية ليكون لدينا أمل جديد، متفائلة بمجلس قوي.