- إقبال جيد وسلاسة في التنظيم ولا مخالفات
..
فاطمة السليم
شهد المركز الإشرافي بالدائرة الثانية عشرة في المحافظة الشمالية بمدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، توافد عدد كبير من الناخبين، فيما أعلن القاضي عيسى المناعي عن وجود عدد من الناخبين أسماؤهم ليست مدرجة في الدائرة بسبب عدم تحديث بياناتهم أو لأسباب أخرى، وتم إرشادهم للتوجه للمركز الإشرافي الرئيس لحل المشكلة.
وقام المناعي قبل - فتح أبواب المركز - بفتح الصناديق والتأكد من خلوها من أي ورقة، مؤكداً وجود طوابير كثيفة وحركة جيدة استمرت حتى الساعات الأخيرة وسارت العملية التنظيمية بشكل سلس ومرن دون مشاكل تذكر.
وذكر المناعي أنه لم يتم رصد أي مخالفات، مبيناً في الوقت نفسه أن المتواجدين خارج المركز من المترشحين الذين يعملون على توزيع الإعلانات ملتزمين بالقوانين وبمسافة 200 متر من المركز الانتخابي.
وقال "تم إخطار الجهات المعنية للتأكد أنهم لا يشغلون الطرق ولسير الحركة المرورية بشكل سلسل ومرن.. ارتفعت وتيرة الناخبين مما أدى إلى انتهاء أوراق المترشحين في فترة الظهرة"، فيما تم استخراج أوراق أخرى لتغطي العدد المطلوب من الناخبين.
وحضر القاضي محمد ميرزا أمان للمركز في الدائرة الثانية عشر للاطمئنان على سير العملية الانتخابية بشكل سلسل.
ورصدت "الوطن"، وجود عدد من الطوابير للناخبين الذين حضروا لتلبية نداء الواجب، حيث اكتسح المشهد الانتخابي في الدائرة وجود صفوف طويلة للنساء منهن كبيرات السن والناخبات اللاتي أدلين بأصواتهن لأول مرة، مثنيات على رسالة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف التي شجعتهم للقدوم والتصويت لمن هو الأكفأ والقادر على إيصال مشاكل المواطنين وحلها في قبة البرلمان.
وذكر الناخب حسين عبد علي أن قدومه للمركز للإدلاء بصوته للأكفأ ومن هو قادر على العمل بجهد تحت قبة البرلمان، وأن يفي بالوعود التي أعطاها للناخبين الذين أعطوه أصواتهم.
وأثنى الناخب جمعة حبيب - أحد الناخبين كبار السن - على سير العملية التنظيمية بشكل مرن وسلس، مبيناً أن القاضي لم يقصر في تقديم المساعدة لي باختياري للمترشح الذي سأدلي بصوتي له وشكر القاضي والمنظمين على حسن تعاملهم وتجاوبهم مع كبار السن.
وحضر المركز المترشحون النيابيون ومنهم محمد رجب، حسين الخياط، محمود البحراني، علي فردان، مريم مدن، مراد الحسوني، عادل عبد العال، عبدالله محمد حسن مهدي، والمترشحون البلديون علي عبدالله هلال، ومحمد ال حميد، زينب الدرازي، جاسم الفرساني وجميل رضي.
وشوهد وجود العديد من المترشحين خارج المركز الذي يقومون بتوزيع بروشرات إعلاناتهم مع وجود بالونات للأطفال عند أحد المترشحات لجذب الأطفال أما بقية المترشحين فاكتفوا بتوزيع الماء والعصير.
..
فاطمة السليم
شهد المركز الإشرافي بالدائرة الثانية عشرة في المحافظة الشمالية بمدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، توافد عدد كبير من الناخبين، فيما أعلن القاضي عيسى المناعي عن وجود عدد من الناخبين أسماؤهم ليست مدرجة في الدائرة بسبب عدم تحديث بياناتهم أو لأسباب أخرى، وتم إرشادهم للتوجه للمركز الإشرافي الرئيس لحل المشكلة.
وقام المناعي قبل - فتح أبواب المركز - بفتح الصناديق والتأكد من خلوها من أي ورقة، مؤكداً وجود طوابير كثيفة وحركة جيدة استمرت حتى الساعات الأخيرة وسارت العملية التنظيمية بشكل سلس ومرن دون مشاكل تذكر.
وذكر المناعي أنه لم يتم رصد أي مخالفات، مبيناً في الوقت نفسه أن المتواجدين خارج المركز من المترشحين الذين يعملون على توزيع الإعلانات ملتزمين بالقوانين وبمسافة 200 متر من المركز الانتخابي.
وقال "تم إخطار الجهات المعنية للتأكد أنهم لا يشغلون الطرق ولسير الحركة المرورية بشكل سلسل ومرن.. ارتفعت وتيرة الناخبين مما أدى إلى انتهاء أوراق المترشحين في فترة الظهرة"، فيما تم استخراج أوراق أخرى لتغطي العدد المطلوب من الناخبين.
وحضر القاضي محمد ميرزا أمان للمركز في الدائرة الثانية عشر للاطمئنان على سير العملية الانتخابية بشكل سلسل.
ورصدت "الوطن"، وجود عدد من الطوابير للناخبين الذين حضروا لتلبية نداء الواجب، حيث اكتسح المشهد الانتخابي في الدائرة وجود صفوف طويلة للنساء منهن كبيرات السن والناخبات اللاتي أدلين بأصواتهن لأول مرة، مثنيات على رسالة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف التي شجعتهم للقدوم والتصويت لمن هو الأكفأ والقادر على إيصال مشاكل المواطنين وحلها في قبة البرلمان.
وذكر الناخب حسين عبد علي أن قدومه للمركز للإدلاء بصوته للأكفأ ومن هو قادر على العمل بجهد تحت قبة البرلمان، وأن يفي بالوعود التي أعطاها للناخبين الذين أعطوه أصواتهم.
وأثنى الناخب جمعة حبيب - أحد الناخبين كبار السن - على سير العملية التنظيمية بشكل مرن وسلس، مبيناً أن القاضي لم يقصر في تقديم المساعدة لي باختياري للمترشح الذي سأدلي بصوتي له وشكر القاضي والمنظمين على حسن تعاملهم وتجاوبهم مع كبار السن.
وحضر المركز المترشحون النيابيون ومنهم محمد رجب، حسين الخياط، محمود البحراني، علي فردان، مريم مدن، مراد الحسوني، عادل عبد العال، عبدالله محمد حسن مهدي، والمترشحون البلديون علي عبدالله هلال، ومحمد ال حميد، زينب الدرازي، جاسم الفرساني وجميل رضي.
وشوهد وجود العديد من المترشحين خارج المركز الذي يقومون بتوزيع بروشرات إعلاناتهم مع وجود بالونات للأطفال عند أحد المترشحات لجذب الأطفال أما بقية المترشحين فاكتفوا بتوزيع الماء والعصير.