موزة فريد
قال رئيس اللجنة الإشرافية جاسم محمد من مركز مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنين إن الإقبال من المواطنين للتصويت كثيف جداً منذ الساعات الأولى والتي تعبر عن قبولهم للانتخابات خصوصاً في الدائرة الشمالية التي نتواجد فيها قد شهدت إقبالاً يفوق الأعوام السابقة والأمور مستتبة ولم تكن هناك أي مشاكل أو عوائق ومخالفات تذكر.
وقالت إحدى الناخبات في المحافظة الشمالية للمركز العام بمدرسة مدينة حمد الثانوية إنه لشعور جميل ومريح القدوم في الصباح الباكر للإدلاء بأصواتنا فهذه أمانة وطنية في أعناقنا والتي يجب القيام بها ونأمل من المترشحين القادمين للمجلس بأن يسعون بكافة الإمكانيات المتاحة لهم وما يستطيعون القيام به في سبيل تحقيق راحة المواطن ومتطلباته ونوهت على أن لا يجب على المترشح أن يكون مبالغاً في ما قد يستطيع تقديمه بل يجب أن يتحلى بالمصداقية والموضوعية في طرحه للحلول والإمكانيات التي من الممكن أن يقدمها خدمة لأبناء دائرته والوطن وأضافت بأننا كمواطنين لا نطلب العجز بل كل ما نريده هو أمور بسيطة في متناولكم تقديمها أو حلها.
وأضافت مريم جمال أنه من لم يتقدم بتلبية هذا النداء الوطني يعتبر إنسان جاهل فالوطن بمكانة الأم لا يمكن رفض طلبها وهي تعتبر أمانة برقبة كل مواطن شريف على هذه الأرض.
وأضافت أنه ابنها عبدالله سيقوم بالإدلاء بصوته للمرة الأولى فلم يستطع النوم ليلاً لانتظار القدوم وتقديم صوته للمساهمة بهذا العرس الديمقراطي العظيم فمن لا يصوت سيشعر بالأسف في نهاية اليوم
وقالت إنه الاختيار للمترشحين أتى عن طريق السمعة الطيبة والأخلاق الحميدة التي يحملها المترشح الذي وقع الاختيار عليه وتطمح بأن يجسد أحلامهم إلى واقع ويعمل على التغيير.
كما أشادت فاطمة ناصر بالإقبال الكبير الذي شهده المركز قبل نصف ساعة من بدأه والذي يدل على وعي الناس ومشاركتهم الانتخابية فهدفنا وخطتنا بأن لا يتم الترشيح على حسب القبلية أو الطائفية بل أن يكون الاختيار على حسب الأكفأ والأفضل.
وقالت إحدى الناخبات بالتصويت إنه حان الآن الوقت لإتاحة الفرصة للمرأة البحرينية.
قال رئيس اللجنة الإشرافية جاسم محمد من مركز مدرسة مدينة حمد الثانوية للبنين إن الإقبال من المواطنين للتصويت كثيف جداً منذ الساعات الأولى والتي تعبر عن قبولهم للانتخابات خصوصاً في الدائرة الشمالية التي نتواجد فيها قد شهدت إقبالاً يفوق الأعوام السابقة والأمور مستتبة ولم تكن هناك أي مشاكل أو عوائق ومخالفات تذكر.
وقالت إحدى الناخبات في المحافظة الشمالية للمركز العام بمدرسة مدينة حمد الثانوية إنه لشعور جميل ومريح القدوم في الصباح الباكر للإدلاء بأصواتنا فهذه أمانة وطنية في أعناقنا والتي يجب القيام بها ونأمل من المترشحين القادمين للمجلس بأن يسعون بكافة الإمكانيات المتاحة لهم وما يستطيعون القيام به في سبيل تحقيق راحة المواطن ومتطلباته ونوهت على أن لا يجب على المترشح أن يكون مبالغاً في ما قد يستطيع تقديمه بل يجب أن يتحلى بالمصداقية والموضوعية في طرحه للحلول والإمكانيات التي من الممكن أن يقدمها خدمة لأبناء دائرته والوطن وأضافت بأننا كمواطنين لا نطلب العجز بل كل ما نريده هو أمور بسيطة في متناولكم تقديمها أو حلها.
وأضافت مريم جمال أنه من لم يتقدم بتلبية هذا النداء الوطني يعتبر إنسان جاهل فالوطن بمكانة الأم لا يمكن رفض طلبها وهي تعتبر أمانة برقبة كل مواطن شريف على هذه الأرض.
وأضافت أنه ابنها عبدالله سيقوم بالإدلاء بصوته للمرة الأولى فلم يستطع النوم ليلاً لانتظار القدوم وتقديم صوته للمساهمة بهذا العرس الديمقراطي العظيم فمن لا يصوت سيشعر بالأسف في نهاية اليوم
وقالت إنه الاختيار للمترشحين أتى عن طريق السمعة الطيبة والأخلاق الحميدة التي يحملها المترشح الذي وقع الاختيار عليه وتطمح بأن يجسد أحلامهم إلى واقع ويعمل على التغيير.
كما أشادت فاطمة ناصر بالإقبال الكبير الذي شهده المركز قبل نصف ساعة من بدأه والذي يدل على وعي الناس ومشاركتهم الانتخابية فهدفنا وخطتنا بأن لا يتم الترشيح على حسب القبلية أو الطائفية بل أن يكون الاختيار على حسب الأكفأ والأفضل.
وقالت إحدى الناخبات بالتصويت إنه حان الآن الوقت لإتاحة الفرصة للمرأة البحرينية.