أنيسة البورشيد
شهد مركز الاقتراع والفرز العام بالمعهد الديني إقبالاً من الناخبيــن على مستوى المحافظات، حيث تم تخصيص مدقق وصناديق اقتراع لكل محافظة بشكل منظم مما تسهل العملية على الناخبين.
وصرح القاضي راشد المجيران رئيس لجنة المركز، بأن اللجنة حرصت على التواجد قبل الموعد المحدد للاقتراع لتأكد من خلو الصناديق، وتم إغلاقها بشكل محكم وتم بعد ذلك بالوقت المحدد لاقتراع بدء العملية الانتخابية. كما شهد المركز منذ الساعات الأولى حضور الناخبين الذي فاق التوقعات وبشكل إيجابي وهذا ما عكسه البحريني بقدومه للتصويت.
وواصل بأن لم يتم رصد أي مخالفة، لافتاً إلى أن فريق المركز يقدم كل سبل التعاون مع كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصه واستقبال الجميع بصدر رحب، كما تم إرجاع عدد من الناخبين الذين تفاجؤوا بعدم وجود أسمائهم مدرجة بالجداول ويرجع السبب بذلك لعدم تجديدهم لبياناتهم بالفتره المحددة التي تم الإعلان عنها سابقاً وبذلك لا يمكنهم التصويت.
ونوه بدور المراكز العامه للناخبين التي تهدف لتكون بالقرب من مواقع عملهم وكما أنها تواجدت لمن يفضل أن يذهب للتصويت مع مجموعه من الأصدقاء الذين يختلفون بتصنيف المحافظات وجمعهم في آن واحد.
وأضاف أن اللجنة مارست نوعاً من المرونة مع المتنقبات حيث تم تخصيص غرفة لتتمكن من رفع النقاب والتأكد من التطابق مع الجواز المحمول .
كما لوحظ عدم وجود أو زيارة أي من المترشحين أو أحد وكلائهم .
وأشادت إحدى ناخبات المحافظة الشمالية سميرة العباسي بالمركز بروح المواطنة التي يحملها كل مواطن بحريني، ذو الحس العالي ، وأنها ستتواجد بكل فترة تحتاجها البحرين وواصلت بأن التصويت في الانتخابات إحدى الوسائل للتعبير عن حب المواطن لوطنه وكما عبرت عن مدى سعادتها باستخدام حقها السياسي واختيار من يمثلها أمام الحكومة وينقل متطلباتها.
وواصلت بأن الشاب البحريني أثبت دوره بعدة طرق كالتصويت والتنظيم لاجراءات الانتخابات وبحملات المترشحين فـبكل جهة نرى أن الشاب البحريني بلغ الوعي السياسي والديمقراطي التام وبالتالي لن نقلق بمستقبل وطن لديه مثل هؤلاء الأبناء .
كما تواجد عناصر من فرق مراقبة العملية الانتخابية لعدة جمعيات كجمعية الحقوقيين وجمعية شبابية بحرينية الذين أشادوا بتنظيم سير العملية الانتخابية على كافة المستويات.
وأضافوا أن الانتخابات البحرينيه تتسم بالنزاهة والشفافية.
شهد مركز الاقتراع والفرز العام بالمعهد الديني إقبالاً من الناخبيــن على مستوى المحافظات، حيث تم تخصيص مدقق وصناديق اقتراع لكل محافظة بشكل منظم مما تسهل العملية على الناخبين.
وصرح القاضي راشد المجيران رئيس لجنة المركز، بأن اللجنة حرصت على التواجد قبل الموعد المحدد للاقتراع لتأكد من خلو الصناديق، وتم إغلاقها بشكل محكم وتم بعد ذلك بالوقت المحدد لاقتراع بدء العملية الانتخابية. كما شهد المركز منذ الساعات الأولى حضور الناخبين الذي فاق التوقعات وبشكل إيجابي وهذا ما عكسه البحريني بقدومه للتصويت.
وواصل بأن لم يتم رصد أي مخالفة، لافتاً إلى أن فريق المركز يقدم كل سبل التعاون مع كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصه واستقبال الجميع بصدر رحب، كما تم إرجاع عدد من الناخبين الذين تفاجؤوا بعدم وجود أسمائهم مدرجة بالجداول ويرجع السبب بذلك لعدم تجديدهم لبياناتهم بالفتره المحددة التي تم الإعلان عنها سابقاً وبذلك لا يمكنهم التصويت.
ونوه بدور المراكز العامه للناخبين التي تهدف لتكون بالقرب من مواقع عملهم وكما أنها تواجدت لمن يفضل أن يذهب للتصويت مع مجموعه من الأصدقاء الذين يختلفون بتصنيف المحافظات وجمعهم في آن واحد.
وأضاف أن اللجنة مارست نوعاً من المرونة مع المتنقبات حيث تم تخصيص غرفة لتتمكن من رفع النقاب والتأكد من التطابق مع الجواز المحمول .
كما لوحظ عدم وجود أو زيارة أي من المترشحين أو أحد وكلائهم .
وأشادت إحدى ناخبات المحافظة الشمالية سميرة العباسي بالمركز بروح المواطنة التي يحملها كل مواطن بحريني، ذو الحس العالي ، وأنها ستتواجد بكل فترة تحتاجها البحرين وواصلت بأن التصويت في الانتخابات إحدى الوسائل للتعبير عن حب المواطن لوطنه وكما عبرت عن مدى سعادتها باستخدام حقها السياسي واختيار من يمثلها أمام الحكومة وينقل متطلباتها.
وواصلت بأن الشاب البحريني أثبت دوره بعدة طرق كالتصويت والتنظيم لاجراءات الانتخابات وبحملات المترشحين فـبكل جهة نرى أن الشاب البحريني بلغ الوعي السياسي والديمقراطي التام وبالتالي لن نقلق بمستقبل وطن لديه مثل هؤلاء الأبناء .
كما تواجد عناصر من فرق مراقبة العملية الانتخابية لعدة جمعيات كجمعية الحقوقيين وجمعية شبابية بحرينية الذين أشادوا بتنظيم سير العملية الانتخابية على كافة المستويات.
وأضافوا أن الانتخابات البحرينيه تتسم بالنزاهة والشفافية.