أكد إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" أن "زيارة ولي العهد السعودي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى البحرين، تدعم التكامل الاقتصادي والشراكة الاستراتيجية بين المملكتين".
واعتبر الشيخ أن "زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى بلده الثاني البحرين، تؤكد مدى قوة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين والتي تضرب بجذورها في شتى المجالات"، مشددا على أن "العلاقات بين البحرين والسعودية قوية وتاريخية، فضلًا عن وشائج الأخوة والصداقة وصلة القربى التي تربط بين شعبي المملكتين".
وذكر أن "الزيارة تعكس تكامل العلاقات البحرينية السعودية، خاصة في ضوء التطلعات التي يحملها سمو ولي العهد السعودي للمملكة وللمنطقة وللأمتين العربية والإسلامية".
وقال إن "العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة المميزة التي تجمع بين البحرين والسعودية في المجالات كافة، أنموذج يقتدى به في التعاون بين الأشقاء".
ولفت الشيخ إلى أن "تعزيز العمل المشترك بين قطاعي الأعمال السعودي والبحريني يشجع المستثمر لإقامة شراكات تجارية واستثمارية بين الجانبين من خلال الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في المملكتين"، مشيداً "بتذليل العقبات أمام رجال الأعمال البحرينيين والسعوديين بما يعكس شكل العلاقات وعمقها التاريخي".
وأشاد رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، "بتناغم حركة الإصلاحات الاقتصادية بين السعودية والبحرين بشكل غير مسبوق في الآونة الأخيرة مع الكشف عن تفاصيل إنشاء جسر الملك حمد إضافة إلى الجسر الموازي وهو جسر الملك فهد، الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر إلى تضاعف التبادل التجاري وتعزيز حجم الاستثمارات المشتركة".
وقال الشيخ إن "أبرز ما يدل على قوة العلاقات بين البلدين أن المملكة العربية السعودية تأتي في مقدمة الشركاء التجاريين للبحرين من بين الدول العربية والخليجية، والأولى عربياً من حيث التدفقات والاستثمارات المباشرة في البحرين، إضافة إلى نمو التبادل التجاري بين المملكتين 51 % خلال 8 سنوات، وزيادة نسبة التبادل التجاري بين المملكتين بين 3 و10 مليارات دولار سنوياً".
وأثنى الشيخ على "جهود ومبادرات القطاع الخاص في المملكتين حيث تعد حلقة وصل هامة نحو التكامل الاقتصادي والتجاري باعتبار القطاع الخاص محركاً هاماً نحو تطوير الاقتصاد والتجارة بين المملكتين، الامر الذي يسهم في انتعاش اقتصاد المملكتين ما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين".
وتوقع الشيخ "زيادة نسبة التبادل التجاري بين المملكتين وارتفاع نسبة الاستثمار السعودي في البحرين خلال المرحلة المقبلة"، مستشهداً "بدعم السعودية للمشروعات التنموية في البحرين"، مشيراً إلى "توقيع البحرين مع الصندوق السعودي للتنمية، العام الماضي، 9 عقود تمويل لمشاريع خدمية وبنية تحتية تصل قيمتها إلى 489 مليون دولار، لإقامة عدد من المشاريع الحيوية في البحرين".
وأشاد الشيخ "بالنهضة الحضارية الكبرى التي تعيشها المملكة العربية السعودية وما تتمتع به من مشروعات تنموية ضخمة، بفضل سياسات خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لاسيما مع تدشين رؤية السعودية 2030، وبرامجها الوطنية، التي تحقق نهضة تنموية شاملة في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة، يستفيد منها المواطن السعودي، بشكل مباشر وأساس".
واعتبر الشيخ أن "زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى بلده الثاني البحرين، تؤكد مدى قوة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين والتي تضرب بجذورها في شتى المجالات"، مشددا على أن "العلاقات بين البحرين والسعودية قوية وتاريخية، فضلًا عن وشائج الأخوة والصداقة وصلة القربى التي تربط بين شعبي المملكتين".
وذكر أن "الزيارة تعكس تكامل العلاقات البحرينية السعودية، خاصة في ضوء التطلعات التي يحملها سمو ولي العهد السعودي للمملكة وللمنطقة وللأمتين العربية والإسلامية".
وقال إن "العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة المميزة التي تجمع بين البحرين والسعودية في المجالات كافة، أنموذج يقتدى به في التعاون بين الأشقاء".
ولفت الشيخ إلى أن "تعزيز العمل المشترك بين قطاعي الأعمال السعودي والبحريني يشجع المستثمر لإقامة شراكات تجارية واستثمارية بين الجانبين من خلال الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في المملكتين"، مشيداً "بتذليل العقبات أمام رجال الأعمال البحرينيين والسعوديين بما يعكس شكل العلاقات وعمقها التاريخي".
وأشاد رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، "بتناغم حركة الإصلاحات الاقتصادية بين السعودية والبحرين بشكل غير مسبوق في الآونة الأخيرة مع الكشف عن تفاصيل إنشاء جسر الملك حمد إضافة إلى الجسر الموازي وهو جسر الملك فهد، الأمر الذي يؤدي بشكل مباشر إلى تضاعف التبادل التجاري وتعزيز حجم الاستثمارات المشتركة".
وقال الشيخ إن "أبرز ما يدل على قوة العلاقات بين البلدين أن المملكة العربية السعودية تأتي في مقدمة الشركاء التجاريين للبحرين من بين الدول العربية والخليجية، والأولى عربياً من حيث التدفقات والاستثمارات المباشرة في البحرين، إضافة إلى نمو التبادل التجاري بين المملكتين 51 % خلال 8 سنوات، وزيادة نسبة التبادل التجاري بين المملكتين بين 3 و10 مليارات دولار سنوياً".
وأثنى الشيخ على "جهود ومبادرات القطاع الخاص في المملكتين حيث تعد حلقة وصل هامة نحو التكامل الاقتصادي والتجاري باعتبار القطاع الخاص محركاً هاماً نحو تطوير الاقتصاد والتجارة بين المملكتين، الامر الذي يسهم في انتعاش اقتصاد المملكتين ما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين".
وتوقع الشيخ "زيادة نسبة التبادل التجاري بين المملكتين وارتفاع نسبة الاستثمار السعودي في البحرين خلال المرحلة المقبلة"، مستشهداً "بدعم السعودية للمشروعات التنموية في البحرين"، مشيراً إلى "توقيع البحرين مع الصندوق السعودي للتنمية، العام الماضي، 9 عقود تمويل لمشاريع خدمية وبنية تحتية تصل قيمتها إلى 489 مليون دولار، لإقامة عدد من المشاريع الحيوية في البحرين".
وأشاد الشيخ "بالنهضة الحضارية الكبرى التي تعيشها المملكة العربية السعودية وما تتمتع به من مشروعات تنموية ضخمة، بفضل سياسات خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لاسيما مع تدشين رؤية السعودية 2030، وبرامجها الوطنية، التي تحقق نهضة تنموية شاملة في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة، يستفيد منها المواطن السعودي، بشكل مباشر وأساس".