أكدت جمعية المستقبل الشبابية، أن الإقبال غير المسبوق من قبل الشباب البحريني على التصويت في الانتخابات النيابية والبلدية يؤكد مرة أخرى التفاف الشباب حول قيادته وحرصه على المشاركة في بناء مستقبل وطنه والدفاع عن مكتسباته والمساهمة الفاعلة في المسيرة الديمقراطية الحافلة في مملكة البحرين التي أرسى دعائمها المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال رئيس الجمعية صباح الزياني إن جميع المراقبين تحدثوا عن مشاركة واسعة من قبل الشباب البحريني في التصويت للانتخابات، جنباً إلى جنب مع مختلف شرائح المجتمع من رجال ونساء وذوي احتياجات خاصة وغيرهم، لتبلغ النسبة الإجمالية لعدد المصوتين نحو 67% من مجموع الكتلة الانتخابية، وهي نسبة متقدمة جداً إذا ما قيست بأمثالها في الدول الأخرى حتى المتقدمة منها.
وأشار الزياني إلى أن الشباب البحريني أثبت مجدداً إيمانه باستقرار وازدهار بلده، ورغبته في المشاركة في الحياة السياسة العامة من خلال القنوات الدستورية المتاحة في مجلس النواب والمجالس البلدية، وليكون شريكاً أساسياً في اتخاذ القرار ورسم معالم المستقبل المشرق الذي ينشده الجميع.
ولفت إلى أن حضور الشباب في التصويت يوازي حضورهم كمرشحين في الانتخابات البلدية والنيابية.
وقال "كنا سعداء جداً ونحن نرى المرشحين الشباب هم الأكثر حضوراً في كل الدوائر الانتخابية تقريباً، ونستمع لبرامجهم الانتخابية التي تعكس قضاياهم الملحة، وتدل على نظرة مختلفة تجاه معالجة التحديات الراهنة والمستقبلية"، مشيداً بالحضور الكبير للشابات البحرينيات في تلك الانتخابات حيث إن معظم المرشحات الـ 47 في الدوائر الانتخابية الـ 26 التي توزعن عليها كن من جيل الشباب.
وأعرب الزياني عن تمنياته للمرشحين الأكفأ والأجدر في تمثيل مصالح الشباب وجميع الناخبين في الوصول إلى سدة البرلمان والمجالس البلدية، والمضي قدماً في الارتقاء بمستويات الأداء وبناء مستقبل البحرين العزيزة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
وقال رئيس الجمعية صباح الزياني إن جميع المراقبين تحدثوا عن مشاركة واسعة من قبل الشباب البحريني في التصويت للانتخابات، جنباً إلى جنب مع مختلف شرائح المجتمع من رجال ونساء وذوي احتياجات خاصة وغيرهم، لتبلغ النسبة الإجمالية لعدد المصوتين نحو 67% من مجموع الكتلة الانتخابية، وهي نسبة متقدمة جداً إذا ما قيست بأمثالها في الدول الأخرى حتى المتقدمة منها.
وأشار الزياني إلى أن الشباب البحريني أثبت مجدداً إيمانه باستقرار وازدهار بلده، ورغبته في المشاركة في الحياة السياسة العامة من خلال القنوات الدستورية المتاحة في مجلس النواب والمجالس البلدية، وليكون شريكاً أساسياً في اتخاذ القرار ورسم معالم المستقبل المشرق الذي ينشده الجميع.
ولفت إلى أن حضور الشباب في التصويت يوازي حضورهم كمرشحين في الانتخابات البلدية والنيابية.
وقال "كنا سعداء جداً ونحن نرى المرشحين الشباب هم الأكثر حضوراً في كل الدوائر الانتخابية تقريباً، ونستمع لبرامجهم الانتخابية التي تعكس قضاياهم الملحة، وتدل على نظرة مختلفة تجاه معالجة التحديات الراهنة والمستقبلية"، مشيداً بالحضور الكبير للشابات البحرينيات في تلك الانتخابات حيث إن معظم المرشحات الـ 47 في الدوائر الانتخابية الـ 26 التي توزعن عليها كن من جيل الشباب.
وأعرب الزياني عن تمنياته للمرشحين الأكفأ والأجدر في تمثيل مصالح الشباب وجميع الناخبين في الوصول إلى سدة البرلمان والمجالس البلدية، والمضي قدماً في الارتقاء بمستويات الأداء وبناء مستقبل البحرين العزيزة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.